Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » تحولات الشعوب في الشرق الأوسط: رغبات وتطلعات تحدد مستقبل المنطقة ومصيرها
    تقارير

    تحولات الشعوب في الشرق الأوسط: رغبات وتطلعات تحدد مستقبل المنطقة ومصيرها

    وطن31 يوليو، 2016آخر تحديث:31 يوليو، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “وطن- ترجمة خاصة”-  اعد موقع “ماكوميت” العبري تقريرا عن تطلعات الشعوب العربية وثورات الربيع العربي وحالة القمع والانقلابات العسكرية التي جرت في مصر وتركيا كما يقول الموقع العبري مشيراً إلى أنه بين انتقادات سياسات أردوغان، ومن قبل مرسي في مصر، ودعم الانقلابات العسكرية أو رفضها، هناك مبادئ ينبغي أن نستخلصها وهي أنه لا تغيير سوى برغبات الشعوب، فهذه الرغبات هي التي تحدد تطلعات شعوب الدول مثل سوريا، ومصر، والأكراد والأتراك، وتمنحهم الحرية في الاختيار.

     

    وأضاف الموقع في تقرير ترجمته وطن أن الثورة السورية أصبحت مسرحا للاشتباكات بين العوامل المحلية والعالمية، وكل منها له مصالح وأجندات مختلفة، كما أصبحت تركيا لاعبا رئيسيا في العالم العربي والإسلامي.

     

    ولفت ماكوميت إلى أنه بعد فشل تركيا في الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، حدقت بعينين نصف مغمضتين مرة أخرى نحو الدول العربية والإسلامية، في محاولة لكسب تعويض سياسي عسكري للفشل في محاولة أن تكون مقبولة باعتبارها لاعبا رئيسيا في الساحة الأوروبية، ومحاولة للاستفادة من هذه الأبواب وتحقيق مكاسب استراتيجية، وتجري الآن مفاوضات أخرى في المستقبل على الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، وهذه المرة، إذا حدث ذلك، فإنه سيعزز من نفوذ تركيا وتصبح محور الربط بين الشرق والغرب.

     

    ولتحقيق ذلك قرر أردوغان ركوب موجة من الصراعات الإقليمية، فموجة الثورة المصرية بدأت واستمرت منذ ذلك الحين إلى ليبيا واليمن وسوريا والعراق، ولكن منذ تبني تركيا قرارها الاستراتيجي لتصبح فاعلا ورائدا في الأزمة السورية، مثل إدارة الحرب في سوريا وتحولها إلى صراع مفتوح مع إيران وروسيا من خلال تشكيل تحالف مع كل التيارات المعارضة واستراتيجيات لبعض الوقت مثل تلك المتعلقة برهانات أردوغان أن الشعوب العربية وجميع معارضي الأسد للاعتراف بوجود قابلية للتجديد التركي، وتقبل على أنها القوة المؤثرة.

     

    واعتبر الموقع أن الأخطاء المتراكمة التي ارتكبها أردوغان، جنبا إلى جنب مع ضعف السلطة، خاصة تسريع التدخل الوحشي لبوتين في حين تراخي أوباما (وكلاهما من أبرز اللاعبين في تخريب الثورة السورية) أصبحت تركيا ساحة المواجهة الداخلية، وهذا ما دفع أردوغان لتقديم التنازلات الأخيرة للروس، ومن ناحية أخرى، هناك المسألة الكردية، وعلى الاستعراض الثالث هناك العداء تجاه وجود إسرائيل في المنطقة، وكانت هذه الخطوة النفوذ القوي لروسيا، التي تسعى لتطبيع الوجود الإسرائيلي من خلال مجموعة متنوعة من التدابير الملحوظة في العام الماضي، بما في ذلك التنسيق الأمني بين إسرائيل وسوريا وروسيا وغيرها، والشراكات التكتيكية بين إسرائيل والعديد من الأنظمة العربية.

     

    وأوضح ماكوميت أن تركيا ليست وحدها، وأن التطور في العلاقة يؤثر أيضا على سياسة قطر والسعودية والإمارات العربية المتحدة وإيران، ولكن بسبب تعقيد العلاقة والتنوع المحلي وتعدد المصالح حتى بين حلفاء نفس الحزب، لا يوجد مكان لمناقشة هذه المادة خاصة عند النظر في نقص كبير في المعلومات وانعدام الشفافية لدى عدد من الأطراف.

     

    ومع ذلك، فإن انتقاد السياسات والدعم للانقلاب العسكري التركي الذي حاول السيطرة على الحكومة والدستور بالقوة، يؤكد أن هناك مسافة طويلة بين أولئك الذين فقدوا بوصلة جسر الناجح، وأولئك الذين لم يختاروا بعد، لكن بدون شك فإن البوصلة الأخلاقية والسياسية هي رغبات الشعوب وحريتها في الاختيار وهو ما يؤكده ما يلي:

     

    1. عدم قبول الانقلاب ضد مرسي في القاهرة والمطالبة بعودته إلى السلطة، على الرغم من الخلافات معه وحزبه.

     

    1. رفض التدخل الخارجي في المنطقة، سواء كان التدخل الروسي أو الأمريكي أو إيران وبرز هذا الشرط في الأزمة السورية، وإيجاد حل لدعم جميع زعماء المعارضة والتوصل إلى حكومة شعبية، حتى لو كان هو حل جزئي.

     

    1. دعم مطلب الأكراد لإقامة دولة مستقلة مع الحرية الكاملة في الاختيار في العراق، وسلسلة من أراضيهم في سوريا وتركيا.

     

    1. رفض كل انقلاب عسكري عنيف ضد الحكومة المنتخبة ديمقراطيا، في تركيا وأماكن أخرى، باعتبار أن البوصلة الاستراتيجية لا تتغير بالتقلبات والتغييرات أخرى.

    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الانقلاب التركي الربيع العربي الشعوب العربية تركيا تونس رجب طيب أردوغان مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. hassan on 31 يوليو، 2016 6:25 ص

      اکبر المتامرین هم الصهاینه.وهم سیکونون اکبر الخاسرین باذن الله.مهما طال الزمان.الشعوب عرفت طریق الحریه ولن تتوقف مهما قتلوا فیها ستنهظ عما قریب وستلقن الاعدای درسا قاسیا.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter