Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, ديسمبر 26, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » ” لو دوفوار”: من يزرع الريح يحصد العاصفة.. مصر امتصت الصدمة وعادت إلى الدولة العميقة
    تقارير

    ” لو دوفوار”: من يزرع الريح يحصد العاصفة.. مصر امتصت الصدمة وعادت إلى الدولة العميقة | القصة الكاملة

    وطن11 أغسطس، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    النظام المصري
    النظام المصري
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت صحيفة “لو دوفوار” الناطقة بالفرنسية تقريرا لها رصدت فيه الأوضاع في العالم العربي عقب ست سنوات من الاطاحة بعدة حكام عرب فيما يعرف بثورات الربيع العربي.

     

    وأضافت الصحيفة بأنه كان الصعب في يوم من الأيام التفكير بمجرد رحيل هؤلاء الحكام وما آلت إليه مطالبات التغيير والحلم بالديمقراطية.

     

    وأشارت الصحيفة الفرنسية إلى إنه في البداية، نجحت التعبئة في إسقاط الأنظمة الديكتاتورية، لكن السلطة الحقيقية، أو ما يمكن أن يطلق عليها “الدولة العميقة”، قد امتصت الصدمة، ومصر هي الحالة الأكثر وضوحا.

     

    وأوضح التقرير بأن مصر عادت إلى المربع اﻷول حيث انتهاك الحقوق على نطاق واسع، فيما اختُطف النظام السياسي بشكل كامل. وفي مصر، التمرد واضح في الأوساط الشعبية والعمال الذين تضرروا من سياسات التقشف التي يفرضها النظام المستوحاة من المؤسسات المالية الدولية.

     

    حتى في سوريا تحت القنابل، اللجان الشعبية تدير الأحياء للدفاع عن الشعب، في حين يحاول الأكراد إدارة الأراضي المحررة من النظام والجهاديين، فبالتأكيد هناك عواصف كبرى قادمة.

     

    في ديسمبر 2010، اكتشف الجميع في شمال أفريقيا ومنطقة الشرق اﻷوسط أنهم قادرون على إجراء تحركات ديمقراطية واسعة، حتى في ظل الأجهزة القمعية العنيفة للغاية. فمن ميدان التحرير بالقاهرة مرورا بتونس ودمشق إلى صنعاء، الوضع لا يختلف حيث كان يمكننا رؤية الفرح والأمل في عيون الناس.

     

    بعد ست سنوات مضت، كأننا في مكان آخر، عادت الأنظمة القمعية كما هو الحال في مصر، أنظمة قاسية هدفها بقاء السلطة في يد فئة صغيرة . ووسط ذلك كله يظل الفلسطينيون محاصرون في قبضة الاحتلال الإسرائيلي.

     

    وعلاوة على ذلك، دول تنهار، كما هو الحال في ليبيا واليمن والعراق وسوريا. كيف يمكن تفسير هذا الانعكاس الكبير؟. بالنسبة لتونس سمحت الانتخابات بوجود مرحلة انتقالية، لكن الحقوق السياسية اختلست من قبل العامة والحركات الشعبية لم يكن لها أي تأثير في ظل تحكم فئة قليلة بالاقتصاد ومن هنا ظهرت ثغرات اجتماعية ضخمة، كبطالة الشباب وتفكك الخدمات العامة، وبدأ المرء في الشارع يتسائل: “هل هذا ما قدمته الديمقراطية؟”.

     

    بدول أخرى الوضع أصعب مما سبق، والأراضي مقسمة بين الميليشيات المختلفة، ففي اليمن الوضع مأساوي، حيث خلقت الحرب أزمة إنسانية غير مسبوقة. في العراق، لا يزال كثير من اﻷراضي في يد ميليشيات إسلامية وكردية، وفي ظل الحرب، الممارسات الطائفية تتزايد على نطاق لم يسبق له مثيل. أما سوريا فهناك مذبحة، حيث ديكتاتورية بشار الأسد تمارس حربا دون هوادة ضد الناس الذين حاولوا استعادة الديمقراطية. عسكرة الصراع أجبرت كثير من المعارضين على حمل السلاح، وهو اﻷمر الذي استفاد منه في النهاية الفصائل الجهادية الأفضل تنظيما وتسلحا، واحتمال التوصل إلى اتفاق يؤدي إلى وقف القتال يذهب بعيدا أكثر فأكثر. الصراع حول السلطة في بداية الربيع العربي كانت الولايات المتحدة وحلفائها في حلف شمال الأطلسي أكثر ترددا، واﻷنظمة الجديدة التي تولت الحكم، اكتشفت أن الديمقراطية التي تتشدق بها واشنطن ولندن وباريس وبروكسل لا تعكس إرادة حقيقية لدعم عملية التغيير.

     

    ففي تونس على سبيل المثال، رفض الاتحاد اﻷوربي تخفيف عبء الديون الكبيرة (الموروثة عن دكتاتورية بن علي)، الأمر الذي وضع الحكومة في خيار صعب جدا، وعندما أطاح الجيش بمحمد مرسي في مصر، تركت العواصم الغربية الجيش يعود بهدوء الى السلطة. كما أنه في أعقاب الأزمات التي طال أمدها في ليبيا واليمن والعراق، تركت هذه القوى الوضع ليخرج عن نطاق السيطرة.

     

    كما تأثر الوضع في سوريا بالقوى اﻹقليمية خاصة المملكة العربية السعودية وتركيا وإيران وإسرائيل، فهذه الدول تعارض بشكل جذري الديمقراطية الحقيقية. المملكة العربية السعودية، على وجه الخصوص، تقف خلف الفصائل الجهادية من خلال إمدادهم بالمال والأسلحة، وفي الجانب اﻷخر إيران وروسيا تقفان بكل قوتهما لمنع سقوط النظام، ومع صعود الجهاديين وانتشارهم في العالم رأت واشنطن نفسها تابعة لموسكو.

     

    من يزرع الريح يحصد العاصفة

    أدت هذه اﻷوضاع إلى نزوح، أكثر من 10 ملايين شخص خاصة في سوريا والعراق، كما أن المجازر اليومية جعل البلاد أرض خصبة لظهور جماعات طائفية.

     

    وفي الوقت نفسه، هذا التلوث يقود لبنان وتركيا حاليا نحو صراعات كبيرة، ناهيك عن الآثار الجهادية في أوروبا، يجب أن نكون واقعيين، هذا الوضع سوف يستمر لفترة أطول مما نعتقد بكثير. وأختتم التقرير رصده لأحوال العالم العربى إلى إن  هناك بؤر للمقاومة ترتدي أملا هشا، باعتراف الجميع، لبناء السلام وإعادة الإعمار، فمؤخرا خرج مئات الآلاف إلى شوارع بغداد للتنديد بفساد الحكومة.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    اعتقالات الربيع العربي القاهرة النظام المصري اليمن تعذيب تونس سوريا قمع ليبيا مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. وعد السماء آت on 11 أغسطس، 2016 5:15 ص

      لم تعد عميقة كما السابق ظهر الفساد في البر والبحر وظهر الرويبضة وخائنيين الأمانة والكذابين والمنافقين والمفسدين واعداء الله والرسول والمسلمين.
      هم الآن على رؤوس الاشهاد عيانا بيانا معروفون بالأسماء والمناصب والعوائل والمناطق والدول .
      فلم تعد عميقه أصبحت جهارا نهارا.
      وعلى أمة محمد أن تبدء بصدهم وردعهم وقتالهم في كافة أماكن تواجدهم

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter