Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “معاريف”: نتنياهو زار أفريقيا لأجل عيون السيسي.. ذهب هناك لجلب الماء وهذا هو المقابل | القصة الكاملة
    تقارير

    “معاريف”: نتنياهو زار أفريقيا لأجل عيون السيسي.. ذهب هناك لجلب الماء وهذا هو المقابل | القصة الكاملة

    وطن9 يوليو، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ” وطن – ترجمة خاصة”-  قالت صحيفة معاريف العبرية إن الغرض من زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى إفريقيا خلال الأيام الماضية ترتبط في الواقع بالعلاقات الأمنية والاستخباراتية مع القاهرة.

     

    وأضافت الصحيفة في تقرير ترجمته وطن أن الهدف من الجولة الإفريقية تعزيز العلاقات الثنائية والمصالح الإقليمية المشتركة بين القاهرة وتل أبيب، لا سيما الحرب على الإرهاب في شبه جزيرة سيناء (…), وهو ما أدى إلى مطالبة الدول التي زارها نتنياهو في إفريقيا بالمساعدة في حل المشكلة الرئيسية التي تهم الرئيس عبد الفتاح السيسي وهي المياه.

     

    وفي عام 2013 قرر مجلس النواب الإثيوبي تغيير اتفاقيات توزيع مياه النيل، وأعلنت إثيوبيا أن الاتفاقات تعطي الأولوية في توزيع مياه النيل إلى السودان ومصر، وأعلنت عن خطة لبناء سد على منابع النيل الأزرق، وقد أدى بناء السد الإثيوبي إلى تباطؤ تدفق المياه إلى مصر، وتسبب في أضرار ناجمة عن المياه، خاصة وأن الاقتصاد المصري يعتمد بشكل رئيسي على نهر النيل.

     

    وبالفعل في عام 1979 قال الرئيس المصري أنور السادات إن الماء سبب يمكن من خلاله تخوض بلاده الحرب، وفي عهد خليفته، أعرب حسني مبارك عن تصريحات مماثلة وأكثر حدة، وكان يشير مباشرة إلى إثيوبيا، وفي عهد الرئيس محمد مرسي كانت هناك التحذيرات الصريحة التي تهدد بأن القاهرة تدرس تفجير السد عبر غارة جوية.

     

    واتهمت المعارضة المصرية مبارك بإهمال العلاقات مع أفريقيا واتباع سياسة غير مسؤولة لا تأخذ في الاعتبار الاحتياجات المائية لمصر، وبدأ تجميد العلاقات بين مصر والسودان وإثيوبيا في عام 1995، في أعقاب محاولة اغتيال مبارك، الذي جاء إلى إثيوبيا لحضور مؤتمر الاتحاد الأفريقي، حيث هبط مبارك في مطار أديس أبابا وانتظر قدوم الأمن، لكن بعد وقت طويل لم يأت، وقرر أن يذهب مع فريقه الأمني الخاص تجاه المؤتمر.

     

    وحينها أقدم عشرة مسلحين يحملون جوازات سفر أغلبهم من السودان أمضوا الليلة السابقة في فيلا قريبة من السفارة الفلسطينية في إثيوبيا، نصبوا كمينا للرئيس المصري وفتحوا النار في وجه سيارته، وخلال الاشتباك قتل خمسة مسلحين وحارسين شخصيين، بعدها مشى مبارك إلى المطار، وبعد ذلك توجه إلى القاهرة ولم يعود إلى إثيوبيا.

     

    وأشارت معاريف إلى أنه على الرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي، أن يدرك أن العلاقات الباردة مع الدول الإفريقية إشكالية جدا بالنسبة لمصر، وعليه أن يبدأ العمل بشكل حثيث لتعزيز العلاقات مع الدول الإفريقية، لذا فور توليه مهام منصبه هرع للقاء مع رئيس الوزراء الإثيوبي في نيويورك، وفي وقت لاحق التقى مسؤولين إثيوبيين آخرين لتجديد العلاقات بين البلدين، وبالإضافة إلى ذلك، استضافت مصر وفود رفيعة المستوى من السودان لتعزيز المشاريع المشتركة حول نهر النيل.

     

    وفي ربيع 2015 الماضي، بدأ السيسي زيارة تاريخية للسودان وإثيوبيا لحل مشكلة المياه، وتم توقيع اتفاقات متبادلة، ولكن لم يتم حل المشكلة الفعلية، فالإثيوبيون لا تزال أيديهم على الصنبور، ويلاحظ أن زيارة نتنياهو تركزت في البلدان المرتبطة بالنيل، مثل إثيوبيا وكينيا والسودان، كدليل على أن إسرائيل تريد فعلا تشكيل تحالفات مع هذه الدول من أجل السيطرة على المياه.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إرهاب اثيوبيا اسرائيل القاهرة تل أبيب سيناء عبد الفتاح السيسي مصر نهر النيل
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter