Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » حالة حقوق الإنسان في البحرين: سحب الجنسية وتأثيره على المجتمع المحلي والشيعي
    تقارير

    حالة حقوق الإنسان في البحرين: سحب الجنسية وتأثيره على المجتمع المحلي والشيعي

    وطن25 يونيو، 2016آخر تحديث:19 ديسمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ملك البحرين watanserb.com
    ملك البحرين
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت مجلة “ذا إيكونوميست” البريطانية تقريرا حول حالة حقوق الانسان في مملكة البحرين مشيرة في تقريرها إلى أنه على مدى العقد الماضي، سحبت البحرين الجنسية من 27 مواطنًا على خلفية أسباب تتعلق بالأمن القومي.

     

    وتعادل نسبة المواطنين الأصليين في البحرين 1 بالمائة من عدد السّكان البريطانيين، لكن، منذ العام 2014، سحبت المملكة البحرينية الجنسية من أكثر من 300 مواطن على خلفية أسباب يُفتَرَض أنّها مماثلة, وآخرُ الذين سُحِبت جنسيتهم المرجع الشيعي عيسى قاسم، الذي يُنظَر إليه على أنّه الزّعيم الرّوحي للغالبية الشّيعية في البلاد.

     

    وفي 20 يونيو/حزيران، قالت الحكومة التي يقودها السّنة أنّه كان يُرَوّج للتّطرف والطّائفية. وقد كان أيضًا ناقدًا صريحًا للنّظام الذي يزداد قسوة.

     

    وهذا مجرد مثال أخير على حملة القمع ضد المعارضة السّلمية. في 14 يونيو/حزيران، حظرت السّلطات الجمعية الأكبر في المعارضة، الوفاق، وكانت قد زادت فترة السّجن بحق زعيمها علي سلمان، من أربع إلى تسع سنوات. وقبل يوم، كانت قد اعتقلت نبيل رجب، وهو ناشط من أجل حقوق الإنسان. كما كانت معارِضة بارزة أخرى، زينب الخواجة، قد غادرت البلاد في أوائل يونيو/حزيران بعد إبلاغها بأنّه سيتم اعتقالها من جديد.

     

    الحكومة، التي تهيمن عليها الأسرة الحاكمة، تدّعي أن المعارضة تزرع الفتنة. لكن النّشطاء يلقون اللّوم على السّلطات نفسها. خلال الرّبيع العربي في العام 2011، نزلت نسبة كبيرة من الشّعب البحريني إلى الشّارع للمطالبة بإصلاحات سياسية واسعة النّطاق. وردّ النّظام، المدعوم من السّعودية والإمارات العربية المتحدة، وهما مملكتان يتزعمهما السّنة، أيضًا بعنف. ووسط الدّعوات إلى الإطاحة به، أنشأ الملك حمد بن عيسى آل خليفة لجنة وثّقت انتهاكات حقوق الإنسان. حتى أنّه أجرى بعض التّغييرات، بمساعدة البريطانيين، مثل إنشاء مفتشية للسّجون. ومع ذلك، يستمر القمع. وفق ما ذكرت المجلة.

     

    الاحتجاجات الآن محظورة في المنامة، عاصمة البحرين، في حين سهّلت قوانين جديدة احتجاز جنسية المنتقدين وسحب جنسياتهم.

     

    السّيدة الخواجة تقول إنّها اعتُقِلت 11 مرة، إحداها على خلفية تمزيق صورة الملك. والدها، عبد الهادي الخواجة، وهو ناشط من أجل حقوق الإنسان، اعتُقِل في العام 2011 وحُكِم عليه بالسّجن مدى الحياة، على خلفية التآمر ضد الدّولة (أي المطالبة بالدّيمقراطية). وقد كتب العام الماضي أن “المبنى رقم 10 في سجن جو أصبح معروفًا بمبنى التّعذيب، وقد كنت أسمع بنفسي أصوات الضّحايا”.

     

    منتقدو الحكومة يُتَّهمون غالبًا بخدمة “مصالح أجنبية”. والمقصود بهذا عادة إيران، التي يقول مسؤولون إنّها حرّضت على الانتفاضة في العام 2011.

     

    وقد تم كشف زيف الاتهام- حسب ما ذكر التقرير- غير أنّه يحظى بالدّعم في المنطقة.  قاسم وجمعية الوفاق متهمون بامتلاك علاقات مع قوى أجنبية. الوفاق، ذات الغالبية الشّيعية، التي تسعى إلى مملكة دستورية، أغضبت النّظام بمقاطعتها الانتخابات العامة في العام 2014.

     

    وتقول المجلة في تقريرها إن البحرين دفعت ملايين الدّولارات لشركات العلاقات العامة الغربية لتبييض  صورتها بعد العام 2011. والآن يبدو أنّها تزدري الرّأي الأجنبي. وبعد منع السّلطات لأعضاء في المعارضة من حضور اجتماع في الأمم المتحدة هذا الشّهر، قال المفوض السّامي من أجل حقوق الإنسان [في الأمم المتحدة] إنّ “القمع لن يمحو مظالم النّاس، بل سيزيدها”. وردّ وزير الخارجية البحريني على تويتر بأنّه “لن نضيع وقتنا بالاستماع لكلمات مفوض سام لا حول له و لا قوة”.

     

    خوان مانديز، المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بشؤون التّعذيب، قال إنّ البحرين تعتبر نفسها مُحَصّنة من الرّقابة، نظرًا لعلاقاتها مع بريطانيا، التي تبني قاعدة بحرية في المملكة، وأمريكا، التي تُبقي أسطولها الخامس هناك. العام الماضي، رفعت الولايات المتحدة حظرًا،  كانت قد فرضته في العام 2011، عن مبيعات الأسلحة إلى البحرين، مدعية وجود تقدم في مجال حقوق الإنسان. لكنّها على الأقل دانت إجراء القمع الأخير، في حين أن وزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند، عند زيارته المملكة الشّهر الماضي، كتب مشيدًا بـ “التزامها بمواصلة الإصلاحات”.

     

    الولايات المتحدة وبريطانيا تريان في البحرين حليفًا ثابتًا في محيط صعب. لكن استقرار المملكة قد يكون وهميًا. لقد أثارت تصرفات الدّولة المعارضة، وخصوصًا الشّيعة، الذين اشتكوا دائمًا من التّمييز. وبتركهم من دون أيّ خيار آخر، قد يتحوّل البعض إلى العنف، أو يلجأون إلى إيران طلبًا للمساعدة. وبذلك، قد تكون البحرين وضعت نفسها في موقف لطالما ادعت أنّها تتجنّبه.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    احتجاجات اعتقالات البحرين السعودية المنامة امريكا بريطانيا سنة شيعة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    4 تعليقات

    1. طفح الكيل on 25 يونيو، 2016 11:59 ص

      عندي سوال ليه شيعه الخليخ عايشين عند طواغييت الخليبج اليس من الافضل الانتقال الي ايران عند ولي الفقيه وممارسه الطقوس الشيعيه بدون مشاكل

      رد
    2. سالم on 25 يونيو، 2016 2:51 م

      اللهم احفظ وانصر البحرين والمسلمين على الفرس الصفويين المجوس

      رد
    3. حامد الكويتي on 25 يونيو، 2016 11:38 م

      اللهم العن الظالمين من آل خليفة والعن من يؤيدهم من المجوس أصحاب الصلاة البدعية والطلاق البدعي والأرهاب. الوهابي. شعية البحرين هم السكان الأصلين ولن يرجلوا عن وطنهم وبلادهم، وعلى طواغيت البحرين الرحيل إلى الزبارة التي جائوا منها وأصبحت جزء من قطر. يسقط حمـــــــــــــــد.

      رد
    4. ارى تحت رماد وميض جمر on 26 يونيو، 2016 8:24 ص

      شي جميل سحب الجنسيه ايران تعدم السنه و هذي المجله تتحامل على البحرين و تترك ايران
      لكن احسن لروافض البدعيه يروحوا في اللنج الي جابهم البحرين لسه ما خرب ترميم بسيط و يوديهم بند لنكه

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter