أفادت مصادر فلسطينية، أن لاجئاً فلسطينياً مقيماً في العراق مع أسرته منذ سنوات طويلة، قُتل الجمعة، على أيدي ميليشا الحشد الشعبي، عقب إيقافه أمام أحد الحواجز في منطقة الأنبار، ومن ثم تصفيته بإطلاق النار عليه بشكل مباشر.
وقالت عائلة الشاب “جهاد أبو مطاوع”، وهو من مدينة طوباس شمال الضفة الغربية، إنه مقيم في العراق منذ سنوات طويلة، ولا صلة له بأي من التنظيمات المقاتلة، بحسب ما نقل مواقع فلسطينية.
وأضافت عائلة الشاب الفلسطيني أن نجلها قتل في إطار عمليات الإعدام الميدانية التي تنفذها الميليشيات في محافظتي بغداد والأنبار.
ولا زالت تقطن بعض العائلات الفلسطينية في العراق، بينما غادر معظمها قبل عدة سنوات بسبب تعرضها لعمليات قتل وتصفية متعمدة، وتم توطينها في عدد من الدول الأوروبية، وكندا، ودول أمريكا اللاتينية.


4 تعليقات
اخبرناكم العراق عراقنا وقرارات المقبور ابن صبحة لم تعد صالحة لامكان لمن يترك الاسرائليين يغتصبون أهله ويأتي للحرب في العراق. اخرجوا من ارضنا لانريدكم
ان نعل حذاء صدام حسين ( رحمه الله ) برأسك ورأس جدودك وأئمتك القذريين .. لاترحبين بالفلسطينيين وهم عرب والعراق عربي بينما ترحبين بالمجوس وتجعليهم يتمتعون بك بالمجان ! … فعلاً إذا لم تستح فاصنع ما شئت !
أولا العراق بلدنا ونحن احرار . ونعل جندي بالحشد الشعبي على راسك انت وراس الخلفك وكل اجدادك. انا لا ادافع عن أئمتي فاصلهم ونسبهم يدافع عنهم . لانريد الفلسطينيين لانهم تدخلوا في التركيبة السكانية العراقية وحملوا السلاح في البلد الذي آواهم . ولو بيدي لطردت باقي الفلسطينيين في العراق .ايران اقرب لنا منكم فهي تقدم لنا الدعم ولنا حدود مشتركة 1000 كم. وكل العراقيين يريدون وحدة وتحالف مع ايران وانتظر قريبا وموت بغيظك للتحالف الايراني الروسي العراقي حيث يتدخل الحشد الشعبي لسوريا. اذا كان الصهاينة يتمتون بأختك فلا تقيس كل النساء على اخواتك وامك
مجرد سؤال : هل حسب عقيدتك يسمح لك بالتمتع مع الروس أيضا