Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » زوجان اختبآ داخل خزانة وآخرون بين الامتعة.. تفاصيل مروعة يرويها ناجون من هجوم أتاتورك | القصة الكاملة
    الهدهد

    زوجان اختبآ داخل خزانة وآخرون بين الامتعة.. تفاصيل مروعة يرويها ناجون من هجوم أتاتورك | القصة الكاملة

    وطن30 يونيو، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    روى الناجون من الاعتداء الذي نفّذه ثلاثة انتحاريين وأثار الذعر بين آلاف المسافرين في مطار أتاتورك في إسطنبول مساء الثلاثاء، وأوقع 41 قتيلا على الأقل، تفاصيل مروعة اختلط فيها صراخ الجرحى بدوي إطلاق النار.

     

    ومن بين هؤلاء، زوجان كانا عائدين من شهر العسل تمكنا من النجاة بعد أن اختبآ داخل خزانة محل لتصفيف الشعر، في حين كانا يسمعان دوي إطلاق النار في الخارج، راجيين ألا يعثر المسلحون عليهما.

     

    واختبأ ناجون آخرون تحت مكاتب تسجيل السفر والأمتعة. ووسط الفوضى، شاهد بعضهم الرعب على هواتفهم الجوالة أو نقلوا ما شاهدوه على مواقع التواصل الاجتماعي، في حين ظل كثيرون لساعات لا يعرفون إن كان إخوتهم وأصدقاؤهم أحياء أم أمواتا.

     

    ووصف الناجون مشاهد من الرعب والخوف تفطر القلوب، بعدما فجر المهاجمون ثلاث قنابل وراحوا يطلقون النار بلا تمييز داخل القاعة الرئيسية للمطار. وقتل على الأقل 41 شخصا، وأصيب نحو 240 بجروح في الاعتداء الأسوأ من بين أربعة اعتداءات كبيرة شهدتها إسطنبول هذه السنة، في حين وجهت السلطات الاتهام الى تنظيم “داعش”.

     

    ونقلت كاميرات المراقبة صور الركاب وهم يجرون هاربين مساء الثلاثاء، في حين تشكلت كرة من النار عند أحد المداخل. وأظهرت صور أخرى مسلحًا بملابس سوداء يفجّر نفسه، بعدما أطلق عليه شرطي النار وطرحه أرضا. واختلطت الأمتعة المتروكة مع الزجاج المهشم فوق الأرض المغطاة بالدماء.

     

    ومع محاولة الركاب الهرب في كل الاتجاهات، كان آخرون يبحثون عن مرافقيهم لمعرفة إن كانوا قد نجوا.

     

    وكانت عطفة محمد عبد الله تسجل أمتعتها عندما رأت مهاجما يسحب بندقية مخبأة، ويبدأ بإطلاق النار. وقالت لتلفزيون الصحافة الفرنسية: “أطلق رشقتين، ثم بدأ بإطلاق النار على الناس هكذا، كما لو أنه سيد المكان”.  وفق ما نشرته صحيفة الشرق الاوسط.

     

    وأضافت: “ثم رأيت أختي تجري، لا أعرف بأي اتجاه. كانت تجري، وبعدها شعرت بأني أهوي على الأرض. بقيت على الأرض حتى انتهى من إطلاق النار. لم أعثر على شقيقتي بعد وليس لدي شيء، كل شيء في الداخل”.

     

    من جهتها، كانت اليابانية يومي كويي تنتظر رحلتها إلى طوكيو، عندما بدأ الهجوم ووجدت نفسها وسط حشد يسحبها في أثناء هربه. “سمعت إطلاق نار، كان الأمر مخيفا، استحوذ الخوف على الجميع”. وقال رجل الأعمال من لاتفيا، ريتشاردس كالنينس “إن من كانوا داخل قاعة السفر ما كان بوسعهم معرفة ما يحدث”.

     

    وقال: “كانت هناك حالة من الذعر. الناس كانوا يجرون ويصرخون. لم أعرف ما يجري. اعتقدت في البدء أن هناك شجارا أو شيئا من هذا النوع. لم يكن لدي أي فكرة”. وأضاف: “ثم بدأ الناس يقولون إن هناك انفجارا، هناك إطلاق نار. عمّت الفوضى، ثم وخلال الساعات القليلة التالية، كانت الوسيلة الوحيدة لمعرفة ما يجري هي عبر وسائل التواصل الاجتماعي”. وقال “عندما كنا مختبئين على بعد مائتي متر، اخرج شخص هاتفه لنشاهد الصور التي التقطها عما يحدث على بعد مائتي متر، كان الأمر لا يصدق”.

     

    أما الصحافي العراقي ستيفن نبيل، الذي يعمل في نيويورك والذي كان عائدا من شهر العسل، فحكى كيف أرسل تغريدات عدة عن الاعتداء على “تويتر”.

     

    وكتب في إحدى تغريداته إنه ترك زوجته في المقهى، وذهب ليحضر طعاما من طابق آخر عندما “سمعت إطلاق نار، فركضت باتجاهها”. “نزلت درجات السلم، فوجدت القاعة فارغة والارهابي يطلق النار باتجاهنا” كتب في أخرى. “عندها لجأنا إلى صالون حلاقة واختبأنا في إحدى خزائنه. أمضينا 45 دقيقة مختبئين بانتظار أن يفتح أحدهم الباب علينا”. “على وقع إطلاق النار، احتضنت زوجتي”، على ما أضاف.

     

    وقصة مشابهة روتها الموظفة الإدارية في جامعة في جنوب أفريقيا، جودي فافيش، التي كانت عائدة إلى بلادها من آيرلندا. وقالت إنه “عندما بدأ إطلاق النار وبدأ الجميع يجري، اختبأت تحت مكتب تسجيل الأمتعة مع الموظفين”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    انتحاريين تركيا تفجيرات مطار اتاتورك
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter