Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » معمم شيعي يهاجم نصر الله: يسعى لقتال العالم وحرق كل شيعة لبنان وهو من قتل بدر الدين | القصة الكاملة
    الهدهد

    معمم شيعي يهاجم نصر الله: يسعى لقتال العالم وحرق كل شيعة لبنان وهو من قتل بدر الدين | القصة الكاملة

    وطن14 أغسطس، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    حسن نصرالله watanserb.com
    حسن نصرالله
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    شن المعمم الشيعي الشيخ عباس حطيط هجوما على أمين عام حزب الله اللبناني حسن نصر الله متهما إياه بالعمل على هزيمة العالم ولو حرق كل شيعة لبنان- وفق قوله- مشيراً إلى أن الحزب قام باغتيال قائده العسكري مصطفى بدر الدين لرفضه المشاركة في معارك حلب الأخيرة.

     

    وانتقد حطيط، في مقال له على موقع “جنوبية”، الأحد، تناقض خطاب الحزب، الذي قال فيه الأمين العام للحزب حسن نصر الله، إن “الحزب صغير ومتواضع وليس في وارد أن يقوم بهذا المسعى الذي هو أكبر منه”، إلا أنه وبعد فترة وجيزة تم اتخاذ قرار الحرب من قيادة الحزب.

     

    وأعلنت قيادة الحزب، وعلى رأسها نصر الله “الذي تم التمديد له 12 مرة حتى الآن”، بحسب تعبير حطيط، الذي قال حينها إنه تدخل “ليدافع عن قرى الشيعة والمقامات من العدوان التكفيري”، معتبرا أن هذا القرار كان عليه موافقة كبيرة في الشارع الشيعي اللبناني، إلا أن الأمر آل اليوم لأن يعلن نصر الله أنه يريد أن “يهزم العالم كله” في سوريا، وأنه سيقاتل “كل من يرفع السلاح في وجه الحكم السوري الحالي” ولو قتل كل شيعة لبنان، وذلك تحت شعار عجيب، وهو: “بكربلاء الكل استشهد”.

     

    واستنكر حطيط خطاب حزب الله، بقوله: “كأنه لا يوجد شيعة في العالم سوى شيعة لبنان وفقراء شيعة العراق وأفغانستان، حيث جعل نصر الله هؤلاء الفقراء كالمائة رجل الذين استشهدوا مع الإمام الحسين، متغافلا عمدا عن عشرات الملايين الشيعة الذين لطالما أعلنوا أنهم يملكون جيش العشرين مليون لتحرير القدس”، معتبرا أن نصر الله أدخل شيعة لبنان وحزبه في كل “المعارك التي تدور في كل سوريا، وفي مواجهة كل الذين قال عنهم في تلك المقابلة التلفزيونية إن حزب الله ليس حتى بمستوى القيام بمصالحة سياسية بينهم”.

     

    وقال الشيخ الشيعي إن الهدف الآن لم يعد حماية المقامات الشيعية وتأسيس حزام أمني حول هذه الأماكن، بل هو “القتال حتى ضد من يحق لهم قتال من قتل أبنائهم بعدما باع الضباط الخونة من الجيش السوري المناطق التي تحت سلطتهم، لمعارضة داخلية أو أراذل أتوا من الخارج، فكان الرد بقتل المدنيين الذين لا يحل قتلهم، وتدمير بيوتهم، وبمشاركة الروسي الذي تتآمر كنيسته الشرقية مع الأمريكي وكنيسته الغربية ضد كل شيء اسمه محمد وبغض النظر عن مذاهب المحمديين”، بحسب تعبيره.

     

    “معتدون على مظلومين”

    وقال الشيخ إن هذا جعل الشيعة “معتدين على مظلومين، ولسنا في موقع المنتصر لفئة مظلومة، وكل ذلك يجري تحت شعارات سياسية ودينية وهمية وواهية لا واقع لها، كمواجهة المشروع السعودي التركي الأمريكي العالمي، الخ، مع أن أصحاب هذه الشعارات يحلمون ليل نهار فقط بأن تكلمهم تلك الدول التي يدعوننا لقتال مشروعها في سوريا”.

     

    وضرب حطيط معركة حلب مثلا، مشيرا إلى أن “المجازر التي ترتكب بحق أطفال ونساء تلك المناطق وبغض النظر عن دين ومذهب هؤلاء الناس، فإن الدول الراعية لجميع القوى المتصارعة في حلب اليوم، تحاول أن تستجلب ما تستطيع من مصالح اقتصادية لشعوبها عبر مقاتلين، منا ومن غيرنا من الذين نقاتلهم هناك، وترمي كل دولة فتات طعامها للمتصارعين على أرض حلب”.

     

    “فخ حلب”

    واعتبر الكاتب أن الهدف من منع أي طرف بالانتصار في حلب هو استسلام الكل لمشروع “تقسيم سوريا الآتي لا محالة”، متسائلا عن سبب القتال في حلب “التي تبعد أكثر من 700 كلم عن لبنان، والتي ليس فيها أي مرقد لولي أو قرية شيعية مهددة من قبل التكفيريين باستثناء نبل والزهراء اللتين يمكن أن نجد لهما حلا مقابل سيل الدماء الجاري بتخطيط من الشيطان الأكبر في الغرب والصليب الروسي في الشرق”، بحسب قوله.

     

    واتهم المعمم الشيعي حزب الله بقتل القائد العسكري مصطفى بدر الدين، قائلا إن “قائدكم الكبير دفع قبل شهرين في سوريا حياته “ثمن وعيه وإدراكه لفخ حلب، وهو أراد أن ينجيكم من هذا الفخ كمسؤول حريص على جنده”، قائلا إنهم “عاجلوه برصاصتين غادرتين ما تزالان تحومان حول كل ذي قرار في قيادتكم الحالية يمكن أن تفكر بوقف التدخل في تلك الحرب العبثية في حلب وغيرها”، داعيا الشيعة لأن يكونوا أوفياء لدم القائد “الحريص” وألا يقتلوه مرة ثانية، بحسب تعبيره.

     

    وقال الشيخ إنه “رغم المخاطر الكبيرة التي ستسببها هذه الرسالة التي لم أتحدث فيها إلا بما يوجبه علي ديني وعقلي ترميزا كي تعرفوا ما الذي ينتظرنا في آتي الأيام من أهوال دلتنا عليها سنن التاريخ وروايات الصادقين، إلا أن هذه المخاطر لا تساوي شيئا مقابل ما سنتعرض له لاحقا كطائفة من ثارات كبرى لضحايا كثر سقطوا بغير حق في حرب باتت عبثية لخدمة مشاريع سلاطين الأرض، ولا تساوي هذه المخاطر شيئا مقابل نجاتنا من فتنة ستجعلكم وتجعلنا في صفوف الظالمين في الدنيا والآخرة”، بحسب قوله.

     

    ودعا حطيط لعدم الاستماع والسماح “لقادة جبناء” بالسيطرة على عقول الشيعة اللبنانيين، وأن يسمحوا لضيق عيش أن “يجعلكم من الظالمين الذين ما حملنا السلاح إلا لقتالهم أين ما كانوا”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    حزب الله حسن نصر الله حلب سوريا شعية شيعة لبنان مصطفى بدر الدين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. فاطمة محمد on 14 أغسطس، 2016 10:48 ص

      نحييك على شجاعتك ولا كن شيعة لبنان مستمرون وراء حسن نصرالله بأرسال أبنائهم في قتال الشعب السوري الذين لم يبخلو عن شيعة لبنان وفرو لهم البيت والطعام والنتيجة قتل أبنائهم وأطفالهم

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter