Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » تبرع صدام حسين بمائة مليون دولار منحة للأردن بمزاعم إنسانيّة غير مسبوقة
    الهدهد

    تبرع صدام حسين بمائة مليون دولار منحة للأردن بمزاعم إنسانيّة غير مسبوقة

    وطن26 يوليو، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    صدام حسين watanserb.com
    صدام حسين
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “خاص-وطن” كشف طاهر توفيق العاني، عضو القيادة القطرية لحزب البعث وعضو مجلس قيادة الثورة في العراق سابقا، لقناة روسيا اليوم “RT” الأجواء التي مهدت ورافقت لـ”مؤامرة القيادة” أو “مجزرة قاعة الخلد”، التي دشنت حقبة انفراد صدام حسين بقيادة العراق بعد انقلابه على أحمد حسن البكر عام 1979، هذا الحدث المفصلي في حياة العراق.

     

    وقال العاني “كان صدام مولعا بالنشاطات الأمنية والاستخبارية، وكان يعين على رئاستها أقرب الناس إليه، ولم ينج من رقابة هذه الأجهزة حتى المسؤولون في الحزب والدولة. ولقد أخبرني أحد المديرين العامين في جهاز الاستخبارات في معتقل “كروبر” الأمريكي في مطار بغداد أن هواتفنا وهواتف بقية أعضاء القيادة والوزراء والمسؤولين تحت تنصتهم، قبل الاحتلال، وأنهم كانوا يسجلون مكالمات المسؤولين ويرفعون الخلاصات إلى سكرتير رئيس الجمهورية.

     

    واستدرك العاني”أما أعضاء القيادة، الذين أعدموا عام 1979، فكانوا تحت رقابة أشخاص عينهم صدام ويرتبطون به شخصيا؛ حتى أنه قال لي عام 1979 أثناء مجلس الفاتحة لوفاة أخته (زوجة غالب المحمود) إن “الجماعة (يقصد غانم عبد الجليل ومحمد عايش ومحيي الشمري) إذا لم يصيروا “أوادم” فإننا سنرميهم خارج الحزب مستخدمين خرقة قماش حتى لا نوسخ أيدينا” (كناية عن قذارتهم)، مع أن غانم كان مديرا لمكتبه فترة غير قصيرة، وأنه لا يوجد لدي شيء ضدهم سوى انتقادي لهم لمجالس الشراب التي يلتئمون فيها مع كوادر الحزب، وكنت آنذاك مسؤولا لتنظيمات بغداد.”

     

    وأضاف “في عام 1989، زار صدام مدينة الموصل، وكنت محافظا لها وكانت الحرب مع إيران قد انتهت منذ فترة ليست طويلة، وجماهير شعبنا تنتظر حياة جديدة تنتشلها من ويلات الحرب وخسائرها البشرية والمادية؛ فكانت تأمل الكثير من قيادة البلد ومن الرئيس صدام بالذات. وفي هذه الزيارة، قال الرئيس صدام اطلبوا ما شئتم من مشروعات. لأنه سيكون لنا بعد فترة قصيرة برلمان يضع لنا ضوابط تصرف وحركة الدولة، وسياقات صارمة تمنع العمل بالصيغ الاستثنائية، وتنهي الحالة التي فرضتها ظروف الحرب. حتى انه خلع نطاقه العسكري ومسدسه ورمى بهما على أريكة قريبه، قائلا: ألا تكفي خمس وعشرون سنة ونحن على هذه الحالة. لكن المؤسف أن بعض أعضاء مجلس قيادة الثورة أخذوا يتباكون على التفريط بمجلس قيادة الثورة معتبرين إياه رمزا للثورة. الأمر الذي دفع صدام إلى ترك الموضوع ولم تنته الأوضاع الاستثنائية. واستمر المجلس بعد أن كانت عدة لجان قد درسته من عدة جوانب، وأعدت مقترحات للعودة إلى الوضع الطبيعي.”

     

    وتابع طاهر توفيق العاني عضو القيادة القطرية لحزب البعث وعضو مجلس قيادة الثورة في العراق سابقا “ومن المفارقات أن احتجاجات جماهيرية وقعت في الأردن في تلك الفترة اتسمت بالعنف، سقط فيها قتلى وجرحى. فبادر الرئيس صدام إلى زيارة عمان ومعه مئة مليون دولار منحة مالية للمملكة الأردنية، وقدم نصيحة للملك حسين تتمثل في التحول الديمقراطي السريع، وانتخاب برلمان يتولى تشكيل حكومة تتحمل المسؤولية أمام الشعب؛ وقد عمل الملك حسين بتلك النصيحة.

     

    وأردف العاني قائلا “وهنا يصح القول بحق صدام “طبيب يداوي الناس وهو عليل”، وعلته البطانة الجاهلة وغير المخلصة وغير النزيهة التي كانت حوله – ابتداءً من اللجنة الخماسية إلى سكرتيره وبقية الحاشية والمرافقين، الذين كانوا ينتظرون ما يفكر به ليتبنوه ويقولونه أمامه وهو بنرجسيته وثقته الزائدة بنفسه كان يرحب بذلك، ولم يستمع إلى نصائح مستشاريه المخلصين وبعض وزرائه وكبار عسكريي الجيش، وكانت فردية القرار هي السر وراء الانهيار المريع للعراق والنهاية المأسوية لما يسمى حكم الحزب والحزب منه براء.”

     

    وبحسب القيادي السابق في حزب البعث فإنّ صدام حسين قبل أن يصبح رئيسا يتصرف بمبدئية وينتقد كل ظاهره سلبية ويضع كل تقصير على عاتق الدولة ويتناغم مع كل من ينتقد او يشكو بعد الثورة، إلى أن ترأس الدولة. عندها، بدأت تظهر عليه بوادر الفردية حتى أصبح على ما يعرفه الناس عنه. ذلك أنه لم يعد يسمع إلا المداحين والنفعيين والمنافقين.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الاردن العراق الملك عبد الله الثاني صدام حسين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. !! on 26 يوليو، 2016 11:25 ص

      مع كل عيوبه كان افضل من الاحتلال الامريكي وما تبعه

      رد
    2. 111 on 27 يوليو، 2016 2:53 ص

      كلام تافه ومضحك معا هذا الدكتاتور السفاح المجرم ينصح الملك الانسان الذي ليس برقبته نقطة دم واحدة تجاه شعبه . ينصحه بالديمقراطية ؟ الحمد لله ان هذا ابو جورة نال ما يستحق من اذلال

      رد
    3. الاسد الهصور on 29 يوليو، 2016 3:54 م

      كان ينصح حاله لان الملك حسين الله يرحمه بحط عشرة مثل صدام في جيبه الصغيرة ر
      ياريت كل الحكام العرب مثل الملك حسين الانسان الراقي االانسان المسؤول الرحيم بحق شعبه كان يتسامح مع شعبه كثيرا مثل رب العائلة يكفيه فخرا ان اياديه نظيفة نقولها والله بدون اي تملق لكن صدام اعدم اقرب الناس اليه ازواج بناته
      رحم الله الحسين الغالي ولنا في عبدالله الثاني خير خلف

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter