Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مسؤولون أتراك يكشفون تفاصيل لحظات مصيرية في إفشال محاولة انقلاب عسكري دقيق وخطير
    الهدهد

    مسؤولون أتراك يكشفون تفاصيل لحظات مصيرية في إفشال محاولة انقلاب عسكري دقيق وخطير

    وطن19 يوليو، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    كشفت صحيفة “ذا غارديان” البريطانية تفاصيل جديدة حول كيفية إفشال مخطط الانقلاب العسكري في تركيا، والذي “كاد أن ينجح”، بحسب تقديرات المسؤولين الأتراك. ففي حين يصف بعض المراقبين محاولة الانقلاب بأنها “غير ناضجة”، يعارض بعض المسؤولين هذا التصنيف، بحسب الصحيفة، لافتين إلى أنه “مخطط بدقة”.

     

    حيث عاد مراسل صحيفة “ذا غارديان” البريطانية في أنقرة، كريم شاهين، لرصد تفاصيل اللحظات الأولى، بعيداً عن عدسات التلفزيون، عندما شعر تسعة وزراء باقتراب الموت من باب غرفة الاجتماعات، والتي حشروا فيها في مقر رئاسة الوزراء.

     

    تابع الوزراء تطور الأحداث وتسارعها عبر شاشة “TRT”، وشاهدوا لحظة بلحظة نزول الدبابات إلى الشوارع، وإغلاق الجسور والمطار الدولي في إسطنبول، واستيلاء المتمردين على مبنى التلفزيون، وإجبارهم المذيعة على قراءة بيان سيطرة الجيش على البلاد.

     

    سكت كل من في الغرفة، ولم يكسر جدار الخوف إلا مزاح أحد الوزراء، والذي حاول رفع معنويات الحاضرين بالقول: “لا تهتموا لما تقوله TRT، أنا لا أشاهدها حتى في الأوقات العادية، إنها مجرد تلفزيون حكومي”. حسبما قالت الصحيفة.

     

    لم تبدد طرافة الوزير مخاوف الحاضرين الذين باتوا على قناعة بأنهم هالكون لا محالة، وقد مضى على محاولة الانقلاب أكثر من ساعتين.

     

    أحد الوزراء قال بيأس شديد: “من المرجح أنهم نجحوا، وأننا سنموت الليلة”، وأضاف أحد الوزراء، وفقاً للمسؤول الذي كان حاضراً الاجتماع نفسه: “لنكن مستعدين للموت. جميعنا شهداء في هذه المعركة”، وبعث حارسه الشخصي لجلب بندقيته الشخصية.

     

    فقد الوزراء ثقتهم بكل من حولهم من الجنود والحراس، إلى درجة أنهم أخرجوا جميع أفراد قوات الأمن، المكلفة بحماية المبنى، من الغرفة، في مشهد كئيب. ومضت سويعات قبل أن يتنفس الوزراء الصعداء، مع ظهور أردوغان في بث مباشر، متحدثاً عبر “فيس تايم” داعياً الشعب للدفاع عن الديمقراطية.

     

    “ما هو فيس تايم؟” صرخ أحد الوزراء، “لماذا لا أستطيع الحصول عليه في هاتفي؟” سأل وزير آخر. انقلب مزاج الحاضرين وتبدد الخوف، وصرخ أحد الحاضرين: “النصر آت”. في تلك الأثناء، بدأ الناس يخرجون إلى الشوارع بأعداد غفيرة، استجابة للدعوة التي وجهها الرئيس، وأخذ أئمة المساجد في تركيا يكبرون.

     

    وتنقل الصحيفة معلومات تشير إلى أن وزير الداخلية كان قد دُعي الجمعة، يوم الانقلاب، مع عدد من المسؤولين إلى اجتماع أمني عالي المستوى، في مقر القيادة العسكرية، والتي كانت من المفترض أن تجتمع عند الخامسة مساء، ليتبيّن بعد ذلك أن الدعوة كانت “حيلة” المقصود منها أن تكون ذريعة لاعتقاله.

     

    لكنّ وزير الداخلية أفكان آلا، لم يذهب إلى الاجتماع لانشغاله، وظهر بعد كشف محاولة الانقلاب أنه محتجز في مطار “إيسينبوجا” في أنقرة، حيث شكّل هناك “خلية أزمة” لإدارة التداعيات، حمتها جموع المدنيين الذين تجمهروا رفضاً للانقلاب.

     

    وفي اليوم ذاته، لم يحضر المسؤول الأعلى لمكافحة الإرهاب وقائد حملة تركيا على تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، اجتماعاً في القصر الرئاسي في أنقرة، ليتبيّن لاحقاً، بحسب ما تورده الصحيفة نقلاً عن مسؤول رفيع، أنه وجد جثة مصابة بطلقة في الرقبة، ويداه مكبلتان وراء ظهره.

     

    وتضيف الصحيفة أنّ الرئيس التركي رجب طيب أردوغان غادر، قبل عشرين دقيقة من وصول مخططي الانقلاب، إلى المجمع السياحي بميراميس، والذي كان يقضي فيه إجازته الصيفية، حيث حط حينها على سطح الفندق نحو 25 جندياً عبر حبال من طائرة مروحية، مطلقين النار، في محاولة “واضحة” لاحتجازه، قبل أن يتبيّن لهم أنه غادر قبل وصولهم.

     

    وبينما كان أردوغان يغادر ميراميس على متن طائرة تجارية، أغلقت مقاتلتا “أف- 16” نظام الرادار مستهدفتين طائرة الرئيس، لكنهما لم تطلقا النار عليه، بعدما أخبرهما قائد الطائرة الرئاسية عبر الراديو بأن الطائرة تابعة لـ “الخطوط الجوية التركية”.

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أنقرة اسطنبول الانقلاب العسكري الجيش التركي تركيا رجب طيب أردوغان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter