Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » 6 دول عربية ضمن القائمة السوداء الأميركية للإتجار بالبشر ومصر تتصدر الاستغلال الجنسي
    الهدهد

    6 دول عربية ضمن القائمة السوداء الأميركية للإتجار بالبشر ومصر تتصدر الاستغلال الجنسي

    وطن1 يوليو، 20166 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الاستغلال الجنسي
    الاستغلال الجنسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “وكالات- وطن”- وضعت الولايات المتحدة الأميركية كلاً من سوريا والسودان و 4 دول عربية أخرى وروسيا وإيران ضمن القائمة السوداء التي ضمت 27 دولة متهمة بالتخاذل في الإتجار بالبشر عالمياً، فيما صنف التقرير كلاً من اليمن وليبيا والصومال بـ”الاستثنائية” التي يتعذر تصنيفها بشكل محايد، في وقت لم يتسن للأناضول الحصول على تعقيب رسمي فوري من قبل الدول العربية المعنية بهذه التصنيفات.

     

    جاء ذلك في تقرير سنوي صادر عن وزارة الخارجية الأميركية أمس الخميس 30 يونيو/حزيران 2016، حول “الإتجار بالبشر للعام 2016″، ويرصد قضايا شبكات الدعارة، وتجارة الأعضاء البشرية، وزواج المتعة، واستعباد الأفراد نتيجة لفقرهم واستغلالهم في شبكات تسول وسرقة وتهريب والتشغيل القسري للأطفال. وفق ما نقلته وكالة الاناضول التركية.

     

    وقسم التقرير الذي نشر قبل رفعه إلى الكونغرس، الدول إلى 3 فئات حسب التزامها بالاتفاقات والبرتوكولات الدولية المتعلقة بهذه القضية، أسوأها الفئة الثالثة التي “لا تلتزم حكوماتها كلياً بالمعايير الدنيا التي ينص عليها قانون حماية ضحايا الإتجار بالبشر، ولا تبذل جهوداً ذات أهمية في هذا الاتجاه “وهو ما يعرضها لعقوبات أميركية”.

     

    ومن المقرر أن يقرر الرئيس الأميركي باراك أوباما، خلال 90 يوماً، ما إذا كان سيفرض عقوبات على تلك الدول بعد إدراجها في القائمة السوداء أو لا، وفقاً للتقرير.

     

    وتضمنت الفئة الثالثة 6 دول عربية هي: السودان، سوريا، الجزائر، جيبوتي، جزر القمر، موريتانيا، بجانب إيران، جنوب السودان، روسيا، روسيا البيضاء، تركمستان، أوزباكستان، فنزويلا، زيمبابوي، ابليز، بورما، بوروندي، جمهورية أفريقيا الوسطى، هايتي، غينيا الاستوائية، إيرتريا، جامبيا، غينيا بيساو، كوريا الشمالية، جزر المارشال، روسيا، سورينام، بابوا غينيا الجديدة.

     

    فعلى صعيد إيران

    ذكر التقرير أن هناك استهدافاً للفتيات الإيرانيات اللاتي تتراوح أعمارهن بين 13 و17 عاماً عن طريق تجار للبيع في الخارج.

     

    ووفقاً للتقرير، فإن هناك زيادة في نقل الفتيات من وعبر إيران لاستخدامهن في أغراض الاستغلال الجنسي في الفترة من 2009-2015، كما عرضت شبكات إتجار إيرانية فتيات في الإقليم الكردي بشمال العراق.

     

    أما السودان فقالت الولايات المتحدة في تقريرها، إن “الأطفال كانوا عرضة لتجنيدهم من قبل القوات المسلحة السودانية, كما أن هناك عدداً من الحالات التي يتم فيها اختطاف الأطفال من قبل القوات السودانية الجنوبية، المتورطين في حرب أهلية مريرة وعنيفة على الجانب الآخر من الحدود”.

     

    غير أن سبباً آخر يجعل السودان من بين الدول الأسوأ بحسب التقرير، ألا وهو “أنه بمثابة مسار عبور للفارين من النزاع في طريقهم إلى أوروبا” مشيراً إلى أن الآلاف في هذه الرحلة يكونوا عرضة لمهربي البشر والتربح من العروض اليائسة للهروب من الحروب الدائرة في سوريا واليمن”.

     

    وفي روسيا

    ما زال “الإتجار بالعمال” المشكلة السائدة داخل البلاد، وفق الخارجية الأميركية التي قالت إن العمال من روسيا وغيرها من البلدان في أوروبا وآسيا الوسطى وجنوب شرق آسيا بما في ذلك فيتنام وكوريا يتعرضون للعمل القسري.

     

    وبينت الوزارة أن هناك ما بين 5 و12 مليون عامل أجنبي في روسيا، من بينهم مليون ونصف مهاجر غير شرعي، بحسب آخر الإحصائيات الرسمية لدائرة الهجرة الاتحادية.

     

    ولفتت إلى أن الحكومة الروسية “لا تلبي تماماً الحد الأدنى من المعاير للقضاء على الاتجار بالبشر ولا تبذل جهوداً كبيرة للقيام بذلك، كما هو الحال في السنوات السابقة، حيث لم تعد الحكومة استراتيجية وطنية أو تقوم بتوضيح أدوار ومسؤوليات الجهات لديها”.

     

    ونقل التقرير عن تقارير إعلامية، أن المحاكمات منخفضة في مقابل حجم مشكلة الإتجار في روسيا.

     

    أما الفئة الثانية فتضمنت دولاً بينها مصر، السعودية، الكويت، الإمارات، الأردن، لبنان، المغرب، تونس، رومانيا، تايلاند، الكويت، نامبيا، كامبوديا.

     

    ففي مصر:

    قال التقرير إنها بلد المصدر والعبور وكذلك المقصد للنساء والرجال الذين يتعرضون للعمل القسري والاستغلال الجنسي، مشيراً إلى أن الأطفال المصريين عرضة للأمر نفسه من خلال العمل المنزلي والتسول في الشوارع والعمل الزراعي.

     

    وأشار إلى أن اللاجئين السوريين الذين استقروا في مصر “ما زالوا عرضة بشكل متزايد للاستغلال، بما في ذلك العمل القسري للأطفال، والإتجار بالجنس، والزواج من الفتيات والذي يمكن أن يؤدي إلى الاستغلال الجنسي والعمل القسري. كذلك الأمر بالنسبة للمهاجرين غير الشرعيين وطالبي اللجوء الذين يمرون بهذا البلد في طريقهم إلى أوروبا “.

     

    ورأى التقرير أن الحكومة المصرية لا تلبي تماماً الحد الأدنى من المعايير للقضاء على الإتجار، مستدركاً “إلا أنها تبذل جهوداً كبيرة للقيام بذلك”.

     

    دول أخرى وقعت في الفئة الثانية لكنها تحتاج لمراقبة، حيث تقوم الدول التي شملها هذا التصنيف “بمجهود ضئيل فى مجال مكافحة الإتجار بالأطفال”.

     

    ومن بين هذه الدول: أفغانستان، بنين، بوليفيا، بلغاريا، الكاميرون، الصين، الكونغو الديمقراطية، الكونغو، الجابون، غانا، غينيا، النيجر، سلطنة عمان، باكستان، قطر.

     

    وجاءت كل من كولومبيا، وقبرص، وليتوانيا، والفلبين، وبلجيكا، والتشيك، وفرنسا، وألمانيا، وإيطاليا، والبرتغال، ودول أخرى في الفئة الأولى التي قال التقرير إن حكوماتها تقوم بتلبية الحد الأدنى من المعايير لحماية الضحايا من الإتجار بالبشر.

     

    التقرير الأميركي أدرج كلاً من اليمن وليبيا والصومال، في قائمة الدول الاستثنائية.

     

    وبالنسبة لليمن:

    نقلت الخارجية الأميركية في تقريرها عن منظمات غير حكومية قولها، إن الفئات الضعيفة من السكان في اليمن كانوا عرضة لخطر متزايد فيما يتعلق بالاتجار بالبشر عام 2015؛ بسبب زيادة العنف عبر الصراع الدائر المسلح والاضطرابات الأهلية وغياب القانون.

     

    ووفقاً للتقرير، فإن النساء والأطفال في اليمن كانوا الأكثر عرضة للإتجار بالبشر.

     

    لكن التقرير عاد ليشير إلى أن المنظمات الدولية وغير الحكومية المحدودة التي تبقت في اليمن لم يكن لديها الموارد الكافية لجمع بيانات موثوقة حول الإتجار بالبشر، وهو ما جعل الخارجية تصنف اليمن بأنه حالة استثنائية؛ لأن حكومته فقدت السيطرة على أراضيه أثناء تواجدها في السعودية، في إشارة إلى الرئيس عبدربه منصور هادي الذي يقيم في المملكة جراء الصراع الدائر في بلاده، وسيطرة الحوثيين على عدد من المدن بينها العاصمة صنعاء.

     

    أما ليبيا

    حلت ليبيا في هذا التصنيف، بسبب الأوضاع التي مرت بها البلاد، حيث إن وصول المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني للعاصمة طرابلس لم يتم إلا في مارس/آذار من العام الجاري.

     

    ولفت التقرير إلى أن بعض الجماعات المسلحة الخارجة عن القانون (لم يسمها, ارتكب انتهاكات لحقوق الإنسان بما في ذلك عمليات القتل غير القانونية قبل تشكيل حكومة الوفاق الوطني الذي اعتبره التقرير بمثابة بداية لفرض رقابة فعالة على تلك الجماعات.

     

    وفي الصومال

    للعالم الرابع على التوالي، يحتفظ الصومال بهذه المكانة في التقرير الأميركي، الذي أرجع هذا الأمر إلى أن تأثير الحكومة الاتحادية خارج العاصمة كان محدوداً، حيث واصلت حركة “شباب المجاهدين” السيطرة على المناطق الريفية في جنوب ووسط الصومال.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أمريكا إيران الاتجار بالبشر السودان الصومال اليمن روسيا ليبيا مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter