Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » محمود عباس في مرمى الانتقادات بعد إدانة العمليات الفلسطينية وفق اتفاقات أوسلو
    تقارير

    محمود عباس في مرمى الانتقادات بعد إدانة العمليات الفلسطينية وفق اتفاقات أوسلو

    وطن4 يوليو، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمود عباس watanserb.com
    محمود عباس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    “وطن- ترجمة خاصة”- قالت صحيفة يسرائيل هيوم الاسرائيلية إنه تطبيقا لروتين اتفاقات أوسلو بعد كل عملية فلسطينية، كان لزاما على رئيس منظمة التحرير الفلسطينية أن يصدر بيانا يدين العملية، وأجبر على القيام بذلك طبقا لبنود الاتفاقات، حيث كان شجب هذه العمليات لا مفر منه، لأن خلاف ذلك كيف يمكننا القضاء على تلك العمليات إذا لم ندينها؟

     

    وأضافت الصحيفة في تقرير ترجمته وطن أنه في الأوقات السابقة كانت إدانات ياسر عرفات شفهية فقط، بينما في الخفاء كان يدعو للجهاد، وفي تلك الأيام، رأى عرفات إرهاب حماس ضد السفن وسيلة للضغط على إسرائيل، ولكي لا يتعرض لضغوط من المجتمع الدولي للتحرك ضد حماس، كان يتم نسب الهجمات إلى جهات أخرى  “مجهولة” التي اختبأ أيضا يحيى عياش فترة طويلة تحت جناحها في غزة، ونفذ مختلف الأعمال المثيرة الأخرى.

     

    واستطردت يسرائيل هيوم قائلة إنه عندما حل محمود عباس مكان عرفات في قيادة منظمة التحرير الفلسطينية، أثار الأمل في فتح صفحة جديدة مع السلطة الفلسطينية وأن عباس يعارض بشدة تنفيذ هذه العمليات ضد إسرائيل، ولكن تبين أنه حتى الإدانات مجرد غمزة مشابهة لعرفات وليس ممارسة مقبولة من قبل عباس، وأنه لم يوجه اللوم للإرهاب.

     

    وقالت الصحيفة إنه لأسباب عدة، وقبل كل شيء لضعف لا يصدق، عباس غير مقبول للفلسطينيين، لذا فإن إدانة هذه العمليات تعني أنه يجازف بحياته، فهذه ليست بيانات مجردة، لكن عباس شهد تجربة مريرة بعد قضية مرمرة، عندما قررت لجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة إدانة الموقف الإسرائيلي.

     

    وكانت الولايات المتحدة تمارس ضغوطا أو ترفض النصوص المقترحة في الهيئات الدولية، لكن مؤخرا وصل عباس لحسن خاتمة للفلسطينيين، المتمثل في تغيير موقف الولايات المتحدة بعض الشيء وأصبحت فلسطين تحصل على بعض الكلمات التي تصب في صالحها في الأمم المتحدة في وقت لاحق من المناقشات.

     

    وأشارت الصحيفة إلى أن بركان عباس المتفجر جعله يتعرض لاتهامات من أعداء إسرائيل في الأمم المتحدة وفي أوروبا واتهامات بالخيانة، لذا إذا لم يعود إلى الاتفاق مع الولايات المتحدة، فإنه من المشكوك فيه ما إذا كان يستطيع وضع رجله في أوروبا أو يأتي إلى مناقشات الأمم المتحدة على الدولة الفلسطينية.

     

    واختتمت يسرائيل هيوم أن الدرس الذي تعلمه عباس أنه من الآن فصاعدا لن يساوم، وليس هناك حلا وسطا تكتيكيا في أي مسألة، وأن ما يوجد آراء متطرفة فقط- حسب قول الصحيفة- وبالتأكيد أولها عدم إدانة العمليات، معتبرة أن إنهاء الإرهاب لا يشجع على التوصل إلى تسوية مع إسرائيل، ولكن يخلق نظام من الضغط الدولي على إسرائيل للانسحاب إلى حدود عام 1967.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل السلطة الفلسطينية الضفة الغربية عمليات فدائية فلسطين قطاع غزة محمود عباس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter