Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » هذا هو الفنان الراحل الذي طالب بمنع الخمور في بلاده وأوصى أولاده بحرق أفلامه بعد وفاته | القصة الكاملة
    حياتنا

    هذا هو الفنان الراحل الذي طالب بمنع الخمور في بلاده وأوصى أولاده بحرق أفلامه بعد وفاته | القصة الكاملة

    وطن23 يوليو، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    وجهه مألوف واسمه معروف على عكس رغبته، ربما أراد أن يحقق شيئًا يومًا ما لكنه عاد عنه وندم قبل وفاته، إنه حسين صدقي، أو من أطلق عليه لقب «فتى الشاشة الأول»، الذي أوصى بحرق أفلامه قبل وفاته.

     

    ووفقاً لموقع”المصري اليوم” نقلاً عن صفحة”الملك فاروق” 21 معلومة عن الفنان “حسين صدقي”:

     

    1. ولد حسين صدقي يوم 9 يوليو عام 1917 بحي الحلمية الجديدة في القاهرة ،لأسرة متدينة.

     

    1. توفي والده وكان «صدقي» لم يتجاوز الخامسة.

     

    1. كان لوالدته التركية لها الدور الاول والاهم في تنشئته ملتزمًا ومتدينًا.

     

    1. كانت الأم حريصة على أن يذهب ابنها للمساجد والمواظبة على الصلاة وحضور حلقات الذكر والاستماع إلى قصص الأنبياء مما أنتج عنه شخصًا ملتزمًا وخلوقًا رحمه الله .

     

    1. درس حسين صدقي التمثيل في الفترة المسائية بقاعة المحاضرات بمدرسة الإبراهيمية.

     

    1. كان زملائه جورج أبيض وعزيز عيد وزكي طليمات.

     

    1. حصل على دبلوم التمثيل بعد عامين من الدراسة.

     

    1. كان معروف عن «صدقي» الخجل ولقبه كل من حوله بالشخص الخجول، حيث كان يجلس في المقاهي بالقاهرة، مثل مقهى «ريجينا» يشرب الينسون ويستمع إلى أخبار الفن والفنانين ويغادر باكرًا.

     

    1. اشتهر حسين صدقي بتقديم الأفلام ذات الطابع الاجتماعي، والتي تقدم قيم ومباديء عليا، ولعل صداقته بعدد من رجال الأزهر الشريف هو ما دفعته لاستلهام تلك القصص السينمائية.

     

    1. بلغ رصيده الفني حوالي 32 فيلمًا سينمائيًا عالج من خلالها العديد من المشكلات.

     

    1. من أبرز أفلامه «الأبرياء»، و«ليلة في الظلام»، و«المصري أفندي»، و«شاطيء الغرام»، و«طريق الشوك»، و«الحبيب المجهول».

     

    1. في عام 1942، أسس الشركة السينمائية «أفلام مصر الحديثة»، لتخدم الأهداف التي يسعى لترسيخها في المجتمع.

     

    1. اتجه الفنان حسين صدقي بجانب التمثيل إلى المشاركة بالإنتاج والإخراج في عدد من الأعمال السينمائية، كما أنه اقتحم العمل المسرحي من خلال عمله بفرقة «جورج أبيض» و«مسرح رمسيس».

     

    1. في مطلع 1956، دعا «صدقي» عبر مجلة «الموعد»، الصادرة في يناير 1956، إلى انقلاب فني، حيث دعا العقليات الفنية الموجودة آنذاك بأن يهجروا الآفاق الضيقة التي يعملون بها ويواجهون الغزو الأجنبي بغزو مصري عربي، ودعا لاستخدام أحدث تقنيات في ذلك الوقت، الألوان والسكوب، في إنتاج الأفلام المصرية وإنطلاقها بشتى اللغات، لتقديمها لشتى شعوب العالم، والحرص على إنتاج سينما نظيفة.

     

    1. قال عن الغزو الأجنبي الفني: «كما يصدرون هم أفلامهم التي يعتزون بها، علينا أن تكون لنا أفلام نعتز بها ونصدرها إليهم (…) أكيد سنصل وسنقيم في بلادنا صناعة سينمائية نظيفة».

     

    1. كان يربط الفنان حسين صدقي صداقة قوية بالشيخ محمود شلتوت، والذي وصف «صدقي» بأنه «رجل يجسد معاني الفضيلة ويوجه الناس عن طريق السينما إلى الحياة الفاضلة التي تتفق مع الدين».

     

    1. ارتبط «صدقي» أيضًا بصداقة قوية مع الشيخ عبدالحليم محمود، شيخ الأزهر وقتئذ، وكان يستشيره في كل أمور حياته.

     

    1. اعتزل الفن في الستينيات ووافق على الترشح في البرلمان، وذلك بعد أن طالبه أهل منطقته وجيرانه بذلك، فكان حريصًا على حل مشاكلهم وعرض مطالبهم ولكنه لم يكرر التجربة، لأنه لاحظ تجاهل المسؤولين للمشروعات التي يطالب بتنفيذها والتي كان من بينها منع الخمور في مصر.

     

    1. بعد أن أنهى صدقي مشواره الفني معتزلًا الفن في أوائل الستينات، أوصى أولاده بحرق ما تصل إليه أيديهم من أفلامه بعد رحيله، لأنه يرى أن السينما من دون الدين لا تؤتي ثمارها المطلوبة.

     

    1. قبل وفاته بدقائق قال لاولاده: «أوصيكم بتقوى الله واحرقوا كل أفلامي ما عدا سيف الله خالد بن الوليد».

     

    1. توفى حسين صدقي في 16 فبراير 1976، بعد أن لقنه الشيخ عبدالحليم محمود الشهادة وقت وفاته، وصلى الشيخ الجليل عليه، حسبما ذكرت زوجته، فاطمة المغربي.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    القاهرة فنان مصري مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. عروبي on 24 يوليو، 2016 11:08 ص

      يرحمه الله..كم نحتاج الى امثاله من الفنانين اصحاب القيم والمباديء ..وكم الفرق كبيرا ومهولا بين موقف الفنانين الاتراك وموقف فنانين مصر العربيه والفنانين العرب بشكل عام ..هداهم الله..

      رد
    2. شاطر مراد on 3 أغسطس، 2016 9:59 م

      اللهم ارحمه برحمتك الواسعة و ادخله فسيح جناتك، انه نعم المولى و نعم المصير

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter