Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » حواتمة يجمع بين الفكر الماركسي والتوجهات الإيرانية ويعكس تناقض اليسار الفلسطيني
    تقارير

    حواتمة يجمع بين الفكر الماركسي والتوجهات الإيرانية ويعكس تناقض اليسار الفلسطيني

    وطن10 أغسطس، 2016آخر تحديث:13 أكتوبر، 20214 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    حسن نصرالله watanserb.com
    حسن نصرالله
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يعجز إلى الأن الكثير من المراقبين والمطلعين والمحللين عن تفسير التناقض الصارخ الذي يعيشه اليسار العربي وخصوصا اليسار الفلسطيني فيما يتعلق بالثورات العربية وتحديدا الثورة السورية.

    وتثار التساؤلات الكثيرة حول موقف هذا اليسار ضد حريات الشعوب وكيف أنها جمعت بين ماركس والخميني وملالي طهران وحسن نصرالله وحزبه، كما تفعل الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بزعامة نايف حواتمة.

    ولم يقتصر حواتمة اعجابه واشادته فقط بحزب الله وأمينه نصر الله كما يظهر من رسالة التهنئة التي أرسلها له الشهر الماضي وتنشرها “وطن” بل انه لا يخفي تأييده المطلق لنظام بشار الأسد متجاهلا الملايين من السوريين الذين شردوا وقتلوا على يد النظام السوري وحلفائه إيران وروسيا. وبدل أن يقف ضد المذابح التي ارتكبت داخل مخيم اليرموك على يد القوات السورية وقوات أحمد جبريل اعلن تحالفه مع الأخير في موقف يستخف بدماء السوريين ويتنكر لاسم جبهته التي ما زالت تحمل اسم “تحرير فلسطين” في وقت تخلى فيه عن المقاومة ولم يسجل لجبهته سوى عمليات عسكرية معدودة في بداية انطلاقها بعد أن انفصل حواتمة عن الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.

    وانخرط حواتمة منذ السبعينات في الترويج للسلام مع إسرائيل قائم على دولتين وكان أول مسؤول عربي يجري لقاء مع صحيفة “يديعوت أحرنوت”.

    ووصل انحطاط أمين عام الجبهة أن أعلن تأييده للعمليات الجوية الروسية في سوريا معتبرا انها غيرت الوضع نحو الأفضل.

    وأوردت وكالة تاس الروسية أن حواتمة قال خلال مؤتمر صحفي في موسكو إن القوات الروسية دخلت هناك تحت شعار “حان الوقت لوضع حد للحرب في سوريا”، متابعا أن الروس ذهبوا إلى سوريا لتغيير ميزان القوى، ما يؤدي إلى فتح الأفق أمام حل وتسوية سياسية.

    وهذه المواقف المتناقضة لحواتمة لم تكن وليدة اليوم وحسب فقد أثارت المصافحة التي وقعت أثناء جنازة الملك حسين في عمان بين كلٍّ من الرئيس الإسرائيلي عيزرا وايزمان والأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين نايف حواتمة.. أثارت ردود فعلٍ واسعة النطاق، باعتبار الجبهة الديمقراطية، والسيد حواتمة من أشد معارضي اتفاقية أوسلو والسيد ياسر عرفات وقتذاك.

    وقد تمثلت ردود الفعل بهجوم واسع تعرضت له الجبهة الديمقراطية من القوى الفلسطينية الرافضة لأوسلو وتم طرد الجبهة من عضوية أكثر من تجمع فلسطيني معارض للتسوية، إلاَّ أن المصافحة بين وايزمان وحواتمة يبدو أنها لم تكن مجرد مصافحة، وإنما كانت منعطفًا وتحولاً واضحًا في تاريخ الجبهة الديمقراطية التي أُسست في فبراير عام 1969م كفصيل شيوعي ماركسي مسلح نتيجة انشقاق قاده السيد حواتمة على الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين التي يقودها جورج حبش.

    ورغم أن الجبهة الديمقراطية بقيادة حواتمة طرحت أول مشروع للتسوية مع إسرائيل عام 1973م، وجوبهت وقتها برفض فلسطيني عارم، إلاَّ أن السيد حواتمة كان من أبرز المعارضين لـ أوسلو ووقعت مقاطعةٌ بينه وبين عرفات استمرت منذ عام 1993م، حتى توجت بمصالحة في القاهرة بين الرجلين تمت في أغسطس الماضي.

    ثم أعلنت الخارجية الأميركية في تقريرها السنوي عن الإرهاب الذي صدر بداية أكتوبر الجاري رفع اسم الجبهة الديمقراطية من قائمة المنظمات الإرهابية، رغم أنها جبهة شيوعية ماركسية، فيما بقيت كافة الفصائل الفلسطينية الأخرى تحمل صك الإرهاب من المنظور الأميركي، ثم توجت هذه الخطوات بإعلان الحكومة الإسرائيلية عن سماحها للسيد نايف حواتمة الأردني الأصل الذي ولد في مدينة الصلت لأسرة مسيحية معروفة بالعودة لمناطق السلطة الفلسطينية استجابة لطلب تقدم به عرفات لـ (إيهود باراك) رئيس الوزراء الإسرائيلي وقتذاك.

    ورجل مثل هذا يحمل كل هذه التناقضات لا عجب أن يكون في صف الطائفية المقيتة التي هجرت وقتلت الملايين من السوريين ولم توفر دماء الفلسطينيين في المخيمات الفلسطينية تتويجا لمؤامرات النظام السوري منذ عهد حافظ الأسد ضد الثورة الفلسطينية إلى يومنا هذا. ويجهل حواتمه أو يتجاهل أنه يدخل “مزبلة” التاريخ من أوسع أبوابها هو وجبهته التي لم يتبق منها سوى اسمها الذي تحمله زورا وبهتانا والشعب الفلسطيني بريء من مواقفه المخزية هذه.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    النظام السوري اليرموك حزب الله حسن نصرالله
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    5 تعليقات

    1. عربي متابع on 10 أغسطس، 2016 2:30 م

      …عفوا!! نايف حواتمة كان دائما حصان طروادة للانظمة عند اليسار العربي..زعيم اول حركة انشقاق…ومفكر اول خطة استسلام لاسرائيل…ومخرب في منظمة التحرير ضد اليسار….هذا كان دور حواتمة التاريخي وما زال. واول انتخابات فلسطينية حرة اعطت حواتمة وحاشيته اقل من واحد %.

      هل يكفي ذلك؟؟!!

      رد
    2. الصابر عربي on 10 أغسطس، 2016 9:44 م

      فلول لليسار العربي الفلسطيني والأردني واللبناني والمصري والجزائري والتونسي غير قادرة أو صالحةً لفهم الاحداث العربية الراهنة، وحق الشعوب في رفض الظلم والتعسف والطغيان، والحق في الكرامة والحرية ويمارسون التضليل باستخدام افكار معلبة مثل المقاومة والممانعة ليس لها أي مكان في الواقع الفعلي.

      رد
    3. وعد السماء آت on 10 أغسطس، 2016 9:59 م

      حواتمة أردني الأصل والمولد استغرب كيف صار فلسطيني وكيف صار له تنظيم فلسطيني ولا ولم ولن يقوم هو وتنظيمه بأي عمليه لصالح فلسطين أن كان في الداخل أو الخارج أن كان في الماضي أو الحاضر

      رد
    4. Hassan on 11 أغسطس، 2016 12:59 ص

      فان لم تستجيب ففعل ماشءت

      رد
    5. رمضان عيسى on 11 أغسطس، 2016 11:13 م

      من يقرأ الموضوع يلاحظ اختفاء اسم الكاتب !! وهذا له دلالاته في عدم مبدأية الكاتب وعن ماذا يدافع ؟
      – هو يلوم ط نايف حواتمه على تأييده لموقف حدث قبل عشر سنوات بين المقاومة اللبنانية واسرائيل نالت فيه اسرائيل هزيمة نكراء لا زالت آثارها حتى الآن تتصاعد من أروقة وزارة الدفاع الاسرئيلية . – فالكاتب لم يبين موقفه من هذا مع المقاومة ، أو مع اسرائيل في تلك الحرب .
      = بالنسبة لموقف حواتمة من أوسلو ، — ان ما يعانيه شعبنا من ويلات الآن هي نتاج أوسلو والتآمر العربي – فما هو موقف الكاتب من هذا فأوسلو أخرجت القضية الفلسطينية عن مسارها ولا زالت غارقة .
      = ماذا يعني الكاتب بطرحه موضوع انشقاق حواتمةعن الجبهة الشعبية ، – يبدو أنه لا يدرك خلفية الاختلاف في تلك المرحلة ، وفقط يقوم بحشد أحداث لا يدرك الكاتب لماذا حشدها ؟
      = الكاتب يلوم الجبهة في طرحها حلا للمسألة الفلسطينية يقوم على حل الدولتين ، == والسؤال : منْ من العرب والفلسطينيين لم يؤيد هذا الآن ، == وكان الأجدر أن يُشيد باسبقية الجبهة لهذا الطرح — فلو حدث توافق عربي وفلسطيني في ذلك الزمن ، ربما ستتخذ قضية فلسطين منحى أشرف من الوضع الحالي الذي لا يَسُر أي صديق .
      = بالنسبة للموقف من نظام الأسد ، الجبهة جزء من الثورة العالمية وهي جزء من الطموح الثوري العربي ، ومع طموح الشعوب في التخلص من الأنظمة الديكتاتورية التي تعيق تحرير العقل والمجتمع العربي ، ومنها نظام الحكم في سوريا ، ولكن الحراك الثوري ضد الأسد اتخذ منحى عالمي وعربي رجعي ، فالموقف أصبح يرتدي أثواب تتطلب من المتابع للحدث أن يراقب الى أين ستؤول الأحداث مستقبلا ليكون له موقف يعتمد على أهون الشرين !! فالقضية السورية معقدة — والكاتب لم يستطع أن يحدد موقفا منها — فقط يلوم الجبهة .
      == الكاتب يتحلى بميوعة فائقه في قدرته على اللوم فقط ، ولم يذكر موقفه الوطني النقي من الأحداث التي يلوم الجبهة عليها . — فهل هناك ثأر بينه وبين الجبهة الديمقراطية ؟ — سحقا للموعة والضبابية !!

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter