Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » شاهد كيف فضح المرجع الصرخي الحسني السيستاني وخونه معتبراً إياه من سفهاء الشيعة | القصة الكاملة
    الهدهد

    شاهد كيف فضح المرجع الصرخي الحسني السيستاني وخونه معتبراً إياه من سفهاء الشيعة | القصة الكاملة

    وطن13 يوليو، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السيستاني
    السيستاني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “خاص- وطن”- أكد المرجع العراقي الصرخي الحسني أن فتوى الحشد التي أطلقها السيستاني هي فتوى طائفية، وفتوى إباحة الأموال والأعراض وتهجير الناس وتهديم البيوت.

     

    وكشف أن سبب انحراف السيستاني جاء لما يمتلكه من الأموال والأرصدة والمؤسسات والسلطة، مبيناً دور الإعلام والفضائيات في خداع عموم الناس وتلميع صورته.

     

    وقال الصرخي في إحدى تسجيلاته الصوتية متسائلاً: أين السيستاني من الأمانة التي حملها الإمام، في وجوب التبليغ والنصح وإلزام الحجة، أين هو من الغلو الذي انتشر بين الشيعة؟”.

     

    وأضاف: “ما أكثر المغالين والمشركين والمرتدين، وما أكثر الفساد والفاسدين وسفاك الدم والقتلة الماجورين، فأين السيستاني منهم؟”، في إشارة منه للحشد الشعبي الذي يفعل الأفاعيل بالشعب العراقي في المناطق التي يحاصرها ويقتحمها.

     

    واستشهد الصرخي بأقوال محمد بن علي هلال الكرخي الذي قال: “يا محمد بن علي !.. قد آذانا جهلاء الشيعة وحمقاؤهم ، ومن دينه جناحُ البعوضة أرجحُ منه ..”.

     

    ورفض الصرخي منهج القتل على الهوية مبينا أن هذا خلاف سيرة أئمة أهل البيت وأن الأسماء ليس لها مدخلية في عقيدة الشخص قائلاً “زياد بن مروان القندي، وعثمان بن عيسى الرواسي، كلهم كانوا وكلاء لأبي الحسن موسى الكاظم (عليه السلام) ولم يُقتل زياد لأنه ابن مروان على الاسم ولم يقتل عثمان على الاسم بل عثمان كان ثقة للإمام الكاظم (عليه السلام) وهو وكيله، وزياد ابن مروان كان ثقة للإمام الكاظم وهو وكيله”.

     

    كما انتقد إحجام السيستاني عن اظهار علمه قائلاً “لا يخفى على الجميع أن مجتمعنا وعصرنا قد اجتاحته الفتن ومضلات الفتن فأين السيستاني منها؟ وأين علمه الذي يجب أن يظهره عند ظهور الفتن؟”.

     

    وكشف أن السيستاني “أعطى الرشا واشترى الذمم وبحث عن الواجهة وأخذ والتقط الصور في بداية أيام وأسابيع وأشهر الاحتلال وأيضا صُور وصور نفسه عندما ذهب الى لندن لعملية القسطرة” موضحاً أنه “لا يوجد مانع من التصوير والصور فلماذا لم نشاهد له أي شيء حديث، أي صورة حديثة، أي صوت حديث، أي كلام حديث؟!”.

     

    وأشار إلى حقيقة اللقاءات التي تجرى مع السيستاني بقوله “ولا نعلم من يدخل إلى بيته من السياسيين والرموز، هل يلتقي به أم بشبيهه أم بأخيه أم بابنه أم لا يلتقي بأحد فيخرج فاشلاً وليس عنده إلا أن يكذب ويدلّس فيقول التقيت به”

    وتساءل “أين علمُهُ؟ وأين التزامه بنصْحِ واِرشادِ واَوامِرِ المعصومين وخاتمهم القائم بالقسط والعدل والإحسان (عليهم السلام)؟! فأين السيستاني من أمانة العلم وثقلها والوفاء بها إن كان عالمًا؟!! فهل سُلِبَ نور الإيمان؟!! فعن أئمّة أهل البيت عن جدّهم الهادي الأمين (عليهم الصلاة والتسليم) ((إذا ظَهَرت البِدَع فعلى العالم أن يُظهِر علمَه، فإنْ لم يفعلْ سُلِبَ نورَ الإيمان))”.

     

    وانتقد مرجعية السيستاني ومن ارتبط بها أيام الاحتلال الذين “اتخذوا الامريكان قوات الاحتلال والدول الشرقية والغربية المعادية للعراق وللشعب العراقي أولياء من دون المؤمنين يبتغون عندهم العزة” متسائلا “ما هو مقدار الذل والخسة والرذيلة والانحطاط والتسافل الذي وصلتم اليه الآن”.

     

    ولفت “الان تندمون على مواقفكم المخزية بعد ان انكشف كل الزيف وكل الضلال وكل البطلان” منتقدا “كل العمائم الفاسدة وكل المراجع الفارغة، الجاهلة، الفاسدة، التي أيدت المحتلين وأيدت الفاسدين” وأثبت بطلان مرجعية السيستاني والمراجع الذين يقفون مع السيستاني ويؤيدونه لمواقفهم من المحتلين.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الحشد الشعبي السيستاني الشيعة الصرخي الحسني العراق
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    4 تعليقات

    1. محمد توفيق on 13 يوليو، 2016 11:43 م

      هذا الرجل مخرف لان السيستاني هو المدافع الاول عن السنة ولولا السيستاني لاكل السنة في لقمة واحدة والحشد الشعبي ماهو الا عشر اعشار قوة الشيعة لان الذين تطوعوا للحشد الشعبي ثلاثة ملايين يستطيعون ان يأكلون الخليج كله …فاحترموا انفسكم ولاتأذوا الشيعة لان يوم الحساب على كل من ساعد داعش …ويكفي الحشد الشعبي فخراً انه حطم رؤوس الدواعش .. هؤلاء الذين لم يقف في مواجتهم اي مذهب واية جماعة …الشيعة هي الطائفة المنصورة والمذكورة في القرآن والاحاديث الشريفة والدواعش نفسهم يعرفون هذا الامر لانهم كانوا يسمون انفسهم بالطائفة المنصورة قبل ان يلاقوا الشيعة وبعد ان لاقوا الشيعة في الميدان ..عرفوا ان الطائفة المنصورة ليسوا هم بل الشيعة الذين لم يخسروا حرب قط باذن الله ونصره (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ) فالشيعة هم المؤمنون وهم الذين نصرهم الله ليس الدواعش فقط بل على اسرائيل الذين كسرت انوف العرب وجيوشهم جميعاً وراح قادتها يلعقون البساطيل الاسرائيلية (الخزي والعار لكم)

      رد
    2. القيد on 14 يوليو، 2016 2:50 ص

      داعش هم خوارج العصر لعنة الله عليهم والشيعه هم الفئه الضاله المشركين بالله عاشوا طوال تاريخهم أذلاء حقراء يداسون بالاقدام منذ مئات السنين الى ان انتصر لهم اليهود ودفعوا الامريكان لحرب العراق وقلب المعادله لمصلحة عبدة القبور الشيعه فى العراق ولم نرى من بطولاتهم فى ميادين القتال سوى الهروب كالجرذان وترك اسلحتهم والاستقواء على المدنيين العزل الابرياء والفضل فى تقدمهم اينما كان يعود للطيران الامريكى والقصف الشديد الذى يمهد الطريق لهم لكى يدخلوا الى المنازل ويسرقون محتوياتها .
      الشيعه فرقه ضاله لا يتجاوز عددهم ال 6% من اعداد المسلمين فى العالم والسنه هم الامه الاسلاميه . وتلك الايام نداولها بين الناس ولو دامت إليك ما اتصلت لغيرك ودوام الحال من المحال

      رد
    3. خليجي on 14 يوليو، 2016 5:14 ص

      يقول الفيلسوف العربي ابن الرشد التجاره بالاديان هي التجاره الرائجة في المجتمعات التي يسود فيها الجهل فإذا أردت التحكم في مجتمع جاهل فما عليك سوى تغليف الباطل بالدِّين . حان الوقت لفصل الدين عن السياسه وعدم المتاجرة بالدِّين لأغراض ومكاسب سياسيه

      رد
    4. عروبي on 14 يوليو، 2016 11:44 ص

      الصرخي هو رجل المذهب الشيعي العربي الحر هو واتباعه الذين يرجى منهم الخير …وما سواهم هم من العملاء لكل القوى التي تحارب الاسلام والمسلمين وخاصه للمعممين الفرس المجوس .وهذا السيستاني رجل هندوسي هندي اعتنق المذهب الشيعي وعينته ايران مرجعا في الكوفه ليضلل الناس ويدعو لولاية الفقيه التي يعارضها الاحرار من الشيعه العرب ..ومنذ ان ظهر التشيع في الامه الاسلاميه على يد اليهودي ابن السوداءعبالله بن سبأ اليهودي اليمني وتبناه اليهود والنصارى لتفتيت القوى الاسلاميه الصاعده والشيعه يحاربون الاسلام والمسلمين وعلى مر التاريخ تجدهم و هم حلفاء لليهود والنصارى ضد المسلمين ولم يؤثر عنهم انهم دخلوا في حرب ضد كافر او يهودي ونصراني فاجر .بل تحالفوا مع المغول الوثنيين ضد المسلمين وسلموا بغداد للمغول وقتلوا اكثر من ثلاثة ملايين مسلم في بغداد وحدها عندما اجتاحها المغول بمساعدة الشيعه في ذلك العصر .وكتب التاريخ كلها تروي ذلك.. وكما فعل الشيعه في بغداد في هذا الزمن الرديء …انتصارات الشيعه فقط على المسلمين العزّل المسالمين وخاصه المسلمين العرب ودائما بمناصرة وتأييد اليهود والنصارى لهم ..لا بل وتحالفهم مع اليهود والنصارى ضد الاسلام والمسلمين كما نراهم اليوم في العراق وسوريا ولبنان واليمن ..ان للباطل جوله ..

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter