Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مريم رجوي تسلط الضوء على فشل نظام ولاية الفقيه وتجمع حشود المعارضة في باريس
    الهدهد

    مريم رجوي تسلط الضوء على فشل نظام ولاية الفقيه وتجمع حشود المعارضة في باريس

    وطن9 يوليو، 2016آخر تحديث:26 أغسطس، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أطلت عدوة النظام الايراني الأولى مريم رجوي السبت, أمام حشود كبيرة في مؤتمر باريس الذي ضم ألوان المعارضة الإيرانية المختلفة, لتفضح سياسات الولي الفقيه كما يقال, مشيرة إلى أن نظام ولاية الفقيه يتستر على فشله بدعم مجازر الأسد، والمقاومون ضد نظام ولاية الفقيه يتزايدون ويتوسع انتشارهم وجناح خامنئي الذي كان يجهد للبحث عن متنفس للتهرّب من الأزمات، قد مني بالفشل” .

     

    مريم قجر عضدانلو الشهيرة بـ”مريم رجوي” أكبر معارضة للنظام الإيراني الحالي تقود منظمة “مجاهدي خلق” التي أسست لإسقاط نظام الشاه وأصبحت إحدى مكونات المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية الذي اختارها في 1993 رئيسة مقبلة لإيران في فترة انتقال السلطة إلى الشعب.

     

    ابنة الثانية وستين عاما شربت المقاومة السياسية مبكرا من أشقائها فهي جزء من أسرة معارضة بارزة، فتعرفت على منظمة مجاهدي الخلق عن طريق شقيقها الذي كان مسجونا في عهد الشاه في السبعينيات.

     

    وأعدمت أختها نرجس رجوي من قبل نظام الشاه، وفي عهد نظام الملالي أعدمت شقيقتها الصغرى معصومة رجوي وأعدم زوجها بعدها بحين.

     

    وهي مهندسة تعدين تخرجت في جامعة شريف الصناعية مسلمة شيعية تميل للعلمانية ويقدرها أهالي السنة لدافعها المستمر عنهم ضد الانتهاكات التي يتعرضون لها في إيران على يد النظام.

     

    وبدأت نشاطاتها مع المنظمة في الإطار الاجتماعي بالاتصال بأسر القتلى والسجناء السياسيين وبدأ نفوذها ونشاطها في الحركة الطلابية يزداد أكثر فأكثر.

     

    ورغم حجابها إلا أنها لا تلتزم بتعاليم الإسلام عموما فقد كانت زوجة لأحد أعضاء المكتب السياسي لمنظمة مجاهدي خلق الذي أنجبت منه بنت وانفصلت عنه وتزوجت مسعود رجوي رئيس المنظمة  حينها عقب 14 يوم فقط من الطلاق ولم تنتظر انقضاء العدة الشرعية والتي مدتها ثلاثة أشهر ، ولم تكن مريم محجبة حتى التحقت بالمنظمة وارتدته مراعاة لسلوك الإيرانيين. وفق ما ذكر موقع مصر العربية.

     

    وكان لزواج مريم من مسعود رجوي أثرا واضحا في زيادة حماستها الثورية فقد لقبت باسمه ولم تلقب باسم زوجها الأول فهو الذي انضم إلى صفوف حركة مجاهدي خلق الإيرانية عن عمر لا يتجاوز 19 عامًا، وكان من أوائل المعتقلين وحكم عليه بالإعدام، وخفف للمؤبد نتيجة الضغط الدولي، وأطلق سراحه من يناير 1979 عقب  هروب الشاه من إيران.

     

    ومع أن مريم  اتفقت مع نظام الفقيه في إسقاط حكم الشاه إلا أنه سرعان ما تحول نشاط مريم ورفقاها إلى إسقاط نظام ولاية الفقيه الذي بدأ عهده في إيران على يد الإمام الخوميني 1979  أيضًا لافتقاره للديموقراطية التي تبحث عنه وقيامه على مبدأ الطائفية ومن أجل ضمان الحريات، وإلغاء عقوبة الإعدام، وفصل الدين عن الدولة، والمساواة الكاملة بين النساء والرجال.

     

    ونظرا لنشاطها في المجال الاجتماعي والحركة الطلابية كان لها دور بارز في استقطاب طلاب المدارس والجامعات وتنظيم الاحتجاجات في مختلف أحياء طهران ومنها تظاهرات عام 1981 الحاشدة.

     

    وكانت مريم قاب قوسين أو أدنى من دخول البرلمان حينما رشحتها المنظمة لدخول البرلمان وحصدها 250 ألف صوت ولكن نظام الخوميني  لم يكن ليسمح لأعضاء منظمة مجاهدي خلق التمثيل في البرلمان.

     

    وفي 1982 فرت مريم من إيران بسبب اتهام منظمتها بتنفيذ عمليات اغتيال  وانتقلت إلى العراق وانتقلت إلى باريس حيث أنه المركز السياسي للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

     

    ومنذ 1985 انضمت للقيادة العليا لمنظمة مجاهدي خلق وقادت مريم  من 1986 جميع الهجمات العسكرية ضد  النظام الإيراني و تقلدت القيادة العامة لجيش التحرير الوطني في العراق 1987 وأصبحت زعيمة منظمة مجاهدي خلق 1989  بجانب زوجها مسعود رجوي في المجلس الوطني للمقاومة الذي أقام في العراق منذ 1986.

     

    وكان لقيادة مريم رجوي للمنظمة أثرا في تكثيف النشاط النسائي في المنظمة وتقلدهم مناصب مهمة فتشكل النسوة في المنظمة عددا كبيرا يقترب للثلث.

     

    اضطرت في 1993 لمغادرة فرنسا حين اعتبرتها باريس شخصية غير مرحبا بها، لترافق زوجها في العراق، وعقب الغزو الأمريكي للعراق الذي فتح أبواب هذه الدولة للنفوذ الإيراني جردت المنظمة من الأسلحة، و اعتقلت رجوي ضمن 150 آخرين بالاشتباه بـ”التخطيط لأعمال إرهابية وتمويل الإرهاب وأفرج عنها فيما بعد وأسقط قضاة فرنسيون هذه الاتهمات بعد 11 عاما.

     

    واعتبرت مريم حينها الحكم “انتصار للعدالة والمقاومة” على “التعاون” بين فرنسا وإيران، وهي تقيم الآن في فرنسا.

     

    وتعرضت مريم رجوي للعديد من محاولات الاغتيال طول فترة عملها بمنظمة مجاهدي خلق فتم الهجوم على مقرها في إيران 1981 عقب شروع مجاهدي خلق في العمل المسلح ولكنها نجت من هذه الهجمات.

     

    وجرت عدة محاولات لاغتيال مريم رجوي لنسف مقرها في باريس أكثر من مرة متهمة الاستخبارات الإيرانية بذلك.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إيران المعارضة الايرانية النظام الإيراني حسن روحاني خامنئي مريم رجوي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. منير حمزة on 18 أغسطس، 2016 8:54 ص

      زوجها مات بالأيدز … قذارة من تدعمهم آل سلول

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter