Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مرسي لم يكن ساذجا وهذه هي الأسباب الحقيقية للإنقلاب عليه ولا “بطيخ” ولا “جيب” | القصة الكاملة
    الهدهد

    مرسي لم يكن ساذجا وهذه هي الأسباب الحقيقية للإنقلاب عليه ولا “بطيخ” ولا “جيب” | القصة الكاملة

    وطن31 يوليو، 2016آخر تحديث:31 يوليو، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس محمد مرسي watanserb.com
    الرئيس محمد مرسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نفى الدكتور ياسر علي، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية في عهد الرئيس محمد مرسي، ما يردده البعض مؤخرا، عن قيام أحد الزعماء العرب بإرسال مسؤول دولي للرئيس مرسي ليحذره من انقلاب عسكري يحاك ضده، مؤكدا أن ما يتم تداوله في هذا الشأن يفتقر إلى المعلومات الصحيحة.

     

    وأكد “علي” في حوار له على موقع “الجزيرة نت” أن الدكتور مرسي كسياسي وبرلماني سابق كان يملك رصيدا معقولا من التجربة ويحتاج إلى صقل من خلال الزمن، وكان ككل البشر له إيجابياته وسلبياته، ولكنه لم يكن ذلك الدرويش الساذج الذي يراه البعض من خلال نقولات من هنا أو هناك، أو المتآمر كما يراه آخرون.

     

    وأشار إلى أنه لم يكن ليسمح لأحد أن يتحدث عن مؤسسات الدولة المصرية بشكل لا يليق، سواء كان مسؤولا عربيا أو غيره، انطلاقا من اعتباره إياها أصولا ثابتة للدولة وملكا للشعب، مشيرا في نفس الوقت إلى أن مفردات نُسبت مؤخرا لمرسي من نوعية “في بطني بطيخة صيفي” و”فلان في جيبي الصغير” هي مكذوبة عليه، ومن يعرفه يدرك أنها ليست من مفرداته ولا تصدر عنه.

     

    وبشأن المخاوف من الانقلاب العسكري، فقد أكد ياسر علي أنه كان هناك توجس منذ البداية لدى الجميع من تشويه المشهد الديمقراطي الذي حصل في ثورة يناير، فالمخاوف لدى كل الأطراف كانت موجودة واستمرت، وبالتالي فالحديث عن أن مرسي قد تفاجأ بما حدث في 3 يوليو/تموز 2013 هو كلام ساذج يفتقر إلى الإنصاف، مؤكدا في الوقت ذاته أن الرئيس مرسي كان يرى أن مصر تحتاج إلى إعادة هندسة العلاقات المدنية العسكرية من أول يوم.

     

    وشدد على أن الموضوعية تقتضي أن نقول إن الرئيس محمد مرسي حاول أن يمر بالسفينة قدر المستطاع وفق الإمكانيات المتاحة، وكان يملك همة شديدة جدا في هذا الإطار، لكن ما يمكن كان أقل مما ينبغي، ولا ينفي ذلك الوقوع في أخطاء كانت نتاجا طبيعيا لكونها تجربة أولى.

     

    وحول الأسباب الحقيقية للانقلاب على الرئيس مرسي، أوضح الدكتور ياسر علي أن المسؤول العربي الذي جلس مع الرئيس مرسي أكد له أن هناك قلقا من كثير من القوى الإقليمية نتيجة إصراره على عدم التواصل المباشر بالكيان الصهيوني، وترك الاتصال للأجهزة الأمنية فقط”.

     

    كما أطلعه (الدبلوماسي العربي) على ضرورة التراجع عن بعض قراراته التي اتخذها في نوفمبر 2012 بشأن أحداث غزة، ومنها إلغاء سحب السفير المصري من إسرائيل؛ كونه أحدث توترا إقليميا جعل من القيادة في مصر غير مرحب بها، وهو ما يشكل ضغطا أيضا على المؤسسة العسكرية وربما يؤدي إلى ما هو أسوأ.

     

    وأشار عليه بضرورة تقليل الدعم السياسي للفلسطينيين في غزة والعودة به إلى الحد الأدنى في هذه المرحلة، لافتا إلى أن أطرافا إقليمية باتت ترى تناقضا في الرؤى بين بعض مؤسسات الدولة وبين مؤسسة الرئاسة في التعامل مع ملف العلاقات المصرية الإسرائيلية.

     

    السبب الآخر الذي ذكره الدبلوماسي العربي هو إصرار مرسي على دعم الثورة السورية، ورؤيته المبنية على أن الرباعية المكونة من تركيا وإيران والسعودية ومصر هي السبيل لحل الأزمة السورية، وهو ما لا يرضي أطرافا إقليمية تملك رؤية مخالفة لترتيب أوضاع الإقليم، خاصة وأن الربيع العربي كان قد بدأ يحاصر بعض هذه القوى.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إيران الانقلاب العسكري الثورة السورية الربيع العربي السعودية المؤسسة العسكرية تركيا مؤسسات الدولة المصرية مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter