Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » محمود القاعود يكشف عن آمال أمريكا في الإطاحة بأردوغان خلال محاولة الانقلاب في 2016
    الهدهد

    محمود القاعود يكشف عن آمال أمريكا في الإطاحة بأردوغان خلال محاولة الانقلاب في 2016

    وطن24 يوليو، 20162 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    أردوغان watanserb.com
    أردوغان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “وطن-خاص”- كتب وعد الأحمد- قال الصحفي المصري محمود القاعود إن أمريكا كانت تأمل أن يُذبح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وتُنصب المشانق لأعضاء حزبه العدالة والتنمية ثم تعرب أمريكا عن قلقها، وتدعو قادة الانقلاب إلى ضبط النفس واحترام حقوق الإنسان!

     

    وأشار القاعود في مقال له بموقع “ترك برس” إلى أن أمريكا “لم تتوقع ردة الفعل التركية، على مؤامرتها الشيطانية الخبيثة في 15 تموز/ يوليو 2016م” مشيراً إلى أنها “ظنت أن كل شيء علي ما يُرام، وأن العملاء الخونة قد أحكموا علي سيطرتهم على مفاصل البلاد”.

     

    وأضاف القاعود أن ما كانت تأمله أمريكا “سيناريو مفضوح وممل وسمج ومُكرر وسخيف، أسقطه الشعب التركي الحر، والرئيس الشجاع، فكانت ضربة في سويداء قلب التفكير العصاباتي الأنجلو ساكسوني الذي يحكم أمريكا، ويأخذ علي عاتقه تفكيك الدول الإسلامية وإبادة سكانها، مثلما فعلوا مع الهنود الحمر”.

     

    وألمح القاعود إلى أن “أمريكا الآن تداوي جراحها، بل تسعي لإيقاف النزيف ولو مؤقتاً، فكيف يُطيح الشعب التركي بعملائها الذين تدرّبهم وتمولهم وتحتضنهم وتروّج لهم؟ كيف تتبخر أحلام أمريكا؟ كيف تفقد أقوي أوراق الضغط التي كانت تساوم بها دوما حزب العدالة والتنمية؟”

    ولفت الكاتب المصري الذي اشتهر بمقالاته التي تفضح التنصير في العالم الإسلامي إلى مسرحية العداء التي افتعلتها أمريكا مع إيران إبان ثورة الخميني عام 1979م وحضّرت –كما يقول- عفريت الطائفية وأطلقت الملالي علي أهل السنة لتفكيك البلاد العربية، ومؤخرًا قامت باتفاق مع إيران التي تصنفها بأنها قائدة محور الشر، وبدورها رحبت إيران بالاتفاق مع “الشيطان الأكبر”!

     

    بينما اختلف الوضع في ثورة الشعب التركي في 15 تموز/ يوليو حيث تركيا دولة سنية، وتناصر المسلمين المظلومين في كل مكان، بعكس إيران التي تسعي لتصدير مذهبها الدموي المعبأ بالكراهية للعرب والسنة، وهذه هي المعضلة التي لا يهدأ من أجلها البيت الأبيض، ماذا عن المارد التركي؟ وهل نصمت علي استقلاله وتطهير الجيش من عملائنا الأوفياء؟ هكذا ينطق لسان الأمريكان.

     

    وأوضح الكاتب أن الخطة الأمريكية تنحصر الآن في خيار وحيد وهو اغتيال الرئيس أردوغان فالرئيس الذي يُخرج الشعب بنداء يوجهه عبر الهاتف، بات يُشكل العقبة الرئيسية أمام أمريكا، وتابع أن ” اختفاء أردوغان يسمح لأمريكا بإعادة عملائها من جديد، وإشعال حرب أهلية تستمر لسنوات، ينهار معها الاقتصاد، وتعود المافيا الصليبية تحكم من جديد، وتُصادر القرآن الكريم، وتُغلق المساجد وتعتقل المحجبات”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الانقلاب العسكري تركيا رجب طيب أردوغان مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. امجد on 24 يوليو، 2016 8:38 ص

      التفرقه بين دول السنة ودول الشيعة وتخوين كل طرف منهما الاخر هو الباب المفتوح واسعا امام الأعداء للعب دور الناصح في ضرب بعضهما ببعض

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter