Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » تفاصيل الهجوم الإسرائيلي على المفاعل النووي العراقي بعد 35 عامًا من التدمير
    تقارير

    تفاصيل الهجوم الإسرائيلي على المفاعل النووي العراقي بعد 35 عامًا من التدمير

    وطن17 يونيو، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    العراق watanserb.com
    العراق
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “وطن – ترجمة خاصة”- أعد موقع “يسرائيل ديفينس” الاسرائيلي تقريرا شرح فيه تفاصيل الهجوم الاسرائيلي على المفاعل النووي العراقي بعد مرار 35 عاما على تدمير, مشيرا إلى أنه في العام 1974 تم توقيع صفقة بين العراق بقيادة صدام حسين في ذلك الوقت، والحكومة الفرنسية بقيادة جاك شيراك حينئذ لبناء مفاعلين نوويين، كانت تسمى بمفاعلات البحوث وبنيت بالقرب من بغداد، وكان من المقرر أن يكتمل البناء في أواخر عام 1980 لكنه تأجل حتى خريف عام 1981.

     

    وأضاف الموقع في تقرير ترجمته وطن أن إسرائيل كانت تعارض أهداف العراق في السعي لإنتاج المواد الانشطارية لأغراض عسكرية، حيث كان الحافز لدى صدام الجهود الإيرانية لبناء مفاعلات نووية بعد ثورة الخميني، وكانت إسرائيل تعرف جيدا القدرة العلمية الفرنسية في المجال النووي.

     

    وأوضح التقرير أن إسرائيل كانت تخشى حينها انتشار الأسلحة النووية أو وصولها إلى المنظمات الإرهابية، وبعد فشل التحركات الدبلوماسية مع فرنسا وإيطاليا، تصرفت إسرائيل بطريقة مختلفة لتأخير تقدم البرنامج النووي العراقي، وكانت جميع التقيمات تعتبر أن الخيار العسكري غير فعال.

     

    واستطرد يسرائيل ديفينس أن كل المراحل المبكرة التي استندت إلى تقيمات الاستخبارات الإسرائيلية كانت مهنية جدا وبنجاح، خاصة وأنه تم إعداد مواد علمية في أوروبا، وإرسال الخبراء العراقيين والمؤسسات التعليمية في العراق وتدفق الأموال لعمليات الشراء المختلفة. واستندت هذه المعلومات الاستخباراتية عن عمليات واسعة النطاق لمكافحة الإرهاب.

     

    وأشار الموقع إلى أنه في صيف 1980 وصلت إسرائيل لاستنتاج مفاده أن جميع المحاولات الرامية إلى تقويض النجاح الجزئي في البرنامج النووي العراقي ينبغي أن تشمل تنفيذ هجوم عسكري، حيث كان ذلك وصية لجنة برئاسة أهارون ياريف، لكن بعض قيادات الاستخبارات العسكرية والموساد كانت لهم وجهات نظر مختلفة، لا سيما وأنهم برروا رفضهم بأن تنفيذ العملية سيجعل إسرائيل تتهم بعرقلة السلام الذي بدأ قبل عامين بين إسرائيل ومصر، وأن القصف قد يوحد العالم العربي من جديد للحرب ضد إسرائيل.

     

    كان توقيت التفجير تعرض لعدة تأجيلات، لينتهي الأمر بيوم 7 يونيو/ حزيران عام 1981، عشية عيد العنصرة وانطلقت من قاعدة عتصيون جنوب سيناء طائرات حربية نحو بغداد من خلال المملكة العربية السعودية وتم ضرب 12 قنبلة وزنها 16 طنا داخل المفاعل.

     

    عندما عادوا بعد ثلاث ساعات أعلن رئيس الأركان رفائيل إيتان وقائد سلاح الجو دافيد عبري أن الهجوم قصة نجاح، لكن كل هذا ما كان سيتحقق من دون قرار شجاع من وزير الدفاع ومناحيم بيغن الذي كانت حكومته واحدة من أجرأ الحكومات الإسرائيلية.

     

    واختتم يسرائيل ديفينس بأنه عقب تنفيذ العملية، وفي اليوم التالي بدأت حملة دبلوماسية في مؤتمر صحفي لاتهام صدام حسين بنية تدمير إسرائيل بأسلحة نووية، ورغم أن العالم أدان هذا الهجوم، لكن مع مرور الوقت كان هناك اعتراف عالمي شامل بأهمية العمل الإسرائيلي.!!


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل إيران السعودية الشرق الأوسط القاهرة المفاعل النووي العراقي صدام حسين مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. عراقي عربي سني on 17 يونيو، 2016 6:16 م

      أذكر إنني كنت في جبهة القتال الأمامية ضد العدو الفارسي المجوسي الصهيوني الغادر. وكنت في واجب قتالي وعند رجوعي أخبرني رفاق السلاح بأن اسرائيل قصفت الموقع النووي وهو بعده عبارة عن حجر أساس ليس إلا. كم أنتي قذرة يا اسرائيل انتي وربيبتك إيران الخسة والدعارة والنجاسة والرفضنة والمجوسة والفرسنة وكراهية العرب والمسلمين الحق. اللهم عليك بإيران واسرائيل. اللهم لا تبقهما حجر على حجر يا رب العالمين.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter