Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » جرائم حرب ترتكبها ميليشيات بن زايد في حضرموت وعدن والحكومة الشرعية لا تحرّك ساكنا
    الهدهد

    جرائم حرب ترتكبها ميليشيات بن زايد في حضرموت وعدن والحكومة الشرعية لا تحرّك ساكنا | القصة الكاملة

    وطن18 يوليو، 20165 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بن زايد watanserb.com
    محمد بن زايد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بات قطاع واسع من أبناء محافظة حضرموت، شرقي اليمن، يضيقون ذرعا من المعالجات الأمنية التي تنتهجها فصائل مسلحة محسوبة على القوات الحكومية وتحظى بدعم إماراتي، في المحافظة التي تشكل مساحتها ثلثي البلاد، حيث تنوعت مظاهرها بين “اعتقالات” طالت رجال دين وناشطين معارضين لها، وتضييق للعمل الخيري، واقتحام مؤسسات تعمل في هذا المجال الإنساني بتلك المدن.

     

    وتفيد المعلومات التي حصلت عليها “عربي21” من مصادر يمنية موثوقة، بتنامي حالات التضييق على العمل الخيري، واقتحام بعض المؤسسات العاملة في هذا المجال، واستغلال الحوادث والهجمات التي نفذتها “جماعات متطرفة” على وحدات الجيش والأمن، حيث تشير أصابع الاتهام علانية، إلى فصائل مسلحة محسوبة على قوات المنطقة العسكرية الأولى، ومقرها بحضرموت، تسمى بقوات “النخبة الحضرمية” الفصيل المسلح الذي لم يعد خافيا على أحد ارتباطه العميق بقوات دولة الإمارات المتواجدة في المكلا، منذ إنهاء سيطرة تنظيم القاعدة عليها في نيسان/ أبريل من العام الجاري.

     

    وأكدت مصادر وثيقة الاطلاع، فضلت عدم الكشف عن أسمائها لـ”عربي21″ أن القوات الإماراتية المتمركزة في قاعدة الريان العسكرية بمدينة المكلا حولت القاعدة إلى معتقل كبير ومنطقة مغلقة، في أعقاب الحملة الأمنية التي تشنها مجموعات مسلحة تسمى بـ”جيش النخبة الحضرمي” حيث تعتقل كل من يعارض سياستها، وسط أحاديث عن حدوث عمليات تعذيب أثناء التحقيقات في ذلك المعتقل.

     

    وأضافت المصادر أنه من ضمن المعتقلين القابعين في سجن القاعدة العسكرية مجموعة من العلماء والدعاة الحضارم، الذين اعتقلوا من قبل “النخبة الحضرمية” بإيعاز من القوات الإماراتية، في آيار/ مايو الماضي، وهم الداعية أحمد برعود، ورجل الدين السلفي، عبد الله اليزيدي، من كبار علماء البلاد، وسالم باكرشوم إمام جامع ابن تيمية بمدينة المكلا، ومراد با خريصة إمام وخطيب جامع الإمام علي ابن أبي طالب، حيث مازالوا قيد الاختفاء حتى اليوم.

     

    حالتي وفاة تحت التعذيب

     

    وشهدت مدينة المكلا حالات وفاة لمعتقلين كانوا في سجون الجيش الحضرمي المدعوم من القوات الإماراتية التي دخلت مدينة المكلا على رأس حملة عسكرية انتهت بانسحاب عناصر تنظيم القاعدة منها، في نيسان/ أبريل الماضي.

     

    ففي آيار/ مايو الماضي، صفى جيش النخبة الحضرمي، المدعوم من الإمارات، القيادي بمقاومة شبوة، محمد بارحمة، عقب اختطافه لأربعة أيام من منزله في منطقة بويش بالمدينة وإيداعه مستشفى “ابن سيناء” في المدينة، حسبما ذكرته مصادر عدة لـ”عربي21″ في الشهر نفسه.

     

    هذه الحادثة لم تعد الأولى، بل تم العثور على جثة اللاعب في نادي “الأهلي” (محلي)، لطفي بافطيم، في بلدة غيل باوزير بالمكلا، وعليها أثار تعذيب بعد 3 أيام من اعتقاله من قبل إحدى النقاط التي تتبع قوات جيش النخبة، في أحد مداخل المدينة، في حزيران/ يونيو الماضي.

     

    استنكار ورفض

     

    وارتفعت الأصوات المنددة بالانتهاكات التي تمارسها القوات الموالية للحكومة الشرعية، في ظل حالة الصمت المطبق للسلطات المحلية بحضرموت التي كان لها النصيب الأكبر من تلك الإجراءات.

     

    وفي شأن متصل، استنكر علماء ودعاة يمنيون، حالات الفوضى الأمنية التي تجتاح محافظات كبرى في جنوب البلاد، من اعتقالات خارج نطاق القانون، وانتشار الميليشيات المسلحة، إضافة إلى الاغتيالات التي طالت شخصيات دينية وأخرى قيادات في المقاومة الشعبية.

     

    وقال بيان صادر عن مئة عالم وداعية باليمن، وصل “عربي21” نسخة منه، مساء الأحد، إن ما يجري في محافظتي عدن وحضرموت، الخاضعة لسيطرة الحكومة الشرعية، من اعتقالات وتعدد الميليشيا المسلحة، واغتيالات، ومصادرة المساجد، وتجميد أعمال وأنشطة العمل الخيري، خيبة آمال اليمنيين.

     

    وأشار البيان إلى أن حملة الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج نطاق القانون، ودون أي تهم ضد الدعاة والعلماء، ومطاردة المخالفين في الرأي، ومصادرة المساجد من أئمتها، من قبل فصائل مسلحة محسوبة على القوات الحكومية في عدن وحضرموت.

     

    وطالب بوقف السلوك الإجرامي الذي تشنه قوات حكومية، من تضييق على العمل الخيري واقتحام بعض مؤسساته، وتوظيف التفجيرات التي تعرضت له بعض النقاط العسكرية، لتجميد أنشطة العمل الخيري بصورة غير مبررة، واصفة هذه الإجراءات بأنه “لا يقرها عقل ولا شرع”.

     

    ودعا البيان المذيل بـ “102” اسما من العلماء والدعاة إلى الإفراج فورا عن المعتقلين خارج نطاق القضاء وعلى رأسهم قادة المجتمع وصلحاؤه ممن عرفوا بخدمة مجتمعهم ونشر الخير فيه، وإطلاق يد المؤسسات الخيرية وعدم تقييد أنشطتها لتسهم في خدمة المجتمع اليمني وإغاثة شعبه المنكوب، وعدم مصادرة وتقييد حريات المخالفين في أي منطقة وبلد تقع تحت سلطة الدولة.

     

    75 حالة اعتقال واختفاء قسري

     

    وفي تموز/ يوليو الجاري، كشف تقرير حقوقي عن 75 حالة اعتقال وإخفاء قسري، منها حالتين تعرضتا للتعذيب حتى الموت في سجون بعيدة عن رقابة القانون.

     

    وقالت منظمة سام للحقوق والحريات، ومقرها جنيف، إن 75حالة اعتقال وإخفاء قسري حدثت خلال الفترة (أيار/ مايو وحتى تموز/ يوليو) 2016 في مدينة المكلا، والتي طالت ناشطين سياسيين واجتماعيين من قبل قوات عسكرية تابعة للسلطات المحلية في المدينة.

     

    كما أورد التقرير حالتي وفاة القيادي بارحمة واللاعب بافطيم، تحت التعذيب، بعد اعتقالهما من قبل قوات الموالية للسلطات التنفيذية في حضرموت، في إشارة منه إلى “الجيش” الحضرمي.

     

    وحسب التقرير الصادر عن المنظمة، فإن الاعتقال التعسفي والإخفاء القسري شمل فئات عمرية مختلفة بينهم كبار في السن وضعوا في سجون بعيدة عن رقابة القانون، الأمر الذي سينعكس سلبا على حالتهم الصحية مستقبلا.

     

    وخاطبت المنظمة وزارة حقوق الإنسان في الحكومة الشرعية، بالضغط على سلطات حضرموت لوقف “تلك الانتهاكات والإفراج الفوري عن كافة المخفيين قسرا”، واتخاذ كافة الإجراءات القانونية لمنع تكرارها وإحالة مرتكبيها للمحاكمة لينالوا جزاءهم.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الحكومة الشرعية القوات الإماراتية المكلا النخبة الحضرمية حضرموت عدن
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter