Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » موقع ميدل إيست آي يتناول تداعيات أحداث رابعة العدوية وتأثيرها على المجتمع المصري
    تقارير

    موقع ميدل إيست آي يتناول تداعيات أحداث رابعة العدوية وتأثيرها على المجتمع المصري

    وطن14 أغسطس، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “وطن- ترجمة خاصة”-  قال موقع “ميدل إيست آي” البريطاني إن ما حدث في ميدان رابعة العدوية قبل 3 سنوات كان له بالغ الأثر الاجتماعي والسياسي، موضحة أن ما يقرب من 1000 شخص قتلوا في يوم واحد قبل ثلاث سنوات، لدرجة جعلت من الصعب تخيل ما حدث.

     

    وأكد الموقع في تقرير ترجمته وطن أنه في ذلك اليوم، مزقِّ عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع في ذلك الوقت، جنبا إلى جنب مع مجموعة من الآخرين، الوحدة الوطنية في مصر، وبكى الملايين حزنا على ما حدث في هذا الوطن، وكذلك فرح بسادية الملايين، في تناقض وجودي فكك الترابط وتخطى الحواجز العاطفية في الأسر المصرية.

     

    ولفت الموقع إلى أنه بقدر عدد جثث الموتى في رابعة يوجد الآن الأثار التي لا تعد ولا تحصى والتي لا تزال تؤثر على المجتمع المصري اليوم وستظل قائمة في المستقبل.

     

    وأضاف “ميدل ايست آي” قبل ثلاث سنوات بلغ البؤس حده وكان هناك بالفعل اثنين من حوادث إطلاق النار من الجنود ضد المعتصمين، في المرة الأولى يوم 5 يوليو بعد أن ترك خمسة محتجين خارج نادي الحرس الجمهوري، وبعد ثلاثة أيام وقعت مجزرة أكبر راح ضحيتها 61 قتيلا، وكان الهجومين غير مبررين ولم يعرف أنهما وقعا في أي ظرف من الظروف.

     

    واستطرد الموقع بأنه حينها جادل الكثيرون في حق الدولة في بسط سيطرتها، وبعد هذا كان القتل الذي لا لبس فيه للمتظاهرين من قبل قوات الأمن المسلحة، وبطريقة أو بأخرى، رفض الجمهور الاعتراف بجرائم الحرب التي ارتكبتها قوات الأمن وساد الصمت، كما دعا السيسي المصريين للتوجه إلى الشوارع بالملايين، في تفويض لمكافحة الإرهاب، ولكن كان ينبغي أن يكون الناس حذرين تاريخيا كيف استخدم هذا المصطلح لإعطاء غطاء لانتشار إرهاب الدولة، حيث أن النظام أبحر في استخدام هذا المبرر، وفي أقل من شهر، تم تحويل جماعة الإخوان المسلمين من حكام لعدو الشعب الأول وتم وصفهم بالإرهابيين، ومنذ يوم 26 يوليو عندما دعا السيسي المتظاهرين لدعمه في معركته ضد الإرهاب، أصبح سكين جراحية لاستئصال الإخوان من الجسم السياسي المصري.

     

    وفي صباح اليوم التالي عند حوالي 6:00 صباح يوم 14 أغسطس 2013، بدأت المعركة وظهرت الشخصيات الدينية الهامة مثل علي جمعة، مفتي مصر، وعمرو خالد، وتم منح السيسي ورجاله غطاء أخلاقي لقتل الإخوان، وقال علي جمعة صارخا إن المتمردين ضد الشرطة أو الجيش يستحقون القتل وفقا للشريعة، وفي أعين الجنود، كان هذا رخصة للقتل وعدم الندم على ما فعلوه بأوامر قادتهم.

     

    باختصار حرب أهلية، وكارثة تامة وأرقام حتى يومنا هذا لا تزال قابلة للنقاش، كانت كفيلة بإشعال الجمر في نسيج المجتمع المصري وتفكيكه لهذه الدرجة التي وصل لها اليوم، حتى أصبح هذا التفكك يقود البلاد إلى مرحلة أكثر خطورة، فبعد خمسة أيام من مذبحة رابعة، أعدم مسلحون 25 من المجندين في رفح، وكذلك تم اغتيال المستشار هشام بركات، النائب العام المصري وتم الذج بآلاف المعارضين في السجن بعد الانقلاب.

     

    وأشار الموقع إلى أنه عندما ضرب الجيش المصري جماعة الدولة الإسلامية في ليبيا فبراير الماضي قال إن ذلك يأتي انتقاما لقطع رؤوس 21 مصريا، وهو المصطلح المستخدم من قبل الجيش وكان يستخدم أيضا في جميع أنحاء العالم، لكن كيف لم يتصور نظام السيسي أن هذا الأمر وما حدث في رابعة يستوجب الانتقام أيضا؟، لا سيما في ظل وجود رئيس يتبنى نهج العنف والتحريض.

     

    وأوضح الموقع البريطاني أن السبب الرئيسي في تغذية دافع الانتقام لدى عشرات الآلاف من الأسر المصرية الذين كانوا أقارب القتلى أو المعتقلين والمحكوم عليهم بالإعدام، هو ذلك البنزين الذي أشعل حريقا اجتماعيا معقدا، معتبرا أن الشخصيات المسؤولة عن ذلك كثيرة، لكن بدون شك السيسي يأتي على رأس تلك القائمة الطويلة جدا.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الاخوان المسلمين القاهرة داعش ليبيا مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    5 تعليقات

    1. مروة أحمد on 14 أغسطس، 2016 1:59 م

      يا كدابيييين بقى كفاية قرف و افترا على الشيخ علي لأنه عمره ما حرض على قتل أنتم قطعتوا فيديو من سياقه و نشرتوه و مصدقين روحكم !!!

      رد
    2. هالة on 14 أغسطس، 2016 2:15 م

      يا سلاااااااااااااام !! الناس إللي ماتت ذنبها في رقبت إللي قتلها دايرين انتو توزعوا تهم و تدخلوا ناس نار و جنة !! الشيخ علي من اول يوم في ثورة يناير كان خايف من الدم و كل احاديثه تشهد بده مش مشكلتنا إنكم متلاعبين و عدماء الضمير

      رد
    3. منار on 14 أغسطس، 2016 2:25 م

      و الاخوان لما عملو اعتصام مسلح ده كان عشان يعملوا إيه كيكة بالشكولاته !!!!!!

      رد
    4. نرمين on 14 أغسطس، 2016 2:36 م

      اولا ربنا يرحم إللي ماتوا ثانيا مش كل غلط الاخوان يعملوا يحاولوا يعلقوا على شماعة غيرهم و قتل الموضوع بحثا الاعتصام كان مسلح و كفاية إنه كان في جهاديين و جماعه اسلامية و بلاوي زرقا يعني قتالين قتلى و الاخوان كانوا حاطيين إيديهم في إيديهم عشان السلطة و ماحدش قيادي مات في الاعتصام عشان عرفوا ميعاد الفض و هربوا و تلاث اربع الناس إللي ماتت ماتت برصاص من قريب مش من بعيد يعني من جوة الاعتصام

      رد
    5. سراج on 14 أغسطس، 2016 9:41 م

      هاهاها، هو كل المعلقين نسوان كدة ليه؟

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter