Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » دراسة تكشف أسباباً تعيق التقارب بين تركيا ومصر في الأفق القريب والأزمات مستمرة
    تقارير

    دراسة تكشف أسباباً تعيق التقارب بين تركيا ومصر في الأفق القريب والأزمات مستمرة

    وطن5 أغسطس، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    إسرائيل وتركيا
    إسرائيل وتركيا
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت دراسة إسرائيلية مشتركة أن محاولة الانقلاب الفاشلة في تركيا مؤخرا أدت إلى انسداد أفق أي تقارب كان متوقعا لها مع مصر، مما يعني أن الأزمة القائمة بينهما ما زالت بعيدة عن إيجاد صيغة توافقية لحلها على الأقل في الفترة القريبة القادمة.

     

    وعزت الدراسة، التي أصدرها معهد أبحاث الأمن القومي التابع لجامعة تل أبيب لاثنين من باحثيه قبل يومين، السبب في تعذر التوافق بين تركيا ومصر إلى أن الانقلاب الفاشل كشف النقاب عن خلافات بعيدة في مواقف الجانبين.

     

    وقال أوفير فينتر الباحث الإسرائيلي في جزئه الخاص بالدراسة المتعلقة بالشق المصري، إن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قد يبدو مهتما في قادم الأيام باستقرار نظامه الداخلي أكثر من اهتمامه بتحسين العلاقة مع مصر، مع وجود محاولات قد تظهر على المديين المتوسط والبعيد لترميم علاقة الجانبين.

     

    وأشار إلى أن حجر الزاوية في الرؤية المصرية تجاه تحسن العلاقة مع تركيا يكمن في اعتراف أنقرة بنظام الرئيس عبد الفتاح السيسي، وتخفيف حدة العداء التركي تجاه القاهرة، واستجابة أردوغان لمطالب السيسي بتقييد حرية عمل جماعة الإخوان المسلمين الناشطة في تركيا، خاصة الأنشطة السياسية والإعلامية.

     

    وعلى الجانب الآخر، تشترط تركيا -كما يقول الباحث- لتحسين العلاقات مع مصر أن يفرج نظام السيسي عن الرئيس السابق محمد مرسي، وكبار قادة الإخوان المسلمين، وإعادة النظر في الموقف السياسي المصري من الجماعة.

     

    وأوضح فينتر -وهو خبير إسرائيلي في شؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا- أن الأنباء عن فشل محاولة الانقلاب الأخيرة في تركيا قوبلت في مصر بخيبة أمل كبيرة، حيث سارعت وسائل الإعلام المصرية المقربة من السيسي إلى الاحتفال بصورة مبكرة بما عدّته الإطاحة بأردوغان، الذي يرفض الاعتراف بالرئيس المصري، وحوَّل تركيا إلى قاعدة لعمل وتحركات الإخوان المسلمين.

     

    غير أن تواتر الأنباء عن فشل الانقلاب تبدل إلى حزن في القاهرة، وشكل مناسبة لأن يقارن أردوغان بينها وبين ما قام به السيسي ضد الرئيس مرسي، حين نفذ انقلابا عسكريا ضده.
    من جهتها، قالت الخبيرة الإسرائيلية في شؤون تركيا غاليا ليدنشتراوس إن محاولة الانقلاب شكلت فرصة لإثارة العديد من التساؤلات المصرية حول علاقة الجيش بالدولة، ومدى مشروعية الإطاحة برئيس منتخب، وماهية العلاقة بين الجيش والقوى السياسية ومستقبل السلوك المصري تجاه جماعة الإخوان المسلمين.

     

    وأضافت أن مصر اتخذت خطوة عقب فشل الانقلاب كانت بمثابة تعبير واضح عن انزعاجها من قدرة أردوغان على البقاء في السلطة وإفشال الانقلاب.

     

    وتجلى هذا الانزعاج في رفض مصر بوصفها عضوا غير دائم بمجلس الأمن الدولي الموافقة على قرار للمجلس يدين الانقلاب، بذريعة أنه تضمن دعوة كل الأطراف في تركيا لاحترام الحكومة الشرعية التي انتخبت بشكل ديمقراطي.

     

    وذكرت ليدنشتراوس أن محاولة الانقلاب الفاشلة في تركيا عززت لدى أردوغان قناعات سابقة بعدم الاعتراف بما حصل في مصر من الإطاحة بمرسي واعتلاء السيسي السلطة، وعدم اعتبار ما جرى هناك عملية شرعية قانونية.

     

    ونوهت إلى أن السعودية تحاول منذ عدة أشهر بذل جهود وساطة بين تركيا ومصر لترميم علاقاتهما، في ظل وجود مصالح إستراتيجية وأمنية واقتصادية مشتركة بينهما.

     

    المصدر: الجزيرة


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الانقلاب السيسي تركيا جماعة الإخوان المسلمين مرسي مصر وتركيا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. فاطمة محمد on 5 أغسطس، 2016 11:24 ص

      لا يمكن أن يحدث الإنفراج بين تركيا ومصر

      رد
    2. وعد السماء آت on 5 أغسطس، 2016 8:11 م

      أحسن حيث مصر السيسي وباء وطاعون حل على مصر ودمر المدمر وأتى على ماتبقى منها.
      والفرق بين الثرى والثريا فتركيا خرجت بهذا الانقلاب من يد العسكر تماما وعليها أن تستمر في عملية التطهير للانقلابيين في كل أروقة الدولة.
      وأما لمصر فعلى الأحرار أن يبدأو جوله أخرى لتخليص مصر من أيدي العسكر وتحجيم سطوة العسكر تماما وتنظيف أجهزة الدولة من عملاء إسرائيل والخماراتين تماما وتنظيف الإعلام من الحثاله والقذاره التي ينضح بها هذا الجهاز والتضحية ستكون كبيره لإنها ستكون مصيريه بين العسكر وبلطجيته ومخابرته وعلمائه وبين شعب عانى من الذل والفقر والاعتقال وسطوة دويلات كالخمارات فاسقه مجرمه معنيه بمحاربة الإسلام والمسلمين لصالح إسرائيل وأمريكا وروافض إيران المجوس والمنتفعين كسارويس وكثير أمثاله وعلى رأسهم كبير الانقلابيين السيسي .
      فعندها فقط نقول أن المارد الإسلامي بدء يصحو من نومه العميق لكي يرجع كما كان شامخا

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter