أظهر تسجيلٌ مُسرب قائد “فيلق القدس” التابع للحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني، مع قيادات إيرانية وأيضاً قيادات من ميليشيات حزب الله العراقي، وهم داخل منزل في الفلوجة.
وأظهرت الفيديو “سليماني” والعميد محمد باكبور، قائد القوة البرية في الحرس الثوري الإيراني، إلى جانب قائد ميليشيات بدر، هادي العامري، إضافة إلى قائد فرقة “المغاوير” في الشرطة الاتحادية، حيدر يوسف المطوري المكنى “أبو ضرغام” .
ويظهر “سليماني” وهو جالس على الأرض قبل أن يقف ليسلم على أحد الأشخاص.
تعليقان
كلاب الفرس من اهل الشقاق و النفاق في العراق…. هذا هو مقصد الحرب على العراق.
اقول لدول الخليج بالذات و الدول العربية عامة بعد ان ظننتم ان الهكم الاوحد امريكا لن تبيعكم برخص ما دمتم بعتم من هو من دمكم و لحكم لها صدام فقد جائكم اليومالذي تقولون فيه اكلت يوم اكل الثور الابيض.
ايران و امريكا في خندق واحد لذبح شعوب السنة و من ثم لن ينفعكم الاخباء في البي الاسود سود الله وجوهكم في هذا الشهر امين.
العراق وحده إلى جانب الدعم الايراني الشقيق استطاع القضاء على الوهابيين والدواعش وارسالهم إلى جهنم…العراقيون اثبتوا انهم أقوى من كل العربان بنباحهم الاعلامي وارسالهم الانتحاريين والدعم المالي والتسليحي اليوم الفلوجة وغدا الموصل والطولة الاسلامية فنيت في العراق تماما . هذا العراق قلناها لامكان لكم فيه..اما الدواعش الذين لبسوا لباس النساء سيقتلون ولن تكون هناك سجون 5 نجوم لقد وضعنا الاحذية في فم كل من شارك بقتل الجنود العراقيين من الفلوجة قبل دفنه مع الحذاء كما اعتقلنا كل من شارك بجريمة سبايكر واذقناه المر والذل قبل اعدامهم لينبح النابحون ونحن مع ايران حلف لاينفصم سناخذ بثار كل امراة يزيدية وكل طفل وطفلة وكل دمعة ولن يخرج من العراق داعشي عراقي كان او عربي او شيشاني او غيره من لقطاء العالم إلا الى جهنم ليذهبوا بعيدا عن العراق وهذا درسا للسعودية وقطر والامارات تقبلوا الوضع وإلا فالقندرة دوائكم…اما السنة في العراق فمن يتقبل المواطنة فأهلا به هذا وطنه وأرضه ومن يماشي أوردغان والسعودية فمصيرة المزبلة…خلاص انتهى الأمر وأسقر