Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » إبراهيم عيسى ينتقد نظام السيسي ويصفه بأنه بوليسي يحكم بنظرية الانتظار والمراقبة
    الهدهد

    إبراهيم عيسى ينتقد نظام السيسي ويصفه بأنه بوليسي يحكم بنظرية الانتظار والمراقبة

    وطن27 يوليو، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال الإعلامي المصري المثير للجدل إبراهيم عيسى إن نظام حكم عبد الفتاح السيسي نظام “بوليسي” يحكم مصر بنظرية “خلينا نشوف حيحصل إيه”، مضيفا أن السيسي لا يثق إلا في تحذيرات الجهات الأمنية، ولا يستمع إلا لها.

     

    وأكد عيسى – في أحدث مقال له بجريدة “المقال” الورقية، الصادرة أمس الثلاثاء، التي يرأس تحريرها – أن أي قرار اقتصادي مهم ومؤثر لا يمكن أن تتخذه حكومة شريف إسماعيل وحدها، بل لا بد أن يحصل أولا على موافقة الرئيس، ثم إنه لن يوافق إلا باستطلاع رأي أجهزة الأمن ومخابراته الحربية والعامة وجهاز الأمن الوطني.

     

    وتساءل الكاتب في مقاله الذي عنونه بـ”النظام البوليسي يخاف من الإصلاح الاقتصادي”: “ما الذي يمكن أن تقوله أجهزة الأمن الآن للرئيس عن أي قرار مثل تحرير سعر الصرف أو رفع أسعار البنزين؟”.

     

    وأجاب: “بالتأكيد طلبت الأجهزة الأمنية تأجيل هذه القرارات خوفا من تململ أو تذمر شعبي”.

     

    وأشار عيسى إلى أن السيسي يزن الأمر الآن على عكس ما فعل عقب شهر من توليه الرئاسة، “إذ رفع أسعار الخدمات، وألغى جزءا من الدعم على البنزين والسلع، مستندا إلى ما زعم أن شعبيته هي التي جاءت به محمولا على الأعناق إلى مقعد الرئاسة”.

     

    واستدرك: “لكن الآن هو (السيسي) يحسبها.. بين إحساسه أنه ليس هناك حل غير حل صندوق النقد، وهو اعتماد منهج رفع الدعم وتحرير سعر الصرف لإنقاذ مصر من أزمة طاحنة، وبين إدراكه أن الجماهيرية والشعبية الآن لا تكفي ضمانا لمثل هذه القرارات، فنجد أنفسنا أمام حالة تلكؤ عن الحل يفاقم المشكلة”.

     

    وتابع: “لا السيسي عنده حل اقتصادي آخر ينقذ البلد مما هو فيه، بل صار الآن لا يتلقى من تقارير وآراء وملفات إلا المتفائلة المستبشرة التي تقول له كلاما حلوا.. ولا هو أيضا قادر على لجم زمام ارتفاع الأسعار رغم ما يبذله من أعمال خيرية عبر صندوق “تحيا مصر”، أو بتدخل القوات المسلحة بسلع مخفضة وقوافل لحوم وخلافه، وهو أيضا يتحسب لتحذيرات الجهات الأمنية التي لا يثق إلا فيها، ولا يسمع إلا لها، من جراء اتخاذ قرارات رفع الدعم”.

     

    نظرية الحكم: “خلينا نشوف حيحصل إيه”

     

    والأمر هكذا اعتبر عيسى أن ما يحدث بالضبط هو نظرية: “خلينا نشوف حيحصل إيه”، على حد تعبيره.

     

    وأقسم: “آه والله.. هذه هي النظرية الحالية التي يحكمون بها مصر الآن.”

     

    وشرح عيسى تلك النظرية فقال: “بمعنى اجعل الأسعار ترتفع (أنت أصلا ليس في يدك أن توقفها) لكن اضبط الشارع أمنيا ، ارفع سعر فاتورة الكهرباء والرسوم وزد الضرائب لكن استنى (انتظر) على البنزين، دع الدولار يرتفع كما يحلو له (فأنت أساسا لا تملك أن تخفضه)، ونشوف (نرى) سيصل لحد كم، والناس ستتعامل وتتحمل وتتعايش وتعتاد على الوضع لغاية ما يبقى تدريجيا أمرا واقعا دون ما تتدخل أنت بقرار تحرير السعر فتتركه يتحرر لكن دون ما تعلن هذا رسميا”.

     

    وواصل: “حتى جرائم الفتنة الطائفية، والاعتداء على الكنائس، والتورط في قتل الأقباط، فلتتركها تتراجع لوحدها أو يدوسها النسيان دون اللجوء إلى قوانين مثل بناء الكنائس أو حتى تطبيق القانون الجنائي على المتورطين، فقد يستفز هذا السلفيين، وقد يحفز الأقباط لمزيد من المطالب، فالأحسن أن نطيب الخواطر، ونهدئ النفوس، ونخفف من أهمية الجرائم (لنقل عنها حوادث، وكذلك فردية)” .

     

    المهم.. “كله تحت السيطرة”

     

    وشدد عيسى على أن المهم لدى الدولة (نظام الحكم) الآن هو بقاء كل شيء تحت السيطرة، متهما الإعلام بأنه لا يصارح الشارع، بل يضلله.

     

    ومتحدثا بلسان حال النظام، أضاف: “البرلمان تحت جناحنا، والأحزاب كلها مفككة وتافهة وفارغة، ولا تملك أن تحرك جناح بعوضة، والسلفيون ضمن صفقة مع الأمن، والجماعة الإسلامية داخل الاتفاق نفسه”.

     

    وأردف الكاتب: “ثم إن الشارع بلا نخبة أو طليعة تحركه، ولا تراجع عن تشديد القبضة الأمنية، وتخويف الناس من أي تحرك قد يؤدي إلى فوضى وانفلات”.

     

    واستنتج أنه “لا بد إذن من انتفاخ دور الجهاز الأمني حتى يتمكن من إحكام السيطرة، وهو ما يقذف بنا قذفا إلى مفهوم النظام البوليسي”.

     

    واختتم عيسى مقاله قائلا: “بالمناسبة.. النظام البوليسي هو أكثر النظم خوفا.. أنت لا تلجأ إلى العنف والتنصت والتجسس والقبض والمنع إلا لأنك خائف.. والخوف يقود للبطش، والبطش يعمي”.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إبراهيم عيسى اعلامي مصري القاهرة النظام المصري عبد الفتاح السيسي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. الأستاذ الدكتور بسيوني الخولي on 27 يوليو، 2016 6:20 ص

      كلام جيد وتحليل واقعي ولكنه ينقصه الكثير من المعطيات التي تغافل عنها الكاتب أو غفلها وهي تؤثر في المتغيرات والمستجدات مثل مؤثرات القوى والمعطيات الإقليمية والعالمية ، وطبيعة الشعب المصري وثقافته وطبيعة النظام السياسي وجهله وغبائه .

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter