Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » المقاتلون الشيشان: سلاح الدولة الإسلامية الفتاك في المعارك السورية وآثاره المتسعة
    الهدهد

    المقاتلون الشيشان: سلاح الدولة الإسلامية الفتاك في المعارك السورية وآثاره المتسعة

    وطن15 أغسطس، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الشيشان watanserb.com
    الشيشان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    إرسال وحدات عسكرية من جنود الشيشان إلى سوريا، كانت تلك هي الدعوة التي أطلقها الرئيس الشيشاني رمضان قاديروس إلى سوريا، وذلك لمحاربة من أسماهم «إرهابيين».

     

    ونقلت وكالة «سبوتنيك» عن “قاديروف” أن الشيشان كانت عام 1999 في قبضة الجماعات الجهادية، ما خلق نوعًا من الثأر بين المواطنين الشيشان وتلك الجماعات، مرجعًا الأمر في النهاية إلى موافقة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

     

    وفتح هذا التصريح المثير للجدل الباب للحديث عن المقاتلين الشيشان الذين أصبحوا خلال العقود الثلاثة الماضية هم كلمة السر في أكثر من جماعة إرهابية أو ذراع الحكومات لمحاربة تلك التنظيمات.

     

    ومنذ ما يقرب من شهر أرسل تنظيم الدولة الإسلامية قائدًا شيشانيًا (لم تسمِّه) ليتولى إمارة التنظيم في إقليم برقة على الحدود الغربية المصرية، الأمر الذي عده الكثيرون نذير خطر يجب أن تنتبه إليه الدولة المصرية.

     

    وبحسب ما نشرته وسائل إعلام مقربة من التنظيم فإن الخطة الشيشانية في ليبيا ستكون نموذجًا لتكرار ما حدث في سوريا التي تعتمد في الأساس على السيطرة على المطارات وحقوق البترول لحرمان الحكومات من أهم مصادر التمويل.

     

    وفي العراق لعب المقاتلون الشيشان دورًا بجوار تنظيم الدولة وذلك بعد انحياز ما يعرف باسم «جيش المهاجرين والأنصار»، المكون من شيشانيين، إلى أبو بكر البغدادي، مما مكنهم من تحقيق نجاحات على أرض الواقع.

     

    وفي سوريا، وضع الشيشانيون خطة هجوم التنظيم، ووفق المرصد السوري لحقوق الإنسان فإن قادة حزب البعث المنخرطين في التنظيم كانوا ينتظرون القادة الشيشانيين لوضع الخطط الحربية.

     

    وكان أبو عمر الشيشاني من أبرز الزعماء الشيشانيين في العراق الذي لقي حتفه مؤخرًا، وكان يتميز بشراسة وحُسن تدبير حتى أثار الغيرة تجاهه، واتهمته بعض الفصائل الإسلامية بأنه «عميل روسي».

     

    وبات المقاتلون الشيشان الأكثر شراسة داخل تنظيم «الدولة الإسلامية» حتى أوكل إليهم مهمة الجهاز الأمني أهم مفاصل التنظيم وأخطرها على الإطلاق، وبات حضور تلك الجنسية حتى داخل التنظيم أمرًا مثيرًا للقلق تارة وللتحفظ تارة أخرى، حتى إنهم وُصفوا كـ”جناح متشدد” داخل التنظيم ذاته.

     

    وعلى مدى العقود الماضية عرفت التنظيمات الإرهابية قادة شيشانيين أبرزهم عربي بارييف الذي قُتل على أيدي الروس في الشيشان عام 1999، وأبوالوليد الغمدي قائد المقاتلين العرب في الشيشان، وتم قتله عام 2002.

     

    ويرى صلاح الدين حسن، الباحث في الحركات الإسلامية، أن الخلفيات التاريخية والبيئية واللغوية للجنسية دور مهم في تفسير ظاهرة “الشيشانيين”، فقد تعرض هذا الشعب لأسوأ موجات القمع والاضطهاد على مر العصور، وخاض حروبًا طاحنة طوال تاريخه، انتهت بحرب الروس ضدهم بعد إعلانهم الأخير عن استقلالهم. وفق ما نقلت عنه “بوابة فيتو”.

     

    ومع أن نضالهم كان قوميًا بخلفية دينية، فإن زحف المقاتلين العرب، وأشهرهم “خطاب”، وتحالفه مع الزعماء القوميين من أمثال جوهر دوداييف، عمل على “سَلفَنة” الصراع، ونقل الفكر الجهادي التكفيري لسلسلة جبال القوقاز.

     

    وفعلت الحروب فعلتها في الشيشانيين الذين عُرفوا بقوة بأسهم وجلدهم، فقاموا بقوة مدفوعة بحرْق قراهم ومدنهم، كما شاهدت الأجيال الجديدة منهم عمليات التعذيب البشعة من سحل وحرق وقتل للأسرى علانية، مما زكى في نفوسهم حتمية القتال الأبدي.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أبو عمر الشيشاني الدولة الإسلامية الشيشان العراق روسيا سوريا قاديروف ليبيا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter