Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    السبت, ديسمبر 27, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - المجلة » 18 حقيقة عن الدّاعية المثير للجدل عدنان إبراهيم
    أرشيف - المجلة

    عدنان إبراهيم بين الجدل والانفتاح: حقائق قد لا تعرفها عن الداعية المثير للجدل

    وطن5 أغسطس، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عدنان إبراهيم
    عدنان إبراهيم
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    استطاع الدّاعية الإسلاميّ عدنان ابراهيم، أن يشكّل توجهاً دعوياً جديداً في الوقت المعاصر، حيث يعتبر الكثيرون أن عدنان ابراهيم الرجل الديني الإنفتاحي الذي يحاول ان يغير الركود الحاصل في الإسلام، ويحارب التشويه الذي ينتهجه ”شيوخ الجهل“ حسب وصفهم.

     

    ويعتبر “عدنان” شيخ غير تقليدي، فهو يلتزم بالبدلة بدل الزي الديني، ويحاول الظهور بصورة مغايرة للسائد. ويصرح دائماً أنه يريد ان يعلي الحق على الجهل ويدعو لمقارعة الحجة بالحجة ويعرف عن نفسه بمارتن لوثر العرب.

     

    وفيما يلي حقائق قد لا يعلمها كثيرون عن الدّاعية عدنان ابراهيم:

     

    1-ولد عدنان ابراهيم سنة 1966 في غزة، فلسطين.

     

    2-درس بمدارس الاونروا ثم هاجر الى يوغوسلافيا حيث بدأ بدراسة الطب ثم غادرها للنمسا لاحقاً بسبب اندلاع الحرب.

     

    3-لم يكمل دراسة الطب، بل بدأ بدراسة الشريعة في كلية الامام الوزاعي في لبنان.

     

    4-اخذ شهادة الماجستير بعنوان ”عمر السيدة عائشة عندما بنى بها الرسول“.

     

    5-رغم تعريفه عن نفسه بأنه دكتور إلا أن عدنان قدم بحثه للدكتوراة مؤخراً (سنة 2014) تحت عنوان ”حرية الإعتقاد في الإسلام ومعترضاتها“.

     

    6-يعمل كشيخ في مسجد الشورى في فيينا، كما يترأس جمعية لقاء الحضارات التي انشأها مع بعض اخوانه.

     

    7-ينتقد الفتوحات الاسلامية العدوانية وطلب الجزية والتضييق على الاقليات المسيحية واليهودية. كما يشجع على الانظمة العلمانية والليبرالية.

     

    8-يعتبر عدنان أن الدين الإسلامي ينزف والمجتمع العربي يتداعى فكرياً وثقافياً وعلمياً وإنسانياً وعسكرياً ودينياً واخلاقياً وأن الدين على شفير الإنقراض إذا لم يحصل تغيير.

     

    9-ينتقد عدنان في خطاباته الفساد العربي، والأنظمة الديكتاتورية والعنف وكذلك العديد من الشخصيات الإسلامية التاريخية إلّا أنه صرح انه فرض ذلك عليه بعد انضمامه للعمل بشبكات التلفزة الخليجية.

     

    10-يدّعي عدنان بأنه ألف كتاب كامل شامل بعمر ال 13 واسماه ”المرأة بين القديم والحديث“.

     

    11-يؤمن عدنان بـ”الكرامات“ ويتحدث عن استخدامها بالغش بامتحانات الطب وكذلك اضاءة الانوار من دون اسلاك.

     

    12-يؤمن عدنان بظهور الجن والشياطين ويروي قصص عن الشيطانات الجميلات اللواتي ظهرن له وحاولن إغراءه.

     

    13-يروي عدنان كتابة مؤلف كامل بقلم الحبر من دون أن ينقص منه شيء ابداً، كما يؤمن بقراءة الفنجان. وعرف أن ماله حلال من خلال رسالة وصلته من مجهول باللغة الألمانية.

     

    14-يعتبر عدنان ابراهيم أن ستيفن هوكينغ فيلسوف سخيف وأن لديه مشاكل نفسية لأنه “معاق” يحاول بائساً شرح أصل الكون، كما يعتبر كارل ماركس “اهبل”.

     

    15-انتقد ريتشارد دوكنز ونعت فكره بالإستحمار والإستهبال وسخّف فكرة الانتخاب الطبيعي وكذّبها ليعود لاحقاً ويمدح داروين ويتفق معه بنسبة 99% وقام بعمل سلسلة ثقافية يشرح فيها طريقة عمل الإنتخاب الطبيعي.

     

    16-يعتبر المثلية شذوذاً وإخفاقاً انسانياً وشخصية غير مكتملة، وتعدي على طبيعة الله ويصفهم بأنهم ليسوا ببشر. لكنه يرفض الأحاديث حول حرقهم أو قتلهم أو رميهم من شاهق.

     

    17-الكثير من الملحدين يدينون بالشكر لعدنان ابراهيم، لانهم يعتبرونه جسر وصل بين التدين والالحاد، وعدنان يشكل القشة التي يتمسك بها المؤمن قبل ان يترك الدين نهائيا.

     

    18-من اعماله: مطرقة البرهان وزجاج الالحاد، نظرية التطور، مباحث الفلسفة, الصحابة وعدالتهم، ليطمئن قلبي.

     

     

     

     

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    الالحاد الدين الإسلامي الفساد العربي عدنان ابراهيم
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    شابة طلبت قائمة طعام نباتية على متن الطائرة وما قدموه لها يثير الدهشة

    25 مايو، 2023

    توقف عن التقلّب في الفراش لتتجنب أعراض الأرق!

    15 أكتوبر، 2022

    تركي الحمد يثير الجدل برده على سؤال “لماذا خلقنا الله”.. ماذا قال؟

    7 أكتوبر، 2022

    11 تعليق

    1. فوزي on 5 أغسطس، 2016 8:59 ص

      داعية الى ابواب جهنم مجرد شخص فاشل عالة على الغرب . لو كان فعلا شريفا لعمل عملا يترزق منه بدلا من الارتزاق بالدعوة .. معظم الدعاة في الغرب هم مجرد مهاجرين فشلوا في العمل والانخراط في المجتمعات الغربية ولم يجدوا اسهل من المساجد والدعوة للارتزاق منها وقد رأيت امثاله كثيرا في الدول الاسكندنافية وبريطانيا

      رد
    2. البرهان on 5 أغسطس، 2016 2:00 م

      ماشاء الله على دعاه البلاط الذين يمجدون السلطان في كل صلاه في بلاد العرب اوطاني. عدنان ابراهيم رجل مثقف في الكثير من المجالات ويبين بالبرهان الإيمان الصحيح البعيد عن الخزعبلات المعروفة عند هؤلاء الدعاه المأجورين والمضروبون على رؤوسهم ودورهم من السلطان. وفوزي هذا لا يقول الحقيقيه ولا اعرف عن الدول الإسكندنافية ولكن اعرف عن امريكيا ومنذ أربعين سنه، الامه كلهم هنا مثقفون بلا استثناء. اللهم اهدي الجهلاء من أبناء قومي، قولوا أمين . أمين

      رد
    3. ali on 5 أغسطس، 2016 2:10 م

      الدين الاسلامي في هذا الزمان شوهه بعض العلماء مثل هذا الشخص الفاشل

      رد
    4. فوزي on 5 أغسطس، 2016 3:08 م

      الى الذي سمى نفسه البرهان :
      كيف حكمت انني لم اقل الحقيقة وفي نفس الوقت تقول لا اعرف عن الدول الاسكندنافية ! بعدين مين قال لك يا فهمان اني بمدح بعلماء السلاطين ! لعنة الله عليهم كلهم ابتداء من شيوخ الوهابية ومرورا بالبوطي وحسون ووصولا لجمعة لوسيم يوسف وانتهاء بعدنان ابراهيم كلهم اوسخ من بعض .. اطلع من عبادة الاشخاص وابحث في عقلك ستجد انك تفهم اكثر من هذا التافه عدنان ابراهيم .. كفاكم تقديسا للأشخاص ما ودانا في داهية الا تقديسكم للافراد !

      رد
    5. خلدون on 5 أغسطس، 2016 5:47 م

      هذا المعتوه …شكله مخه ضرب لما حول دراسته من الطب إلى الشريعة. .الأسلاك في مخه ضربت. .ي

      رد
    6. منذر كمال الدين on 6 أغسطس، 2016 10:33 ص

      واضح ان كاتب الموضوع منحاز ولديه أحكام مسبقة عن الرجل . وتناول بعض النقاط بشيئ من السطحية محاولا إشانة صورة الدكتور في أزهان من لم يتعرف عليه . ومن ثم كان حري به أن يدرج مراجع حول النقاط التي طرحها ( مثل : أين ادعى إستخدام الكرامات للغش في إمتحانات الطب ) . وفي الأول والأخير لم يذكر هذا الـ (بتاع) – لأنه لا يرقى ليكون مقالا حتى . فضلا على أن يرقى ليكون مقالا علميا . – لم يذكر ولا حسنة من محاسن الشيخ الفاضل بل إكتفى فقط بالمساوئ.

      رد
    7. أسمراني on 6 أغسطس، 2016 10:11 م

      لايشك كل مسلم عاقل أن عدنان إبراهيم رافضي متصوف خرافي دجالو ولأن المجال لايتسع في ذكر خرافاته وخزعبلاته ومايدسه من سموم بين ثنايا خطبه , لذا احيلك اخي المسلم إلى موقع ( شبكةُ طريق السنةِ) لتقراء من خلاله (جامع الردود على عدنان إبراهيم) , حيث رد عليه عشرات العلماء والمشايخ والمواقع والمراكز وبينوا فساد معتقد وعظيم ضلالاته

      رد
    8. الشريف الحسني الوطني on 10 أغسطس، 2016 11:09 ص

      هههههههههههه هل هذا مقال محترم !!!!
      لو كنت ياكاتب المقال لديك ادنى ذرة من معرفة بالبحث العلمي لعرضت مايعرفه القاصي قبل الداني عن علمه وورعه وتقواه ومنهجيته كمفكر وسعة اطلاعه وتقربه الى الحق وبعده عن الشبهات والباطل واخذه بالصدق فيما يروي وفيما يتحدث

      رد
    9. ابويحي on 23 أغسطس، 2016 2:39 م

      رافضي خبيث يعمل بالتقية

      رد
    10. Hassan on 24 أغسطس، 2016 2:38 ص

      عندما ترى عالم مشهور.اعرف بان الغرب والعلمانيين ينفخون فيه لكي يحققوا به ماربهم الخسيسه.وهو علمانية الاسلام مثل ما يفعل هذا اللعين عدنان الكلب يمكر ويمكر الله .والله خير الماكرين.

      رد
    11. bob on 8 أكتوبر، 2017 6:21 م

      بصراحة عندو كريزمة خطابية بس معلوماتو غريبة شوية

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter