Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » فاينانشيال تايمز تعلن أن الطوارئ في تركيا مبررة بسبب المخاطر المترتبة على الانقلاب الفاشل
    الهدهد

    فاينانشيال تايمز تعلن أن الطوارئ في تركيا مبررة بسبب المخاطر المترتبة على الانقلاب الفاشل

    وطن23 يوليو، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    أردوغان watanserb.com
    أردوغان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    علقت صحيفة “فاينانشيال تايمز” على حالة الطوارئ التي أعلنها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في بلاده, مشيرة إلى أن الاعلان جاء على خلفية محاولة الانقلاب الفاشلة التي تعرضت لها حكومته في الـ 15 من يوليو الجاري حيث يمكن تبريرها، بالنظر إلى وحشية الانقلابيين الذين قاموا بشن غارات جوية على العاصمة التركية أنقرة وفتحوا النار على المدنيين، ولا يزال بعضهم طلقاء.

     

    وتحت عنوان “تركيا تواجه مخاطر انهيار مؤسسي” كتبت الصحيفة البريطانية معلقة على الجدل الحاد والمخاوف الغربية التي صاحبت إعلان أردوغان فرض حالة الطوارئ في البلاد في إطار الإجراءات التي يتخذها لتطهير مؤسسات الدولة ممن أسماهم بـ “بالفيروسات،” في إشارة منه إلى أنصار جماعة رجل الدين ” فتح الله كولن” المقيم في بنسلفانيا والذي تتهمه أنقرة بالضلوع في محاولة الانقلاب الفاشلة.

     

    وذكرت الصحيفة أن السؤال هنا يتمحور حول ما إذا كان أردوغان سيغتنم تلك الواقعة لتشكيل إجماع وطني جديد ويعيد بناء مؤسسات الدولة الهشة، أم أنه سيمضي قدمًا في مضاعفة ممارسات القمع وإدراك طموحاته في فرض نظام استبدادي كامل.

     

    وأضافت الصحيفة أنَّ الرئيس التركي وبعد أن نجا هو وحكومته من محاولة الانقلاب لن يجد صعوبة على ما يبدو في إحكام قبضته على السلطة، وهو ما بدا واضحا في فرض حالة الطوارئ التي ستمنحه الضوء الأخضر للحكم المنفرد، موضحة أن السلطات التركية اعتقلت وأوقفت عن العمل قرابة 60 ألف شخص في إطار سياسة التطهير المستمرة التي تستهدف القطاع العام والخاص على حد سواء. حسب ما ذكره موقع مصر العربية.

     

    وأشارت الافتتاحية إلى أنه وبالرغم من سعي الحكومة التركية إلى طمأنة الرأي العام الداخلي وكذا المراقبين الدوليين على حرص أنقرة على المحافظة على الحقوق المدنية وسيادة القانون، فإن المؤشرات الأولى ليست مباشرة.

     

    وأوضحت الافتتاحية أن مدبري الانقلاب العسكري الفاشل قد التقطت لهم عدسات الكاميرات الصور وعليهم بعض آثار الضرب في مشهد ربما يكون الهدف منه هو إعطاء العظة والعبرة لباقي أفراد المؤسسة العسكرية التركية.

     

    وأفادت الافتتاحية أنه لا يوجد ما يدل على أن تركيا ستقدر على تقديم الدليل الدامغ الذي يؤكد تورط فتح الله كولن في الانقلاب والذي طلبته الولايات المتحدة من أنقرة قبل تسليمه إليها.

     

    ومع ذلك، لم يتورع الرئيس التركي في إخفاء رغبته في إعادة العمل بعقوبة الإعدام، وهي الخطوة التي يراها الكثيرون على أنها ستقضي على أحلام تركيا في الانضمام إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، كما أنها ستعتبر خرقًا للدستور التركي حال طُبقت بأثر رجعي.

     

    وعزل أردوغان بالفعل اثنين من قضاة المحاكم الدستورية ممن قد يقف في طريق إعادة تطبيق عقوبة الإعدام، بل وفي استطاعة الرجل الآن أن يتجاوز سلطات المحكمة الدستورية برمتها حال أراد ذلك.

     

    وما يتضح جليا الآن هو أن نطاق سياسة التطهير التي يتبناها أردوغان ستزلزل مؤسسات الدولة الهشة بالفعل، بالنظر إلى أن أعدادًا كبيرة جدا من القضاة قد تم عزلهم لدرجة أنه بات من الصعب معرفة الكيفية التي ستدير بها المحاكم عشرات الآلاف من القضايا.

     

    وعلاوة على ذلك، فقد أجبر كافة عمداء الكليات بالجماعات على تقديم استقالتهم، ومع اعتقال قرابة ثُلث الضباط من ذوي الرتب الكبيرة في المؤسسة العسكرية، فقد الجيش ثقة المجتمع التركي، مما سيضعف موقفه في الحر ب على تنظيم الدولة الإسلامية ” داعش.”

     

    من ناحية أخرى، سيعاني الاقتصاد التركي جراء الاضطرابات السياسية، مما سيزيد مخاطر التمزق المجتمعي والانهيار المؤسسي في البلاد.

     

    وسيزيد أردوغان الموقف سوءا إذا ما أشعل فتيل المواجهات عبر الدعوة، على سبيل المثال، إلى مزيد من التظاهرات في الشوارع من جانب أنصاره، وهي الخطوة التي يراها المراقبون خطيرة في بلد تعاني بالفعل ضعفا جراء هجمات المسلحين.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    انقرة تركيا حالة الطوارئ رجب طيب أردوغان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter