Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » توترات حادة في العلاقات بين السلطة الفلسطينية والإمارات بسبب تمويل بقيمة 500 مليون دولار
    تقارير

    توترات حادة في العلاقات بين السلطة الفلسطينية والإمارات بسبب تمويل بقيمة 500 مليون دولار

    وطن19 يوليو، 2016آخر تحديث:3 أغسطس، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد دحلان watanserb.com
    محمد دحلان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشف موقع “ميدل إيست آي” البريطاني، عن أنّ الإمارات حرمت السلطة الفلسطينية من تمويل بمبلغ $ 500M ما أدى إلى توتر العلاقات بين الجانبين، وتطور العلاقة بين أبوظبي ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس إلى العداء المتبادل.

     

    وتولّد الخلاف بين رام الله وأبوظبي بعد طرد محمد دحلان من رام الله ونفيه إلى أبوظبي، فعمل مستشارا لمحمد بن زايد، و تمكن من بناء علاقة شخصية ومهنية وثيقة، حيث أُعجب ولي عهد أبوظبي بـ”الذكاء والقدرة” التي يتمتع بها دحلان، إضافة إلى، “علاقة جيدة مع الإسرائيليين”.

     

    وتوسط بن زايد عام 2011 بين عباس ودحلان، وعباس وعده بإجراء مصالحة مع دحلان، ولكن عباس قام بفصل دحلان من حركة فتح بدلا من مصالحة دحلان وأخلف وعده لمحمد بن زايد. ولي عهد أبوظبي وصف عباس بعد موقفه هذا، قائلا، “عباس ليس رجلا، لا يوجد لديه كرامة ولا يتمتع باحترام”.

     

    بدوره حاول عباس -وفقاً للكاتب البريطاني المعروف “روري دوناجي” الذي نشر مقالاً معلوماتيا في “”ميدل إيست آي”- عدم الصدام مع محمد بن زايد، فأرسل له ابنه “ياسر” وطالب أبوظبي بعدم منح دحلان ملجأ، ولكن محمد بن زايد أرسل لعباس برسالة مع “ياسر”: ” دار زايد هي بيت لكل العرب، اذهب وأخبر والدك هذا “.

     

    وأشار الموقع إلى المقال الذي نشره الشهر الماضي الكاتب اللبناني جهاد الخازن في مقابلة في يونيو مع مسؤول خليجي وصف السلطة الفلسطينية بأنها “خليط من الفشل والفساد”، داعيا عباس إلى الاستقالة.

     

    وقال مصدر مقرب من الخازن للموقع البريطاني، اشترط عدم الكشف عن هويته، أن المسؤول الخليجي المقصود ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد.

     

    وأخبر محمد بن زايد، الخازن أن دولة الإمارات منحت السلطة 500M $ سنويا لمدة أربع سنوات، وأنه “ارتدى شخصيا شارة تحمل الكوفية الفلسطينية كرمز للتضامن”.

     

    ويتابع الموقع، لكن هذا التمويل في الآونة الأخيرة توقف بسبب تصاعد الخلاف بين محمد بن زايد وعباس، الذي أخضع رئيس الوزراء السابق في السلطة الفلسطينية سلام فياض للتحقيق معه بشأن غسل الأموال عبر الارتباطات المالية مع أبوظبي.

     

    وتم اتهام فياض بغسل الأموال واستخدام المال الإماراتي لأغراض سياسية كجزء من انقلاب ناعم للإطاحة بعباس.

     

    محمد بن زايد طالب عباس بالاعتذار له ولفياض علنا على هذه الاتهامات. وقال محمد بن زايد للخازن، هل تعتقد أن دولة الإمارات تقوم بغسل أموال بمبلغ 700 ألف دولار لدعم جمعية فلسطينية؟ لقد تساءل عن ذلك وتبدو عليه علامات الغضب.

     

    وأضاف الموقع، محمد بن زايد منح جمعية فياض بنحو 10 ملايين دولار منذ تأسيسها عام 2013. وقد ذهب ولي عهد أبوظبي للقول: “يجب أن تستقيل قيادة السلطة، فلا أحد يثق فيها”.

     

    وقال مصدر كبير في حماس للموقع البريطاني، إنه في عام 2014 وعام 2015، أنفق دحلان 25 مليون دولار في غزة، استخدمت لدعم عائلات شهداء العدوان الاسرائيلي على غزة عام 2014، وكذلك لإقامة الأعراس الجماعية.
    حماس وضحت سبب سماحها لدحلان بإنفاق هذا المال، بأن الشعب في غزة بحاجة للدعم من جهة، وبهدف إغاظة عباس من جهة ثانية.

     

    فقد كان عباس في صراع مفتوح مع حماس منذ عام 2007، بعد هزيمة حركة فتح في الانتخابات ثم طرد حماس قوات عباس التي كانت تخطط للانقلاب على حكومة حماس.

     

    وفقاً لموقع “الإمارات71” فقد انفق دحلان كميات كبيرة وغير معروفة من الأموال في الضفة الغربية تمهيدا ليكون هو الرئيس الفلسطيني القادم، وقد قطع دحلان شوطا في هذا الطريق، معلنا أنه يريد أن يكون هو الرئيس. وقد أدى إنفاق دحلان هذا المال إلى بناء دعم شعبي كبير له.

     

    وقال مصدر مقرب من دحلان إنه عندما طرد عام 2011 من الضفة كان بلا حول ولا قوة، كان “كأسد جريح”. ولكن ومنذ عام 2011 تحول دحلان إلى واحد من أكثر الوسطاء قوة وأكثر تأثيرا في المنطقة، وقدم الاستشارة لدولة الإمارات على كيفية “كسب المال والنفوذ “.

     

    وقد ولدت القوة المتزايدة لدى دحلان شعور جنون العظمة، إذ يمكن رؤية لعباس رؤية نفوذ دحلان أينما اتجه. وعباس يؤمن أن المال الإماراتي هو المسؤول عن إعادة تقوية دحلان.كما أن عباس يعتقد أن “فياض هو رجل دحلان”.

     

    وقال مصدر مقرب من دحلان، إن مشكلة عباس مع الإمارات أنه يرى أي علاقة بين فلسطيني و دولة الإمارات عدوا له.

     

    مسؤول فلسطيني بارز آخر وقع ضحية لعباس مؤخرا هو ياسر عبد ربه أمين سر منظمة التحرير الفلسطينية، والذي أقيل من منصبه بعد أن اتهمه عباس “بالسفر لأبوظبي للتآمر مع محمد بن زايد ضد السلطة الفلسطينية”، على حد تعبير الكاتب البريطاني.

     

    في يونيو طالبت حركة فتح محمد بن زايد اتخاذ “موقف واضح” بشأن مقال الخازن.

     

    وقد قال مسؤولون فلسطينيون، “دحلان الذي يشغل منصب مستشار الأمن في دولة الإمارات ظل يسعى، منذ أن لجأ إلى أبوظبي، لاثارة الفتنة بين قيادة السلطة الفلسطينية والدول العربية، وخاصة دولة الإمارات “.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الإمارات السلطة الفلسطينية حماس محمد بن زايد محمد دحلان محمود عباس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter