Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » تساؤلات حول طموحات الأكراد الإيرانيين بعد المواجهات مع الحرس الثوري الإيراني
    الهدهد

    تساؤلات حول طموحات الأكراد الإيرانيين بعد المواجهات مع الحرس الثوري الإيراني

    وطن11 يوليو، 2016آخر تحديث:11 يوليو، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    هآرتس
    هآرتس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    (وطن – ترجمة خاصة) قالت صحيفة “هآرتس” العبرية إنه بعد المواجهة العنيفة التي وقعت الشهر الماضي بين القوات الكردية الإيرانية والحرس الثوري الإيراني، بعد أن ظلت العلاقات هادئة لمدة 20 عاما بين الأكراد في إيران والحكومة، فإنّ السؤال الذي يطرح نفسه ما إذا كان هذا الحادث يظهر أن ثمانية ملايين من الأكراد الذين يعيشون في إيران وضعوا فجأة خطة لتحقيق طموحات الحكم الذاتي كما في العراق؟، أم أنها تسعى للانضمام إلى بقية القوى الكردية؟ وهل هذا الإحياء هو جزء من خطة لإنشاء قوة كردية معادية لإيران أم الأمر كرديا داخليا؟.

     

    وأوضحت الصحيفة في تقرير ترجمته “وطن” أنه لأكثر من عقدين من الزمن يدير الحزب الديمقراطي الكردستاني في إيران محور التمرد في إقليم كردستان العراق، حيث أن الحزب له حوالي ألفي مقاتل، يعيشون في مخيمات اللاجئين ويتم استيعابهم من السكان الأكراد في العراق، وطموحها هو إقامة حكم مستقل، ويعتبر هذا هو أقدم حزب كردي في إيران تأسس عام 1945، جنبا إلى جنب مع حزب “الحياة الحرة” الكردستاني، الذي يعتبر الجناح الإيراني لحزب العمال الكردستاني، الذي يعرف بأنه منظمة إرهابية في تركيا.

     

    ويدعي كلا الطرفين تمثيل الأكراد في إيران، ولكن ليس هناك دليل على أن الشعب الإيراني الكردي يدعمهم فعلا، وهذا هو مجرد خلاف أصغر، لكن الجدل المهم حقا بين الحكومة و الحزب الديمقراطي الكردستاني حول المنطقة الكردية في العراق، ورفض عنف الحزب الديمقراطي الكردستاني ضد الحكومة الإيرانية.

     

    وخلافا للمفهوم، فإن الأكراد جميعا يشتركون في أيديولوجية واحدة بدافع من الرغبة في إقامة دولة مستقلة، لكن هناك صراعات خطيرة حول التطورات السياسية والمصالح الاقتصادية التي تحدد جدول الأعمال واستراتيجية أي جماعة كردية، فعلى سبيل المثال، الإدارة الكردية في العراق لاقت عناءً في تعزيز العلاقات مع تركيا، لتكون قادرةً على الاستمرار دون انقطاع النفط الكردي عبر ميناء “جيهان” التركي لتنتشر في جميع أنحاء العالم.وفقا لـ”هارتس”

     

    وفي الوقت نفسه، هناك نسج للعلاقات مع إيران ويتوقع أن يتم توقيع مذكرة تفاهم حول مسألة إنشاء خط أنابيب النفط، والتي سوف تكون قادرة على بيع نحو 600 ألف برميل من النفط يوميا، عبر إيران والخليج العربي.

     

    وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن أنبوباً واحداً كهذا كفيلٌ بأن يعزز العلاقات الاقتصادية بين إقليم كردستان وإيران، ويهدف إلى تخفيف الاعتماد على تركيا، وفي حال تقرر وقف تجارة النفط من خلال ذلك، فإن العلاقة بين الأكراد في العراق وإيران قد تتعرض للخطر خاصة إذا الحزب الكردي الإيراني قرر أن يستمر في مواجهة النظام.

     

    وفي هذا الصدد، صرح نائب الأمين العام للحزب الديمقراطي الكردستاني حسن الشرفي،  الأسبوع الماضي قائلاً: “لا يمكننا الجلوس مكتوفي الأيدي حول مصالح كردستان العراق، فليس من العدل أن جزءا واحدا من كردستان يضحي من أجل الأجزاء الأخرى، ولكن أنا وقيادة المنطقة الكردية في العراق تناقشنا حول المصالح السياسية والاقتصادية في المنطقة، ومؤخرا طالبت أيضا الحزب الكردي الإيراني بالكف عن المواجهة مع الحرس الثوري، خوفا من أن إيران سوف تغزو المنطقة الكردية العراقية لمهاجمة الخط الأساسي للحزب في الشمال”.

     

    وقال مسؤول حكومي في إقليم كردستان العراق لـ”هآرتس” إنه في حال عدم استجابة مقاتلي الحزب الديمقراطي الكردستاني لهذا الطلب، قد يكون ليس أمامنا أي خيار سوى طردهم من المنطقة. مضيفا إذا كانوا يريدون خوض الحروب، فلنبدأها الآن.

     

    واختتمت “هآرتس” أنه في الوقت نفسه، انتشرت نظريات المؤامرة المعتادة التي تنص على أن الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية وإسرائيل وراء إشعال الصراع الكردي الإيراني من أجل تأسيس الكتلة الكردية عبر احتلال إيران وإجبارها على سحب قواتها من سوريا، وهذه نظرية سيئة، لأن التحدي العسكري الذي يمكن أن يضع الحزب الكردي الإيراني في مواجهة مع الحكومة الإيرانية غير موجود.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الحرس الثوري الإيراني الحزب الديمقراطي الكردستاني ايران كردستان العراق
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter