Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » لهذا السبب حضَرَ المغنّي “سامي يوسف” إلى سلطنة عُمان .. وهذا ما قاله عنها | القصة الكاملة
    حياتنا

    لهذا السبب حضَرَ المغنّي “سامي يوسف” إلى سلطنة عُمان .. وهذا ما قاله عنها | القصة الكاملة

    وطن18 يونيو، 20162 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    زار المغني والمنتج والملحن البريطاني «سامي يوسف» سلطنة عمان، لتصوير فيديو كليب إحدى أغاني ألبومه المقبل الذي سيطرحه في الأسواق قريباً، بتنظيم من وزارة السياحة والطيران العماني، والشركة العمانية للتنمية السياحية (عمران) – المطوّر الرئيس للمشاريع الحضرية ومتعددة الاستخدامات في السلطنة.

     

    كان «يوسف» قد سافر إلى السلطنة ليُقضي أجازته هناك ومن ثم زار عدداً من الوجهات السياحية العُمانية في بداية شهر يونيو/حزيران الحالي.

     

    ويأتي اختيار الفنان «سامي يوسف» سلطنة عمان موقعاً لتصوير مشاهد الفيديو كليب الغنائي، نظراً إلى ما تتمتع به من مقومات طبيعية وسياحية متفردة.

     

    وتم التصوير في كل من «الجبل الأخضر» و«رأس الجنز» مروراً بـ«سوق نزوى» ورمال الشرقية، بالتقاطات تعكس جمال الطبيعة الجبلية العمانية بمدرجاتها الخضراء من ناحية والبيئة الساحلية ورمالها الذهبية من ناحية أخرى.

     

    وفي تعليقه، قال الفنان العالمي «سامي يوسف»: «كوني من عشاق الطبيعة والبيئة والتقاليد، لطالما حلمت بإنتاج عمل فني يضم كل هذه الجوانب. وأود أن أخصّ وزارة السياحة في عُمان بالشكر الجزيل لمنحي فرصة تحقيق هذا الحلم. ولأننا نشهد الدمار الذي يلحق بالبيئة من حولنا – مما لم يخطر على بال آبائنا وأجدادنا حدوثه – فإننا نحمل المسؤولية الكاملة على عاتقنا لمواجهة تلك المخاطر التي تهددها قبل فوات الأوان».

     

    وأضاف: «بالنسبة إلى الإنسان البدائي، فقد كانت الطبيعة كالكتب المقدسة لدى المسلمين والمسيحيين واليهود، وكانت لها قدسيتها، فهي ليست مجرد (شيء) حتى تتم السيطرة عليها كما هي الحال الآن، وأتمنى أن تفتح هذه المبادرة آفاق الناس نحو جمال الطبيعة وروعتها».


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    عمان كليب غنائي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. جيفر ابن الجلندى on 19 يونيو، 2016 12:31 ص

      اخر ما يمكن ل سلطنة عمان ان تعمله لتطفو من وحل انخفاض اسعار النفط هو ان تركز على السياحه بدل المشاريع المطاطيه التي ربما لن تأتي اكلها الا بعد 50 عاما.

      على السلطنه ان تعتمد برنامج ديناميكي يقوم الشعب فيه بتمثيل غالبية الامر من حيث الاستثمار والتنفيذ على ان تكون للحكومه فقط بنود التخطيط والمتابعه والرؤى الاقتصاديه.

      رد
      • أبو مالك on 25 أغسطس، 2016 11:15 م

        كلامك مجرد أمنيات إحنا في دولة متخلفة ينخرها الفساد وأساليبها التعسفية تقتل الأقتصاد ولا تشجع المبادرات الفردية إذا شخص أراد أن يفتح فندق أو متحف في مكان سياحي سيندم على اليوم الذي فكر فيه بذلك لما يجده من تعقيدات وعقبات وحتى السياح الذين يأتون من خارج البلد يواجهون إجراءات لا توصف على سبيل المثال القادمون لخريف صلالة عن طريق البر يتم إقافهم عشرات المرات في أماكن متنوعة من نقط التفتيش إلى أماكن تسليم الأستبيانات وأماكن التعريف السياحي وكأن الزائر لا تكفية مشقة وردائة الطريق بالفعل إجراءات متخلفة تظن بأنك ذاهب لدخول مفاعل نووي وليس مكان سياحي

        رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter