Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » عطوان يهاجم “عباس” ويتهمه بالعمالة لإسرائيل نكاية في السعودية ودفاعا عن إيران | القصة الكاملة
    الهدهد

    عطوان يهاجم “عباس” ويتهمه بالعمالة لإسرائيل نكاية في السعودية ودفاعا عن إيران | القصة الكاملة

    وطن31 يوليو، 2016آخر تحديث:31 يوليو، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الكاتب عبد الباري عطوان watanserb.com
    الكاتب عبد الباري عطوان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “خاص-وطن” هاجم عبد الباري عطوان الكاتب الفلسطيني ورئيس تحرير “رأي اليوم” الرئيس الفلسطيني محمود عباس بسبب اللقاء الذي جمعه بزعيمة المعارضة الإيرانية مريم رجوي.

     

    وقال عطوان في افتتاحية الأحد “التقى الرئيس الفلسطيني محمود عباس مساء امس السبت في مقر اقامته في العاصمة الفرنسية باريس زعيمة المعارضة الايرانية السيدة مريم رجوي في لقاء نادر من نوعه “بهدف اطلاعها على تطورات الاوضاع في منطقة الشرق الاوسط”، وتحديدا ما يخص القضية الفلسطينية، حسب ما نقلته اوساط مقربة منه.”

     

    وأضاف “لا نعرف ما اذا كان السيد عباس قد اتخذ هذه الخطوة بقناعة من جانبه، ام انها جاءت بإيعاز المملكة العربية السعودية التي اوفدت الامير تركي الفيصل، رئيس جهاز مخابراتها الاسبق، للمشاركة في مؤتمر المعارضة قبل ايام معدودة، وهتف مع الهاتفين، اي الامير الفيصل، بسقوط النظام الايراني، منتقدا في كلمته التي القاها امام المؤتمر التدخلات الايرانية في الشؤون العربية والفلسطينية، ودعم منظمات “ارهابية” مثل حركتي حماس والجهاد، وحظيت كلمته بحفاوة بالغة من قبل الجمهور الكبير الذي حضر المناسبة.”

     

    وتابع “من المفارقة ان منظمة التحرير الفلسطينية التي يترأسها الرئيس عباس الى جانب العديد من المناصب الاخرى، نفت انباء ترددت قبل ثلاثة اسابيع عن مشاركة وفد فلسطين برئاسة السيد محمد اللحام في مؤتمر المعارضة الايرانية نفسه، وجاء هذا النفي في بيان رسمي نشرته وكالة الانباء الفلسطينية “وفا”، مما يؤكد مجددا ان هذا النفي، مثل الكثير غيره، كان لذر الرماد في العيون.”

     

    وأكّد رئيس تحرير “رأي اليوم” أنّ لقاء الرئيس عباس مع السيدة رجوي لا يقدم دعما معنويا وسياسيا كبيرا للمعارضة الايرانية فقط، وانما يؤكد ان السلطة الفلسطينية وحركة “فتح” اللتين يتزعمهما، قد اختارت الوقوف في خندق المحور السعودي في مواجهة ايران، اي انها انحازت الى معسكر ضد معسكر آخر، مما يتعارض مع مبدأ “الحياد”، ووضع القضية الفلسطينية فوق كل الخلافات والمحاور.

     

    وأوضح “عطون” إلى أنّ الصراع الدائر حاليا بين ايران والمملكة العربية السعودية، الذي ينعكس في حروب بالنيابة في كل من سورية واليمن والعراق، يأخذ طابعا طائفيا في معظمه، فهل من مصلحة القضية الفلسطينية الانزلاق الى عملية الاستقطاب الطائفي هذه، وهل هذا هو التوقيت الملائم، وهل رجع الرئيس عباس الى اي مرجعية فلسطينية قبل التفرد بهذا القرار، خاصة انه يقول انه يتحدث باسم الشعب الفلسطيني، ويتخذ السياسات المواقف التي تخدم قضيته؟

     

    واستطرد الكاتب الفلسطيني الأصل قائلا “لم يبق لدينا في هذه الصحيفة “راي اليوم” كلمة نقد يمكن ان نضيفها في حق الرئيس عباس وسياساته ومواقفه طوال السنوات الماضية، ومع ذلك يظل يكرر مسلسل اخطائه الكارثية التي اوصلت الشعب الفلسطيني وقضيته الى هذه الدرجة من الانحدار، حتى تجاوز قاع القاع.”

     

    وأردف “لا نستغرب اي شيء من الرئيس عباس هذه الايام، فمن ينسق امنيا مع الاسرائيليين ضد مقاومي الاحتلال من ابناء شعبه، ويرسل قواته لاعتقالهم، او تقديم اجهزته معلومات عنهم لاجهزة الامن الاسرائيلية لقتلهم او اعتقالهم، لن يتردد في عمل اي شيء آخر، فهذا الرجل يتخذ قراراته من عنرياته، ويتبنى سياسات تتناقض كليا مع مصالح الشعب الفلسطيني ومشروعه الوطني، ويتخصص في خلق عداوات، هذا الشعب في غنى عنها.”

     

    وختم عطوان افتتاحيته مشيرا إلى أنّ “الرئيس عباس يذهب الى الحج والناس راجعة.. ولا جديد في هذا السلوك.”


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الشعب الفلسطيني المعارضة الايرانية المملكة العربية السعودية باريس تركي الفيصل رأي اليوم عبد الباري عطوان محمود عباس مريم رجوي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. خبير كلاب on 31 يوليو، 2016 8:35 م

      عطوان صار عميل ايراني اسدي شيعي وجاهزة للعمالة لأي طرف شرط الدفع مسبقا وبالدولار.

      رد
      • محمد مهنا on 1 أغسطس، 2016 3:33 ص

        ان عمالة الرئيس عباس لا جدال فيها،القاصي والداني يعرفها،السيد عطوان كتب عن هذه العمالة وبكل موضوعية،هو لم يدافع عن ايران،بل تكلم عن خيانة عباس لقضيته،اي القضية الفلسطينية،السيد خبير كلاب يهاجم عطوان لانه تكلم بصدق وصراحة،ولكن وللاسف الشديد اصبح كل من ينتقد السعودية وازلامها عملاء لايران،السيد عطوان معروف بمواقفه الوطنية ودفاعه عن قضيته الوطنية ولا احد يستطيع ان يشكك بولائه لهذه القضية،وهذا نستطيع ان نحس به من خلال اغلب مقالاته.

        رد
    2. ابوغانم on 21 يناير، 2017 4:44 ص

      عطوان من مدافع عن صدام والبعث والعروبة الى خصم لهم ومدافعآ عن روافض العرب واحذية ايران والفرس عطوان اينما يكون الدولار يكون واحد قذر مرتزق.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter