Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » تحليل صحفي: محمد دحلان ورقة الجوكر في تحالف العرب المؤيد لإسرائيل والأردنيون يعبّرون عن خيبة أملهم
    تقارير

    تحليل صحفي: محمد دحلان ورقة الجوكر في تحالف العرب المؤيد لإسرائيل والأردنيون يعبّرون عن خيبة أملهم

    وطن21 يونيو، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    صحيفة يديعوت watanserb.com
    صحيفة يديعوت
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    شبهت صحيفة “يديعوت” الإسرائيلية محمد دحلان القيادي الفتحاوي المطرود، ومستشار محمد بن زايد رئيس وزراء الإمارات، والمكلف بتدبير الملفات الأكثر غموضا في الثورات المضادة، بأنه “ورقة الجوكر” الأقوى.

     

    وقالت يديعوت إن “الورقة القوية الجوكر التي تختبئ في علبة أوراق التحالف المؤيد للعرب، الأردن، مصر، الإمارات، السعودية وإسرائيل، تسمى محمد دحلان، الذي كان من قادة فتح في قطاع غزة وفر بروحه قبل تسع سنوات عندما استولت حماس على الحكم”.

     

    وتابعت الصحيفة في مقال افتتاحي نشرته الثلاثاء، كتبه الخبير الأمني أليكس فيشمان: “فقد أصبح دحلان المرشح المركزي لخلافة حماس في غزة، وعند الحاجة سيلقى الإسناد أيضا لاحتلال مكان أبو مازن”.

     

    وأضافت نقلا عن “مسؤول كبير في جهاز الأمن هذا الأسبوع بأنه إذا كانت جولة أخرى في غزة فإن الهدف سيكون إسقاط حماس من الحكم. وحسب مفهوم سياسة الأمن الإسرائيلية، كما ترتسم مع دخول الوزير الجديد أفيغدور ليبرمان”.

     

    وأضافت: “في مسألة غزة يوجد خياران فقط. الأول: حماس ملجومة تماما، إسرائيل تواصل المساعدات الإنسانية بل وتوسعها، بما في ذلك إشراك الأتراك في إعمار غزة إذا ما وقع اتفاق المصالحة بين الدولتين”.

     

    وأوضحت أن “هذا الخيار هو عمليا استمرار السياسة الإسرائيلية على مدى العقد الأخير، والتي في مركزها الفصل بين الضفة والقطاع. إسرائيل تفضل كيانين فلسطينيين منفصلين ومعاديين الواحد للآخر، حماس ملجومة وسلطة ضعيفة في رام الله تخدمان هذا الميل”.

     

    وسجلت أن “الخيار الثاني: حماس تكسر قواعد اللعب، تشرع في جولة عنف أخرى وإسرائيل تسقطها”.

     

    ومضت تقول: “لقد نفد صبر إسرائيل عن حق في النزاع الجاري بجولات مع توقفات فيما بينها. خيار إسقاط حكم حماس موضوع على طاولة الحكومات في إسرائيل منذ عقد، إلا أنه يصل إلى طريق مسدود في كل مرة يطرح فيها السؤال من سيحل محلها”.

     

    وأفادت الصحيفة: “هنا أيضا يوجد جوابان وكلاهما سيئان: إما أن تسود في القطاع فوضى ترفع إلى الحكم جهات متطرفة أكثر أو أن تجتذب إسرائيل إلى الفراغ وتعود إلى إدارة حياة الغزيين على مدى الزمن. والخياران يقضيان على الرغبة الخيالية للتخلص من حماس دفعة واحدة وإلى الأبد”.

     

    وزادت: “منذ دخول ليبرمان إلى المنصب باتوا مرة أخرى يتحدثون عن دحلان كخليفة محتمل لحماس. فهو غزي، له مواقع ومؤيدون بين رجال فتح في غزة وهو يستثمر الأموال في القطاع من خلال زوجته. إذن صحيح، لا يوجد زعيم فلسطيني يكون مستعدا للدخول إلى غزة راكبا الدبابات الإسرائيلية، ولكن دحلان لا يحتاجها. يمكنه أن يأتي في مرسيدس مصرية، بمباركة قادة الإمارات، الذين هم من أعادوه إلى الحياة وسوقوه للسيسي حين كان لا يزال وزيرا للدفاع”.

     

    وقالت: “منذ أصبح السيسي رئيسا نفذ دحلان بتكليف منه سلسلة طويلة من المهام: في ليبيا، في السودان، في إثيوبيا. في مصر هو شخصية هامة. عندما ينزل في القاهرة، تنتظره قافلة من سيارات الليموزين”.

     

    واستطردت: “دحلان سيصل، إذا كان سيصل، مع مباركة الأردنيين أيضا، الذين حسب طلب المصريين استضافوه قبل نحو شهر ووجدوا من الصواب تبليغ كل من كان مستعدا لأن يسمع بأنه من ناحيتهم زعيم شرعي”.

     

    وزادت: “دحلان لم يزر الأردن أربع سنوات على الأقل. وقد قرر الأردنيون تبنيه لأنهم يائسون من أبو مازن ويفهمون بأنه في نهاية طريقه. كما أن السعوديين لن يعارضوا تغيير الحكم في القطاع. في واقع الأمر كل من يرى في (الإخوان المسلمين) عدوا، سيسره أن يرى حماس تفقد الحكم”.

     

    وأكدت أنه “في هذا الشأن ستكون إسرائيل مجرد مقاول تنفيذ، وسيحل محل حماس أحد ما سرقنا معه الجياد في الماضي. أي يمكن أن نجري معه مفاوضات سياسية، الأمر الذي لا يمكن عمله مع حماس. كما أن دحلان هو العدو المرير لأبو مازن، والذي يرى فيه متآمرا خطيرا، وأجهزته الأمنية تعتقل وتقيل أناسا مشبوهين كمقربين أو مؤيدين له”.

     

    وشددت: “في مخيمات اللاجئين توجد لدحلان مجموعات مسلحة من رجال التنظيم، أبو مازن مقتنع بأن كل هدفها هو إسقاطه بالقوة. وحسب فكرة ليبرمان، الذي يرى في أبو مازن عدوا خطيرا، فإن عرض دحلان كبديل لحكم حماس أو السلطة الفلسطينية، يضعف رئيس السلطة الفلسطينية”.

     

    وخلصت تقول: “لكن من يعول على هذا الجوكر، فليتذكر السحر الذي ألم بالقيادة الإسرائيلية في أوائل الثمانينيات، جوكر آخر، زعيم لبناني كاريزماتي يدعى بشير الجميل، وما حصل لمصيره ومصيرنا”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل الاردن السعودية الضفة الغربية حماس فلسطين قطاع غزة محمد دحلان محمود عباس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. نضال السباعي on 22 يونيو، 2016 12:15 ص

      عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((سيأتي على الناس سنوات خدّعات، يُصَدق فيها الكاذب ويُكذَّب فيها الصادق، ويُؤتمن فيها الخائن ويُخوَّن فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة))، قيل وما الرويبضة يا رسول الله ؟ .. قال: «الرجل التافه يتكلم في أمر العامة» . ؟

      لم أجد بما أعبر إلا هذه الأبيات يا دحلان
      خنافسُ الأرض تجـري في أعِنَّتِها * * * وسـابحُ الخيل مربوطٌ إلى الوتـدِ
      وأكرمُ الأُسْدِ محبـوسٌ ومُضطهدٌ * * * وأحقرُ الدودِ يسعى غير مضطهـدِ
      وأتفهُ الناس يقضي في مصالحهمْ * * * حكمَ الرويبضـةِ المذكورِ في السنَدِ
      فكم شجاعٍ أضـاع الناسُ هيبتَهُ * * * وكمْ جبانٍ مُهـابٍ هيبـةَ الأسَدِ
      وكم فصيحٍ أمات الجهلُ حُجَّتَهُ * * * وكم صفيقٍ لهُ الأسـماعُ في رَغَدِ
      وكم كريمٍ غدا في غير موضعـهِ * * * وكم وضيعٍ غدا في أرفعِ الجُــدَد
      در الزمان على الإنسان و انقلبت * * * كل الموازين و اختلت بمستند

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter