Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » أكاديمي مصري يدعو السيسي إلى مد إسرائيل بمياه النيل لحل مشكلة النهضة !! | القصة الكاملة
    الهدهد

    أكاديمي مصري يدعو السيسي إلى مد إسرائيل بمياه النيل لحل مشكلة النهضة !! | القصة الكاملة

    وطن9 يوليو، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    تحت عنوان “النيل يصل إسرائيل” رأى الكاتب الأستاذ المساعد بقسم الدراسات المسرحية بكلية الآداب جامعة الإسكندرية هانى أبوالحسن، أن إمداد إسرائيل بمياه النيل قد يحل أزمة سد النهضة، مشيرًا إلى أنه لو كانت مصر قد وافقت على وصول ترعة السلام لإسرائيل لما كان هناك شيء اسمه سد النهضة الآن.

     

    وأكد أبوالحسن فى مقال صحفي  أن موقف مصر من مياه النيل صعب للغاية، “فنحن نترك مياه النيل للتلوث ولا نحاسب من يتعدى عليها ولا نهتم بإزالة العوالق ونسمح بمرور مراكب قديمة ومتهالكة ونسمح باستخدامه كمجرى ملاحي ينقل مواد خطرة كالفوسفات وغيره، ومن ثم تأخذ علينا إسرائيل أننا نترك الماء العذب ليذهب جفاء في البحر في الوقت الذي يعانون هم في إسرائيل من ندرة المياه”.

     

    وأوضح أن جولة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الحالية في أفريقيا، تؤكد بما لا يدع مجالاً للشك وطلبه الانضمام للاتحاد الإفريقي مع أن دولته تقع في قارة آسيا، أن الطلب القادم بعد موافقة الاتحاد الأفريقي على ضم إسرائيل سيكون حصة رسمية من نهر النيل وحزمة مساعدات اقتصادية للدول الأفريقية.

     

    وأشار إلى أن ذلك قد يغير قواعد المصالح إلى العكس تماماً، وستتحسن حالة نهر النيل كثيراً بدلاً من تحوله لمستودع نفايات ومخلفات وستحدث طفرة كبيرة في جودة مياه النيل وستوقع عقوبات حقيقية لمن يلوثه أو يتعدى عليه وسيتم تنظيف حقيقي لمساره من المنبع حتى تفريعة السلام، مضيفًا، “ففي النهاية قد نصبح محاصرين في معادلة «النيل مقابل السلام».. وإذا كانت الأحداث تسير في هذا الاتجاه فمن واجب النظام الآن التحرك سريعاً أو على الأقل تمهيد الرأي العام للأمر وعدم الاكتفاء بطريقة الحكم بالصدمات، خاصة وأنها تسببت في صدمة قوية أصابت قلب الوطن بشلل مؤقت لم تزل آثاره سارية المفعول حتى الآن”.

     

    تشير قراءة التاريخ إلى أن قانون الكون هو التغيير.. فدوام الحال من المحال.. كما أن قراءة الأحداث السياسية في المنطقة على أرض الواقع تؤكد حدوث مجموعة من التغيرات في علاقاتنا بإسرائيل وكما يقول المثل الشعبي عدو عدوي حبيبي.. ومن ثم فإن البداية كانت بموافقة إسرائيل بعد اتصالات دبلوماسية رفيعة المستوى على خرق مصر لمعاهدة كامب ديڤيد وإدخال قوات عسكرية ضخمة وأسلحة وآليات بأعداد كبيرة من أجل القضاء على العدو المشترك..

     

    حتى وإن كان لإسرائيل علاقة مباشرة بهذه التنظيمات المسلحة ولكن ما تزال ساحة هؤلاء المرتزقة غير مأمونة ويمكن أن ينقلبوا على من صنعهم في أي لحظة.. وهكذا تستهلك مصر قواها وتستنزف جهود جيشها وأموال الاقتصاد لمحاربة الإرهاب بينما تظل إسرائيل هادئة الأعصاب تراقب ظاهرياً في صمت.. ولكن بعد قضية تيران وصنافير لم يعد هناك مجال للشك في أن التقاء المصالح بين إسرائيل ودول المنطقة أقرب للحقيقة من العداء معها وأن عودتهما للسعودية ربما يخدم مصالح إسرائيل أكثر من تبعيتهما لمصر وهذا قد يفسر سبب الإصرار السعودي على المطالبة بهما وتعريض النظام المصري لكل هذه الصراعات دون قدرة على التصريح بالسبب الحقيقي وراء التنازل بسهولة عنهما.. تلا ذلك دعوة السيسي من أسيوط للسلام والاعتراف الإسرائيلي ومن ثم الدولي بدولة فلسطين وعدم الاعتراض على قيامها في ظل تحركات إسرائيلية إعلامية مراوغة.. كاستبدال وزير الدفاع بآخر يميني متشدد.. وفي ظل الصراع الساكن حول ملف سد النهضة وعدم اتخاذ أي إجراءات من شأنها إحداث تغيير في مجريات الأحداث.. خاصة وأن المنتشر من معلومات حول هذا السد أن تمويله إسرائيلي. الموقف لاشك صعب فنحن نترك مياه النيل للتلوث ولا نحاسب من يتعدى عليها ولا نهتم بإزالة العوالق ونسمح بمرور مراكب قديمة ومتهالكة ونسمح باستخدامه كمجرى ملاحي ينقل مواد خطرة كالفوسفات وغيره.. ومن ثم تأخذ علينا إسرائيل أننا نترك الماء العذب ليذهب جفاء في البحر في الوقت الذي يعانون هم في إسرائيل من ندرة المياه..

     

    ولو كانت مصر قد وافقت على وصول ترعة السلام لإسرائيل لما كان هناك شيء اسمه سد النهضة الآن.. فما هو إلا وسيلة ضغط على مصر لترضخ! وأخيرًا، تؤكد جولة نتنياهو الحالية في أفريقيا بما لا يدع مجالاً للشك وطلبه الانضمام للاتحاد الإفريقي مع أن دولته تقع في قارة آسيا أن الطلب القادم بعد موافقة الاتحاد الإفريقي على ضم إسرائيل سيكون حصة رسمية من نهر النيل وحزمة مساعدات اقتصادية للدول الأفريقية مثل البقرة الأكثر حليباً في العالم وما إلى ذلك من مساعدات غذائية كلها تؤكد سهولة الطموح الأفريقي وبساطته.. ومما لا شك فيه أن ذلك إذا حدث فستتغير قواعد المصالح إلى العكس تماماً، وستتحسن حالة نهر النيل كثيراً بدلاً من تحوله لمستودع نفايات ومخلفات وستحدث طفرة كبيرة في جودة مياه النيل وستوقع عقوبات حقيقية لمن يلوثه أو يتعدى عليه وسيتم تنظيف حقيقي لمساره من المنبع حتى تفريعة السلام ففي النهاية قد نصبح محاصرين في معادلة «النيل مقابل السلام»..

     

    وإذا كانت الأحداث تسير في هذا الاتجاه فمن واجب النظام الآن التحرك سريعاً أو على الأقل تمهيد الرأي العام للأمر وعدم الاكتفاء بطريقة الحكم بالصدمات.. خاصة أنها تسببت في صدمة قوية أصابت قلب الوطن بشلل مؤقت لم تزل آثاره سارية المفعول حتى الآن.

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أفريقيا إسرائيلي مصر نهر النيل
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter