Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » التطرف الديني في السعودية يشكل تهديدًا محوريًا للمملكة وسط الأزمات العالمية المتفاقمة
    تقارير

    التطرف الديني في السعودية يشكل تهديدًا محوريًا للمملكة وسط الأزمات العالمية المتفاقمة

    وطن8 يوليو، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    هآرتس
    هآرتس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “وطن -ترجمة خاصة”- “أظهرت الصور مرارا وتكرارا على القنوات التلفزيونية في المملكة العربية السعودية ذلك الشخص الذي فجر نفسه في موقف للسيارات، وتطايرت أشلاءه في الشارع، وكانت سحب الدخان الأسود تتصاعد بالقرب من واحدة من الأماكن المقدسة، حيث وقعت الهجمات الثلاث المنسقة على ما يبدو في مدن مختلفة في المملكة العربية السعودية هذا الأسبوع “.

     

    صحيفة هآرتس الاسرائيلية قالت إنه بينما الدول الأخرى كانت تبحث عن سبل للتعامل مع الإرهاب الذي ضرب مؤخرا اسطنبول، ودكا وبغداد مشيرين بأصابع الاتهام إلى المملكة العربية السعودية، لأنها تغذي وتصدر نسخة متطرفة من الإسلام وتنشر الفكر الوهابي في العالم، فضلا عن أن بعض الخبراء يؤكدون أن المملكة تدعم بعض هذه المنظمات المتطرفة، بما يخدم مصالحها في صراعها الجيوسياسي ضد إيران، لكن الهجمات الأخيرة تبرز حقيقة أن المملكة العربية السعودية نفسها ليست في مأمن من الهجمات الإرهابية.

     

    ورغم أنه لم تعلن أي منظمة مسؤوليتها عن الهجمات التي وقعت في المملكة العربية السعودية يوم الإثنين الماضي، إلا أنها متشابهة في طبيعتها مع الهجمات التي نفذت في وقت سابق بأيدي منظمة الدولة الإسلامية، وبعض أعضاء تنظيم القاعدة والجهاديين، مما يهدد استمرار عرش العائلة المالكة السعودية.

     

    واعتبرت هآرتس في تقرير ترجمته وطن أن التفجيرات الأخيرة يجب أن تنبه الرياض لإدراك تهديد المؤسسة الدينية في المملكة العربية السعودية وتعبئتها للمواطنين لمحاربة الأجهزة الأمنية والقتال في البلدان المختلفة من منطقة الشرق الأوسط.

     

    وكانت آخر مرة واجهت المملكة تهديدا مماثلا لما حدث في عام 2003، عندما تم تنظيم هجمات بالقرب من الحرم، وحينها اتجهت الأجهزة الأمنية للضرب بقسوة، واعتقلت وأعدمت العديد من المتطرفين، وفي عام 2008 يبدو أن المملكة تمكنت من القضاء على هذه الآفة، وبقي الوضع هادئا نسبيا حتى عام 2014، وفي نفس العام، اعتمد تنظيم الدولة الإسلامية خط مشابه لأسامة بن لادن للهجوم عدة مرات على الأماكن المقدسة، لا سيما المساجد الشيعية وقوات الأمن، ومنذ قيام المنظمة وقع نحو 25 هجوما في المملكة العربية السعودية، أسفرت عن مقتل عشرات الأشخاص.

     

    يركز فكريا الصراع بين الدولة الإسلامية والمملكة العربية السعودية بشأن مسألة النموذج الصحيح للدولة الإسلامية، والهجمات هذا الأسبوع تعكس طبيعة الانتقادات للجهاديين على الحكومة في الرياض، وعلى وجه الخصوص تحالفها مع الولايات المتحدة والحماية التي توفرها للشيعة الحجاج إلى مكة المكرمة.

     

    ويستند النظام السعودي على التحالف التاريخي بين العائلة المالكة، وبعض المسائل السياسة والشؤون الخارجية والأمن، والمؤسسة الدينية، وهو المسؤول عن القضايا الدينية ويعطي شرعية للسلطة، والعائلة المالكة تدعو المؤسسة الدينية إلى الطاعة والسير في ركب السلطة كجزء من الالتزامات الدينية.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الأمن السعودي الرياض السعودية الفكر الوهابي المسجد النبوي تطرف تفجيرات مصلين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter