Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » ألمانيا تؤكد عدم دعم روسيا لأي حسم عسكري إيراني في حلب لحماية المدنيين السوريين
    الهدهد

    ألمانيا تؤكد عدم دعم روسيا لأي حسم عسكري إيراني في حلب لحماية المدنيين السوريين

    وطن30 يونيو، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    بوتين watanserb.com
    بوتين
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ذكرت تقارير إعلامية عربية أن المانيا نجحت “لغاية اللحظة” في اقناع روسيا بتفادي تقديم غطاء جوي لأي حسم عسكري تسعى إيران إلى تحقيقه ضد فصائل المعارضة السورية في مدينة حلب التي شهدت مؤخراً مجازر مروعة.

     

    وقالت المصادر الأوروبية إنه بسبب معاناة ألمانيا وأوروبا من تدفق اللاجئين السوريين، قامت برلين بإعادة برمجة سياستها الخارجية من داعمة لبقاء الرئيس بشار الأسد في الحكم باعتباره عامل استقرار في سورية والشرق الأوسط، إلى الاعتقاد بأن الأسد هو سبب المشكلة، وأن على الأطراف الداعمة له أن تقلص دعمها حتى ترغمه على الدخول جديا في تسوية سياسية.

     

    وبسبب الضغوط الألمانية التي نجحت في إقناع روسيا بتفادي دعمها أي عملية حسم للأسد وحلفائه ضد الثوار، وجدت القوات الإيرانية والميليشيات المتحالفة معها نفسها تحارب أحيانا في عمق المناطق التي تسيطر عليها المعارضة السورية من دون غطاء جوي روسي، وهو ما تسبب بتكبيد الميليشيات الموالية لإيران، وفي طليعتها “حزب الله” اللبناني، خسائر كبيرة في الشمال السوري على مدى الأسبوعين الماضيين. وفق ما نقله عنها موقع العصر.

     

    وبعد سلسلة من التهديدات التي أطلقتها إيران وحلفاؤها باستعدادها الانسحاب من القتال في سورية بسبب الموقف الروسي المتأرجح من الحرب ضد المعارضين، قررت طهران إيفاد رئيس مجلس الأمن القومي الأعلى، علي شمخاني، إلى موسكو للخوض في نقاشات جدية حول مستقبل الحرب المشتركة التي يخوضها الاثنان لدعم الأسد ونظامه.

     

    وأضافت المصادر الأوروبية أنها تستبعد أن توافق موسكو على تأييد الحسم العسكري الذي تسعى إليه إيران والأسد في حلب، معتبرة أن روسيا وصلت مرحلة من التهدئة، في وقت تغرق واشنطن في سباتها الانتخابي، بانتظار ما ستسفر عنه نتائج الانتخابات الأميركية المقررة في 8 نوفمبر المقبل.

     

    وهنا يُشار إلى الدراسات والبيانات السياسية التي قدمتها مجموعة مستشاري السياسة الخارجية العاملين في حملة المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون، وهي وثائق تدّل في معظمها على تغيير في السياسة الأميركية تجاه سورية يقضي باستخدام القوة العسكرية، إما لإجبار الأسد على الخروج تمهيدا لدخول تسوية سياسية أو تأمين غطاء جوي لمناطق آمنة في سورية تحكمها المعارضة وتمنع الأسد من وصولها، مع ما يعني ذلك من إمكانية دخول منطقتي سورية وحاكميهما في تسوية سياسية فيما بعد.

     

    وفيما تدير ألمانيا موقف المعسكر الغربي وتمارس ضغوطا على روسيا، تغرق واشنطن في انقساماتها حول الشأن السوري، التي كان آخرها محاولة من معارضي الأسد في واشنطن إعادة إطلاق برنامج تدريب “المعارضة السورية المعتدلة” وتجهيزها وتسليحها.

     

    وفي هذا السياق، عملت وزارة الدفاع على تسريب، عبر مطبوعة تابعة لها، أن واشنطن نجحت في تدريب 100 سوري وحولتهم إلى مدربين حتى يقوموا بتدريب زملائهم من الثوار. وأكدت المطبوعة أن عدد من تلقوا تدريبات أو دعم على أيدي أميركيين أو سوريين ممن دربهم أمريكيون: “بلغ 10 آلاف مقاتل من العرب السنة السوريين حصرا”.

     

    وردت على الفور الأوساط المعارضة لأي تدخل أميركي ضد الأسد، وأوعزت لصحيفة “نيويورك تايمز” نشر مقالة -بالاستناد إلى مصادر في الإدارة- تعتبر أن برنامج شبيه لتدريب المعارضين السوريين في الماضي، كانت أشرفت عليه وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي اي)، أضاع جزءا من العتاد الذي كان مخصصا للمعارضين، وان عاملين في الاستخبارات الأردنية قاموا ببيع هذا العتاد في السوق السوداء.

     

    وفيما يستمر الانقسام الأميركي حول الأسد حتى وصول رئيس جديد إلى البيت الأبيض، تستمر طهران في محاولة إقناع موسكو بضرورة الحسم العسكري في حلب والمحافظات السورية الأخرى في الوقت “بدل الضائع”، الذي يسبق وصول الرئيس الجديد، فيما تلعب برلين دور المهدئ بمحاولتها إبقاء الأمور كما هي عليه حتى وصول الرئيس الأميركي الجديد إلى الحكم، وفقا للمصادر الأوروبية.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    ايران حلب روسيا سوريا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter