Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » موقع إسرائيلي: خطابات عباس تضره أكثر مما تنفعه وفي النهاية سيلجأ إلى إسرائيل
    الهدهد

    موقع إسرائيلي: خطابات عباس تضره أكثر مما تنفعه وفي النهاية سيلجأ إلى إسرائيل | القصة الكاملة

    وطن26 يونيو، 2016آخر تحديث:26 يونيو، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس محمود عباس watanserb.com
    الرئيس محمود عباس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “وطن- ترجمة خاصة”-  قال موقع “واللا” الاسرائيلي إن خطاب رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في بركسل مؤخرا أدى إلى الإضرار به مرتين الأولى بسبب توقيت الكلمة التي ألقاها عباس، والثاني يتمثل في محتوى الخطاب نفسه، حتى أنه في النهاية سيجد أنه فقد الاعتماد على إسرائيل لمساعدته على الخروج من المأزق الذي تعرض له، وأيضا فقد مساعدة الدول الأوروبية له عبر الضغط على إسرائيل للوصول إلى الإنجاز التاريخي في الأمم المتحدة.

     

    واعتبر الموقع العبري في تقرير ترجمته وطن أن عباس أضرَّ بنفسه عبر هذا الخطاب أكثر مما نفع، حيث في صباح يوم الخميس الماضي، عندما كان الاتحاد الأوروبي بأسره مشغولا بالاستفتاء حول خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، جاء خطاب رئيس السلطة الفلسطينية، ليتحدث عن الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني، متناسيا أن هناك حرب محتدمة في بريطانيا.

     

    وعلى ما يبدو أن سوء توقيت الخطاب لم يكف عباس، ليقع في خطأ جديد، عندما لم يتمكن من الحديث بشكل مركز وبسيط حول الوضع الراهن في الضفة الغربية، متهما اليهود بتسميم آبار الفلسطينيين، واعتبر واللا أن خطاب عباس أمام البرلمان الأوروبي يذكرنا بما جاء في كلمة له قبل عام ونصف أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، حيث اتهم إسرائيل بأنها تنفذ إبادة جماعية.

     

    وأوضح واللا أنه كان من بين الذين تمكنوا هذا الأسبوع من تحدي رئيس السلطة الفلسطينية، وتقديمه على أنه يرفض السلام الرئيس رؤوفين ريفلين، حيث كان خطاب ريفلين بالبرلمان الأوروبي محاولة لفرض اتفاق سلام أوروبي في المنطقة، كما تجرأ ريفلين لتقديم بديل وتحدث عن الشراكات والمبادرات التي من شأنها المساهمة في إعادة الثقة والرغبة في العيش معا بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

     

    وعقب هذا الخطاب، انتشر خبر رفض محمود عباس لقاء الرئيس الإسرائيلي، وهو النبأ الذي لقي اهتماما واسعا في جميع أنحاء العالم، وهنا بدا موقف رئيس السلطة الفلسطينية ضعيفا، ومع تزامن خطابه ورفض اللقاء مع ريفلين، خاصة في ظل حديث الرئيس الإسرائيلي عن ضرورة تحقيق السلام، ظهر عباس وكأنه يرفض جهود تسوية الصراع، لا سيما وأنه بعد خطاب ريفلين وعباس، استيقظت بروكسل على واقع جديد، مع قرار بريطانيا الخاص بالانسحاب من الاتحاد الأوروبي.

     

    وأكد موقع واللا أنه مؤخرا تم تنشيط الجهود الدبلوماسية الإسرائيلية في مقر الأمم المتحدة والسفارات الإسرائيلية في جميع أنحاء العالم، لحشد الدعم في التصويت لصالح إسرائيل، موضحا أن الضغوط من الفلسطينيين، وبعض الدول العربية وإيران لإحباط تعيين سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة داني دانون رئيسا للجنة القانونية فشلت، وذلك لأن إسرائيل لديها دعم من الأصدقاء في الغرب وآسيا. وساعدت بعض الدول في تعزيز ترشيح دانون أبرزها الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل الرئيس الفلسطيني السلطة الفلسطينية بروكسل عملية السلام محمود عباس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter