Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » علاقات سعودية إسرائيلية تتوسع سرًا بتنسيق غير مسبوق بعيدًا عن الأضواء
    الهدهد

    علاقات سعودية إسرائيلية تتوسع سرًا بتنسيق غير مسبوق بعيدًا عن الأضواء

    وطن18 يونيو، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    نتنياهو watanserb.com
    نتنياهو
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    (وطن – ترجمة خاصة) أكدت صحيفة “معاريف” العبرية أن العلاقات الإسرائيلية السعودية تشهد خلال هذه الفترة تعاونا وتنسيقا غير مسبوق، موضحة أن العلاقات تتوسع بشكل لافت لكن سرا بعيدا عن الأضواء، وهذا بخلال التصريحات التي تصدر في بعض الأحيان إلى العلن وتبدو كأنها هجوما ضد الرياض.

     

    وأوردت “معاريف” مثالاً لما جرى يوم الإثنين الماضي خلال اجتماع وزراء الليكود، حيث أعلن رئيس الوزراء الإسرائيليّ بنيامين نتنياهو أنه لن يقبل مبادرة السلام الخاصة بالجامعة العربية كأساس للمفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين، مضيفا أنه على الرغم من وجود كثير من الأشياء الإيجابية بها، مثل الاستعداد للاعتراف بإسرائيل وتطبيع العلاقات معها، إلا أنه لا بد من إجراء تغييرات بها.

     

    وأضافت الصحيفة في تقرير ترجمته “وطن” أن خطة السلام في جامعة الدول العربية، التي تعرف أيضا باسم “المبادرة السعودية”، وضعت من قبل الملك السابق في عام 2002، وقبلت في اجتماع القمة العربية في بيروت خلال شهر مارس/ آذار 2002، ومنذ ذلك الحين تم الموافقة عليها في اجتماع لجامعة الدول العربية أكثر من مرة بينها في عام 2007.

     

    وتدعو الخطة إلى انسحاب إسرائيل من جميع الأراضي المحتلة بالضفة الغربية والقدس الشرقية وقطاع غزة ومرتفعات الجولان، ليتم إقامة دولة فلسطينية، وتدعو المبادرة إلى حل عادل ومتفق عليه لمشكلة اللاجئين الفلسطينيين وفقا لقرار الأمم المتحدة رقم 194، الذي يعترف بحق اللاجئين في العودة إلى ديارهم حال رغبوا في ذلك.

     

    ووفقا لهذه المبادرة، في مقابل هذه التدابير تعترف جميع الدول الأعضاء في الجامعة العربية بإسرائيل، وتتجه لتطبيع العلاقات معها.

     

    ولفت “نيوز وان” إلى أنه ظاهريا، تبدو هذه التصريحات والرسائل المتبادلة بين قادة إسرائيل والمملكة العربية السعودية تشير إلى أن هناك هوة بين البلدين لا يمكن سدها، لكن جميع الخبراء في السياسة والدبلوماسية الخاصة بالمملكة يتفقون على أن هذا لا يتوافق أبدا مع التطور الواضح في علاقات الرياض وتل أبيب.

     

    ووفقا لتقارير أجنبية، فإن هناك اتصالات سرية ومن أنواع مختلفة موجودة بين البلدين منذ عدة سنوات، وتسارعت في الآونة الأخيرة، وتمتد جذور هذه العلاقات عبر المصالح المشتركة مع إسرائيل، محور منها هو التنافس مع إيران، فالمملكة العربية السعودية مثل إسرائيل تخشى تعاظم نفوذ إيران وبرنامجها النووي المتطور ومحاولاتها لتوسيع نفوذها في الشرق الأوسط، مما يستنهض الهمم لدى الأقليات، فضلا عن دعمها منظمات إرهابية مثل حزب الله ومشاركته في الحرب في سوريا إلى جانب نظام الأسد.

     

    وفي الماضي، ذكرت المطبوعات الأجنبية أن رئيس الوزراء السابق ايهود اولمرت التقى سرا وأاجرى محادثات مع المسؤولين السعوديين، وذكرت أن رئيس الموساد السابق أيضا مئير داغان اجتمع مع نظرائه من المملكة العربية السعودية عدة مرات.

     

    ونشرت مجلة فرنسية مؤخرا مقالا عن إسرائيل والمملكة العربية السعودية بعنوان “التعاون التقني”، مؤكدة أن مخابرات إسرائيل والمملكة العربية السعودية يعملان معا منذ عدة سنوات.

     

    ووفقا للتقرير، فإن كبار المسؤولين في المخابرات العامة السعودية سعوا مؤخرا للحصول على مساعدة من إسرائيل لتحسين قدرات الجهاز التقنية، كما هناك أيضا تبادل للمعلومات بين البلدين حتى أصبح أكثر رسمية في السنوات الأخيرة، خاصة في الأشهر الأخيرة، وذلك بسبب مخاوف كلا البلدين من إيران، كما أن وزارة الدفاع الإسرائيلية تسمح للشركات الإسرائيلية بتوفير المعدات المختلفة للرياض، خاصة في مجال الطائرات بدون طيار وتكنولوجيا الصواريخ.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الجامعة العربية العلاقات الإسرائيلية السعودية المفاوضات الموساد بنيامين نتنياهو مبادرة السلام
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. وعد السماء آت on 19 يونيو، 2016 2:10 ص

      خاشقجي رد على هذا المقال قبل أن تتبعجر على حماس وتتفلسف برغم اعتراضي الشديد على حماس بتقاربها مع المجوس

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter