Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, يناير 1, 2026
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » تحليل يكشف أسرار الأهداف والخفايا وراء الرقص الدبلوماسي السعودي مع إسرائيل
    تقارير

    تحليل يكشف أسرار الأهداف والخفايا وراء الرقص الدبلوماسي السعودي مع إسرائيل

    وطن26 يوليو، 20165 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    معهد واشنطن watanserb.com
    معهد واشنطن
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “خاص-وطن” في مقال جديد، نشر معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى تحليلا لـ”سايمون هندرسون” زميل “بيكر” ومدير برنامج الخليج وسياسة الطاقة في معهد واشنطن بعنوان ” الرقص الدبلوماسي الذي تمارسه الرياض مع إسرائيل.

     

    وقال هندرسون “في الأسبوع الماضي، ترأس اللواء السابق في القوات المسلحة السعودية أنور عشقي وفداً إلى إسرائيل، في زيارة التقى خلالها مع مختلف المسؤولين وأدلى بتصريحات علنية حول القضية الفلسطينية وغيرها من المواضيع. وكانت الزيارة غير عادية للغاية، وغير متوقعة، ولكن ليست مستغربة تماماً – فقد كشف اللواء عن اتصالاته مع إسرائيل في حزيران/يونيو 2015 عندما ظهر في واشنطن إلى جانب السفير الإسرائيلي السابق لدى الأمم المتحدة، دوري غولد، الذي هو أحد المقربين من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وسيتم تعيينه قريباً مديراً عاماً لوزارة الخارجية الإسرائيلية، المنصب الأرفع رتبة في الوزارة.”

     

    وأضاف “وفي ذلك الوقت، أقر الرجلان بأنهما كانا قد عقدا سلسلة من الاجتماعات السابقة؛ أما الدلالات غير المذكورة لظهورهما علناً فكانت تشير إلى مخاوف سعودية وإسرائيلية مشتركة في ذلك الحين من الاتفاق النووي الوشيك الذي توصلت إليه مجموعة «دول الخمسة زائد واحد» مع إيران.”

     

    وتابع “وعلى الرغم من أن الزيارة الأخيرة ربما لم تكن أول رحلة يقوم بها عشقي لإسرائيل، إلا أن عدداً من الأكاديميين السعوديين ورجال الأعمال قد رافقوه هذه المرة، وفقاً لبعض التقارير. وعلى الرغم من غياب الاعتراف الدبلوماسي المتبادل بين البلدين، كان يتوجب على جميع هؤلاء المرافقين الحصول على إعفاء خاص من الحكومة السعودية للقيام بالرحلة. والصور الوحيدة التي نُشرت حتى الآن تُظهر اللواء عشقي يقف مع أعضاء الكنيست الاسرائيلي ومسؤولين فلسطينيين.”

     

    وواصل الباحث الأمريكي سرده لتفاصيل زيارة عشقي لإسرائيل قائلا “كما التقى عشقي مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس خلال رحلة جانبية قام بها في وقت سابق إلى رام الله. وفي مقابلة مع “إذاعة الجيش الإسرائيلي”، قال عشقي، “لن يكون هناك سلام مع الدول العربية قبل قيام سلام مع الفلسطينيين … إن الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني ليس مصدر الإرهاب، ولكنه يخلق أرضية خصبة لأعمال الإرهاب في المنطقة. وإذا تم حل الصراع، فإن الدول التي تستغل القضية الفلسطينية، وهي إيران، لن تكون قادرة بعد الآن على الاستفادة منها”.”

     

    وأردف “وقد التقى عشقي مرة أخرى أيضاً مع غولد، وإن كان ذلك في فندق وليس في وزارة الخارجية. وتشير المركزية المستمرة التي اكتسبها غولد في التعامل مع السعوديين إلى أن هناك ديناميات أخرى (وربما توترات) فاعلة [بين البلدين]. ومنذ أن أصبح المدير العام لوزارة الخارجية الإسرائيلية، ركز غولد على زيادة عدد الدول المستعدة للاعتراف بإسرائيل وتطوير العلاقات القائمة بالفعل – وكان هذا سبب قيام نتنياهو بزيارته الأخيرة إلى أفريقيا، التي شملت كينيا وأوغندا ورواندا وإثيوبيا. وفي الأسبوع الماضي، استأنفت غينيا علاقاتها [الدبلوماسية مع إسرائيل] بعد انقطاع دام تسعة وأربعين عاماً – وغينيا هي بلد ذو غالبية مسلمة يقع في غرب افريقيا.”

     

    وفي سياق متّصل قال هندرسون “وبالمثل، ما فتئ غولد يعمل على إقامة روابط مع العالم العربي. وعلى الرغم من أنه أشار في كلمة ألقاها في مدينة هرتزليا الإسرائيلية الشهر الماضي إلى أن علاقات اسرائيل الناشئة يجب أن تبقى سرية من أجل احترام “حساسيات” الجمهور العربي، إلا أنه أشار أيضاً ما يلي: “قبل ثلاثين عاماً قال الجميع “أوجدوا حلاً للقضية الفلسطينية وعندئذ ستجدون السلام مع العالم العربي”.

     

    واستدرك هندرسون “غير أننا نزداد اقتناعاً [أن] الأمور على عكس ذلك تماماً. فهي ذات طابع مختلف وعلينا خلقها. وهذا ما نحن بصدد القيام به.” ثم تحدث عن محادثاته الأخيرة مع دبلوماسي عربي رفيع لم يُذكر اسمه، قوله بأن القضية الفلسطينية “كانت قريبة جداً من قاع” الأولويات الحالية التي يضطلع بها هذا المسؤول. وكان ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان قد ترك انطباعاً مماثلاً عندما زار واشنطن في حزيران/ يونيو.”

     

    ويرى الباحث الأمريكي المختص والمتابع للشأن السعودي أنّه وفي المقابل، يبدو أن عشقي تمسك بسيناريو ضيق خلال رحلته [إلى إسرائيل]، بترويجه لـ “مبادرة السلام العربية” – وهي الاقتراح الذي قادته السعودية عام 2002 والذي طرح إقامة علاقات دبلوماسية كاملة مع الرياض وستة وخمسين دولة عربية وإسلامية آخرى بمجرد توصل إسرائيل إلى اتفاق سلام مع الفلسطينيين. وبينما يكون ذلك مستبعداً على ما يبدو في الوقت الراهن، يعتبر بعض الدبلوماسيين أن المبادرة ذات قيمة معينة. وفي حين قال نتنياهو في مقابلة في عام 2014 أنه تم عرض الاقتراح في وقت مختلف جداً في منطقة الشرق الأوسط ولم يعد له أهمية، إلا أنه قال الشهر الماضي أنه إذا تم مراجعته “فعندئذ بإمكاننا أن نتباحث.”

     

    وأوضح هندرسون أنّ السؤال الآن هو ما الذي سيحدث الآن. فالشخصية السعودية الرئيسية في العملية البطيئة المتمثلة في الإعتراف علناً بإسرائيل كان رئيس المخابرات السابق والسفير السابق الأمير تركي الفيصل، وهو شخصية أرفع مستوى من عشقي، ولكنه لا يتولّى حالياً أيضاً أي مسؤولية [رسمية في الحكومة]. وحتى الآن، تصافح تركي هذا العام مع وزير الدفاع الإسرائيلي آنذاك موشيه يعلون وشارك في مناقشة مع مستشار نتنياهو السابق لشؤون الأمن القومي [يعقوب عميدرور].

     

    وتابع متسائا “والأسئلة التي تطرح نفسها هنا هي: هل سيلتقي علناً مع غولد، الذي أصدر ذات يوم كتاب بعنوان “كراهية المملكة: كيف تدعم المملكة العربية السعودية الإرهاب العالمي الجديد؟” وهل يمكن عقد مثل هذا الاجتماع في إسرائيل؟ بالإضافة إلى ذلك، في أعقاب الملاحظة التي أدلى بها نتنياهو مؤخراً حول إعادة النظر في “مبادرة السلام العربية”، تساءل وزير الخارجية السعودي عادل الجبير، “لماذا يجب علينا تغييرها؟ أعتقد أن الحجة القائلة بأنه يجب تخفيف “مبادرة السلام العربية” من أجل الوفاء بمتطلبات الإسرائيليين ليست بالمنهجية الصحيحة”. وقد تتوقف الخطوة التالية تماماً على رد الفعل العربي العام تجاه زيارة عشقي (أو انعدام هذا الرد). وقد كانت الاستجابة حتى الآن غير مبالية إلى حد كبير، على الرغم من أنه قد يكون من السابق لأوانه الحكم على ذلك.

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أنور عشقي إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني القضية الفلسطينية تركي الفيصل سايمون هندرسون مبادرة السلام العربية محمد بن سلمان محمود عباس معهد واشنطن يعقوب عميدرور
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. وعد السماء آت on 16 أغسطس، 2016 6:46 ص

      اعراب أشد كفرا ونفاقا مع قتلة الأنبياء والرسل يتحدون لقتل أهل فلسطين كما قتل السنه في سوريا والعراق .
      هم أعداء الله والرسول والمسلمين

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2026 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter