(خاص – وطن) أطلقت الملحدة الكويتية فاطمة الجهراء وسماً مسيئاً لرسول الله، حمل اسم #شي_لايعجبك_في_رسول_الله لكنها تلقت ردوداً غاضبة من معظم متابعي موقع التواصل الاجتماعي المصغر “تويتر”.
ورد الاستاذ في جامعة الفاتح، “أحمد بامنيف” ردعلى هذا الوسم بتغريدة جاء فيها: ” لو أجتمعتم يازبالات المجتمع لتغبروا السماء !! لبقيت السماء صافية متلئلئة ولعاد الغبار على رؤسكم النتنة”.
ورد حساب باسم (الأميرة ريم) على الوسم قائلاً: “اللي كاتب الهاشتاق مريض نفسي..والملحدين مرضى نفسيين، لا تشمتون فيهم من عاب ابتلى، أحمدو ربكم ع الصحه والعافية..”.
كذلك كتب (علي الغريري): “حاشاه رسولنا الكريم ان لا يعجبنا فيه امر، هو قرآن يمشي على الارض، وما ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى”.
وكان لـ(أبو شوكت) رأي آخر حين قال: “تفاعلك مع الهاشتاق هو سبب لنشره لذا اي هاشتاق فيه انحطاط نرجوا من الجميع عدم المشاركة لكي لا ياصل ماوصل اليه”.
وغرد أيضاً (حمد الفضلي): “الملحدين هم اللي وصفهم الخالق بالانعام يعني انت شلون تناقش حمار الملحد حمار بس انه يتكلم فقط هذا الفرق بينهم بلوك”.
الملحدة فاطمة والتي أسمت نفسها فيما بعد “فاطمة الجهراء” كانت قد دونت أكثر من ٥٠٠ تغريدة تدور كلها حول الالحاد وتحدي الخالق وإنكار وجوده، طيلة شهر مضى، ما أثار حفيظة عدد كبير من المتابعين في الكويت وخارجها.
يذكر أن الكويت قد شرعت قانوناً يجيز محاكمة المتطاولين على الذات الإلهية، في ظل تزايد حالات التطاول على الذات الإلهية والنبي صلى الله عليه وسلم.
وشهد “تويتر” الكثير من حوادث الالحاد والتطاول من اشخاص محسوبين على الاسلام، منهم الكاتب الإماراتي “مروان البلوشي” من خلال مقال في صحيفة رسمية بالإمارات، الأمر الذي دعا لوضع حد لهذه القضية ووجوب إطلاع الدعاة والعلماء، والقيام بدورهم في مناصحة هؤلاء وكشف حقيقة أفكارهم وردعهم عن هذه السلوكيات المنافية للعقيدة الاسلامية.
تعليقان
فل تقول هذه ما تقول والعقوبة سيكون أضعاف هذه العقول العفنة قدرة الله يفوق الوصف وسترى هذه الملحدة
يا اهل الكويت ان تعدي الخطوط الحمراء بالتطاول علي دين مليار وأكثر مسلم من اي كان يجب ان يحاكم لإجباره عن التوقف عن نشر الكراهية والخبل وكيف دولة تدين بالإسلام تسمح للمجرم داعي الكراهية الشيعي ياسر الخبيث ان يتمترس في بريطانيا ويسب ويلعن طب وين الغيرة وين نفوذ الدولة والعلاقات الدولية لإيقاف هذا المعتوه عند حده ،،،صحيح سوس الطحين منه وفيه .