Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » آيات عرابي تنتقد مقولة لا شماتة في الموت وتصف أحمد الزويل بـالمجرم والعميل
    تقارير

    آيات عرابي تنتقد مقولة لا شماتة في الموت وتصف أحمد الزويل بـالمجرم والعميل

    وطن3 أغسطس، 2016آخر تحديث:4 أغسطس، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    المعارضة آيات عرابي watanserb.com
    المعارضة آيات عرابي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “خاص-وطن” أكّدت الإعلامية المصرية آيات عربي أنه لا دليل شرعي عن صحة المقولة التي ورثها الناس “لا شماتة في الموت” وإنما كل ما في الأمر أنها موروث شعبي لا يجب أن نلتزم به.

     

    وقالت عرابي في فيديو منشور عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي “فيسبوك” اطلعت عليه صحيفة “وطن” إنّه “ليس هناك أصلا شيء اسمه لا شماتة في الموت وهل الكلام عن جرائم أي شخص مات اسمه لا شماتة في الموت”.

     

    وزادت “هناك مشكلة كبيرة في التعريفات عند بعض الناس وليس كل الناس، فبنفس منطق لا شماتة في الموت فلا يمكن لنا الحديث عن سيرة أبو جهل لأنه في ذمة الله”.

     

    وتابعت “يعني طالما الميت لا يجوز عليه إلا الرحمة كما يقول الناس، فممكن أن نجد لاحقا بعض الناس يترحمون على شارون مثلا أو على أبو جهل”.

     

    وتساءلت الإعلامية المصرية “أريد أن أعرف من الذي اخترع هذه الجملة السفيهة “الميت لا تجوز عليه إلا الرحمة”، مضيفة أن هذا الكلام يمكن أن يقال في المقهى وليس في الدين.

     

    وكشفت “عرابي” أنها شخصيا تزن الناس بميزانين، الميزان الأول هو الدين والثاني هو ميزان الإنسانية، وأوضحت أنّ أحمد الزويل آذى المسلمين أكثر من أي ناس آخرين كثير كما أنّه ذهب ليحاضر في الكيان الصهيوني في جامعة تل أبيب من سنة 1992 إلى سنة 1993 حيث استلم في تلك السنة جائزة وولف برايز من الكنيست الإسرائيلي من الرئيس الاسرائيلي السابق عيزر وايزمان

     

    ووجّهت الإعلامية المصرية حديثها لمن يردّد  هذه المقوله قائلة “هل قرأتم القرآن؟ لا تسألوا آيات عرابي واقرؤوا القرآن جيدا وستجدون آيات جميلة جدا ستشرح لكم المعنى وستوضح لكم موقفا واحدا من شخص مثل أحمد الزويل”.

     

    واستدلت عرابي بالآية القرآنية يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم”، كما ساقت عرابي أمثلة لعالمي ذرة مصريين وهما يحيي المشد وسميرة موسى الذين رفضا التعاون مع الكيان الصهيوني رغم الإغراءات المادية الكبيرة فكان الإغتيال مصيرهما.

     

    ونبّهت آيات عرابي إلى أنّ “أحمد الزويل عالم كبير ولا يمكن التشكيك في علمه لكن من استفاد من علمه هما أمريكا والكيان الصهيوني أين اشتغل في تطوير صواريخ موجهة بالليزر وقال العلم لا وطن له”.

     

    وأشارت عرابي إلى أن “المقبور” أحمد زويل لم يفد المسلمين وإنما علمه ذهب إلى العدو حيث أنه طوال سنة كاملة كان يلقي المحاضرات على الطلبة في جامعة تل أبيب كما ساعد في تطوير منظومة صواريخ تقتل المسلمين”.

     

    وعن مساندة الزويل للإنقلاب العسكري الّذي قاده الجنرال عبد الفتاح السيسي في مصر، قالت عرابي” أحمد الزويل ليس أي شخص وهناك كثيرون دعموا الإنقلاب بسببه كما أن كثيرين اشتروا شهادات استثمار تقليدا للزويل”.

     

    وأضافت “لنفكر بالعكس، كم شخص كان يمكن أن يكون ضد الإنقلاب لو كان الزويل ضدّه وإن كان ذلك لن يشفع له حصوله على جائزة من الصهاينة وتطوير منظومة صواريخ لهم”.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    آيات عرابي الإنقلاب الصهاينة الكيان الصهيوني تل أبيب عبد الفتاح السيسي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    5 تعليقات

    1. Atheistic Existentialist on 3 أغسطس، 2016 9:17 م

      آيات عرابي “صحفية” شديدة التخلف، تدعي الوطنية و هي تعيش في الولايات المتحدة الأمريكية، تنتقد عالم كبير وذو ثقل عالمي، تعلل أفعالها الشنيعة بالدين!
      تبا لها ولدينها!

      رد
    2. نسمة الحرية on 4 أغسطس، 2016 4:41 ص

      في العصور الوسطى كانت هناك صكوك الغفران تمنحها الكنائس للبشر ,,,والتي ترضى عنهم الكنائس ,,
      منذ توغل اليهود بالعالم وبؤرة عينهم المدعوة باسرائيل أصبح كل من يريد أن يمنح البركة وصكوك الغفران يجب زيارة هذه المدعوة كما الكعبة للمسلمين ويا حبذا ويا سعادته من يقدم خدمات لها فقد ضمن الرضا والجنة الأرضية بالعالم ,,,
      العالم تحكمه لوبي صهيوني فائق بالتوغل العلمي والعالمي ,,,
      كونك قد قدمت شيئا ما لاسرائيل …فرصيدك في نظري سقط تماما ,,,فمن يقف مع الظالم ويعينه ويسعى للحصول على صكوك غفرانها فهو منهم ولهم .
      انتهى .

      هذا كان رأي يا أيات عرابي حال علمي بوفاة زويل ,,, ليس من منطلق ديني بل منطلق قومي فاليهودي الصهيوني يحتل أرض فلسطين ويتحكم بسكانها الأصليين مسلمون ومسيحون وحتى يهود فلسطين واليهود العرب من مصر والعراق وسوريا واليمن ولبنان ,,,استغلهم وضحك عليهم ,

      رد
    3. العز بن عبد السلام on 4 أغسطس، 2016 5:02 ص

      كلامك ١٠٠٪‏ ماذا استفادت مصر او العالم المسلم من اختراعاته !!! حسبنا الله ونعم الوكيل … ماذا سوف تنفعه الاختراعات والجوائز عند ملك الملوك ؟؟؟؟

      رد
    4. العز بن عبدالسلام on 4 أغسطس، 2016 5:06 ص

      كلامها في الصميم … ماذا استفدنا من اختراعات زويل ولاشي … وماذا سوف تفيد الاختراعات والميداليات والجوائز عند الملك سبحانه وتعالى …

      رد
    5. وعد السماء آت on 4 أغسطس، 2016 8:29 ص

      الله لا يرحمه ويحشره مع شارون وفرعون خالدا مخلدا في نار جهنم وبئس المصير

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter