Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » محاولة الانقلاب تعزز قوة أردوغان وتثبت مكانته كزعيم موثوق لدى الشعب التركي
    تقارير

    محاولة الانقلاب تعزز قوة أردوغان وتثبت مكانته كزعيم موثوق لدى الشعب التركي

    وطن17 يوليو، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    أردوغان watanserb.com
    أردوغان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “وطن- ترجمة خاصة”- أكدت صحيفة هآرتس الاسرائيلية أن محاولة الانقلاب التي شهدتها تركيا مؤخرا جعلت الرئيس رجب أردوغان أكثر قوة، وأثبتت أنه زعيم جدير بالثقة لدى شعبه، معتبرة أن أبرز مكاسب هذه المحاولة الانقلابية إضعاف النفوذ السياسي للجيش في البلاد.

     

    وأضافت الصحيفة في تقرير ترجمته وطن أن محاولة الانقلاب الفاشلة التي نفذها بعض القيادات العسكرية التركية تثبت مرة أخرى أن بقاء الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان في السلطة رغبة شعبية قوية لا يمكن أن تواجهها أي قوى أخرى.

     

    واعتبرت هآرتس أن محاولة الانقلاب هي في الواقع تحقيق لسيناريو كابوس ظهر منذ انتخاب أردوغان في عام 2002، حيث كان يخشى أن الجيش سيحاول إزاحته عن السلطة، لكن في نهاية الأمر نجح في إضعاف النفوذ السياسي للجيش في البلاد ابتداء من فترة ولايته الرئاسية، بعد أن كان رئيسا للوزراء وحقق كثيرا من الإنجازات الرئيسية في جميع أنحاء البلاد.

     

    وقالت الصحيفة إنه في الواقع هذا هو التعامل بالفعل مع محاولة انقلاب عسكرية ثانية خلال حكم أردوغان، حيث كانت المرة الأولى في عام 2007، عندما كان عبد الله جول رئيسا للبلاد وأردوغان رئيسا للحكومة، وبعد خلاف مع الجيش تم إجراء انتخابات مبكرة، فاز بها حزب العدالة والتنمية فوزا عظيما.

    وأوضحت هآرتس أن استخدام الوسائل العسكرية في تحدي النظام السياسي الحاكم أمر قديم ومتعارف عليه في تركيا، حيث في عام 1997، نجح الجيش في الإطاحة برئيس الوزراء التركي حينها نجم الدين أربكان، وكان يسمى هذا الانقلاب “ما بعد الحداثة” لأنه طالب بحل البرلمان وتمرير دستور جديد، وفي عام 2007 كان الجيش يستعرض على موقعه على شبكة الانترنت من دون استخدام العنف قوته ضد النظام السياسي الحاكم، مؤكدة أن إحياء الوسائل العسكرية مرة أخرى خلال الأيام الماضية كان تعبيرا واضحا عن قوة أردوغان في الوقت الحاضر.

     

    وأشارت الصحيفة إلى أن فشل محاولة انقلاب سيعطي دفعة قوية لأردوغان لأن يصبح النظام الحاكم في تركيا من البرلماني إلى رئاسي سواء تم فعل ذلك عن طريق الاستفتاء أو القيام بذلك عن طريق إجراء انتخابات مبكرة، فالمؤكد بعد هذه المحاولة أن الرئيس التركي بإمكانه أن ينجز هذا التغيير.

     

    ولفتت هآرتس إلى أن السؤال الكبير هو ماذا سيفعل أردوغان بعد يوم من تحقيق الهدف الذي يسعى له منذ فترة طويلة؟، معتبرة أنه في المرحلة الأولى قد يكون هناك مشاريع ضخمة يخطط للاحتفال بها بمناسبة مرور مائة عام على تأسيس الجمهورية التركية في 2023، وربما أيضا تعميق عملية الفضاء العام ووضع مزيد من التركيز على تجربة بناء قدرات مستقلة لصناعة الدفاع بتركيا.

     

    واستطردت الصحيفة بأن محاولة الانقلاب العسكري وقعت في الوقت الذي كانت هناك محاولة لإعادة صياغة السياسة الخارجية التركية، وأصبح هناك تغيير في النهج تجاه إسرائيل وروسيا وظهرت التصريحات التي تفيد بأن تركيا بحاجة إلى مزيد من الأصدقاء وعدد أقل من الأعداء، وهو ما دفعها لإعادة النظر في العلاقات مع مصر وسوريا، معتبرة أن محاولة الانقلاب الفاشلة ستؤدي إلى صعوبة إصلاح العلاقات مع مصر التي وقع فيها انقلابا عسكريا قبل 3 أعوام.

     

    واختتمت هآرتس بأن فشل الانقلاب كان له صدى في العديد من عواصم العالم، وذكر كثيرون أنهم يحترمون الحكومة المنتخبة في أنقرة، وشددت الدول الغربية، التي تقودها الولايات المتحدة، أنها تدرك أنه من أجل محاربة تنظيم الدولة الإسلامية يجب التعاون مع تركيا، وحتى بالنسبة لقضية اللاجئين، يتعين على الاتحاد الأوروبي مواصلة التعاون مع أنقرة.

     

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أنقرة الانقلاب العسكري تركيا رجب طيب أردوغان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter