Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “انتلجنس أون لاين”: عمليات المخابرات الفرنسية في ليبيا بتمويل من أبو ظبي ودعم القاهرة
    تقارير

    “انتلجنس أون لاين”: عمليات المخابرات الفرنسية في ليبيا بتمويل من أبو ظبي ودعم القاهرة | القصة الكاملة

    وطن31 يوليو، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    علقت نشرة ” انتلجنس أون لاين” الاستخبارية الفرنسية على مقتل 3 ضباط للمخابرات الفرنسية في ليبيا “المديرية العامة للأمن الخارجي”, في السابع عشر من يوليو, مشيرة إلى أن تلك الحادثة سلطت الضوء على أنشطة وعمليات هذا الجهاز في الخارج.

     

    وأفاد التقرير الذي نشره الموقع الاستخباراتي أن المخابرات الفرنسة وإن كانت في طليعة البعثات في مدينة برقة، شرق ليبيا، فإنها لا تعمل وحدها، ذلك أنها تستفيد من الدعم البريطاني والأمريكية وتنسق بشكل وثيق مع الإمارات.

     

    وكشفت النشرة أن اجتماعات عديدة جرت في أبو ظبي، حيث إن الشخص المكلف بالاتصال الفرنسي الإماراتي هو السفير الليبي في أبو ظبي، عارف علي النايض.

     

    وفي الوقت الذي توظف فيه المخابرات الفرنسية خبراتها التقنية، فإن الإمارات تمول الأنشطة والعمليات، وتؤمن الدعم القوي من القاهرة، باعتبارها الداعم المالي الرئيس لمصر

     

    من حيث الجوانب الميدانية، فإن لدى باريس علاقات وثيقة مع قبيلة الزنتان، التي تعامل جهاز المخابرات الفرنسية في الخارج مع بعض أعيانها وقادة ميلشياتها لسنوات عديدة. وقد أصبح طيار “ميراج” السابق في الفترة الأخيرة نشطا جدا في تنفيذ هذه عمليات.

     

    وأبرز قادة الميلشيات من أعيان قبيلة الزنتان التي تتعامل معهم المخابرات الفرنسية، عثمان مليقطة، آمر لواء القعقاع أحد أكبر الميلشيات المسلحة، ومعظم المنتسبين إلى هذا اللواء من مدينه الزنتان، وكان قائده يشغل في السابق عدة مناصب مدنية ولم ينخرط يوما في العمل العسكري بشكل احترافي.

     

    وبحسب مليقطة، فإن كتيبة لواء القعقاع تعد أكبر نواة أمنية في ليبيا، والوحيدة التي كلفها المجلس الانتقالي السابق بمهمة تأمين الشوارع والأحياء. وقائد اللواء هو شقيق عبد المجيد مليقطة، رئيس اللجنة التسييرية لتحالف القوى الوطنية الذي يقوده محمود جبريل.

     

    وعثمان مليقطة الزنتاني سيء السمعة، ومتهم بتعذيب المستشار سليمان الزوبي عضو المؤتمر العام عن مدينة بنغازي. وكانت ميلشياته على خلاف دائم مع الحكومة الليبية المركزية، وخاصة فيما يتعلق برفضها تسليم سيف الإسلام القذافي للمحاكمة.

     

    وقد  صرح في وقت سابق آمر كتيبة القعقاع سيئة السمعة (اللواء الذي تولى حماية محمود جبريل) ومدير المكتب السياسي بالتحالف (تحالف القوى الوطنية بزعامة جبريل) بأن ميلشياته يدعمها رجال أعمال ودول.

     

    وحتى في الجنوب، وفقا لما أوردته النشرة ذاتها، فإن لدى المخابرات الفرنسية الخارجية علاقات قديمة، حيث تعول على عشيرة سيف النصر من قبيلة أولاد سليمان، التي كانت دائما على علاقة جيدة مع باريس، لمراقبة منطقة فزان في الجنوب الليبي.

     

    وعندما احتلت فرنسا هذه المنطقة، بين( 1943 و1956 )ظلت المنطقة تحت السيطرة العسكرية الفرنسية حتى 1951, كانت عشيرة سيف النصر أقوى حليف لها في مدينة سبها، جنوب شرق ليبيا، والتي كانت سابقا عاصمة منطقة فزان.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    ابو ظبي الامارات القاهرة المخابرات الفرنسية خليفة حفتر داعش ليبيا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter