Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » مساعدات إسرائيلية لـ”ثوار القنيطرة” تشعل الخلاف بين رفاق السّلاح | القصة الكاملة
    تقارير

    مساعدات إسرائيلية لـ”ثوار القنيطرة” تشعل الخلاف بين رفاق السّلاح | القصة الكاملة

    وطن15 يونيو، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    (وطن – ترجمة خاصة) قالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، إن المساعدة الإسرائيلية من غذاء ودواء، التي تقدم لفصائل المعارضة السورية في القنيطرة أدّت إلى نشوب قتال فيما بينها، حيث يحصل “الجيش السوري الحر” على شحنات الغذاء، بينما غيره من المنظمات ينظرون إليها على أنها “خيانة”.

     

    وأضافت الصحيفة في تقرير ترجمته “وطن” أنه في الأيام الأخيرة وخلال شهر رمضان، كان هناك نقاشاً حاداً في وسائل الإعلام العربية وشبكات التواصل الاجتماعي، بعد أن ظهرت صور لتوثيق المنتجات الغذائية الإسرائيلية التي أدخلت الى منطقة القنيطرة.


    ولفتت الصحيفة إلى أن المساعدات تتضمن بعض المنتجات الغذائية مثل أكياس الأرز والدقيق، لكن من غير المعروف متى وعلى يد من تم إرسالها، موضحة أن هذه ليست المرة الأولى التي تصل فيها المساعدة للمناطق الواقعة تحت سيطرة المعارضة، حيث بدأت المساعدات للدخول منذ عام 2013 ومعدل الدخل زاد بعد أن أغلقت الأردن حدودها مع سوريا، كما ساهمت هه المساعدات في إثارة الاتهامات بين مختلف الجماعات المتمردة.

    وفي هذا السياق، أصدر المجلس الثوري العسكري بالقنيطرة ومرتفعات الجولان الأسبوع الماضي إدانة حادة لوصول سلع من إسرائيل، قائلاً: “إننا ندين الإهانة التي لحقت بشعبنا في محافظة القنيطرة المحررة في شكل مساعدات غذائية قدمتها إسرائيل”.

    وأوضحت “يديعوت” أن تلك المواد الغذائية تصل إلى الجولان من خلال الشبكات والجماعات التي لا تخضع لما أسمتها “الفصائل المتمردة” وبينها ما يسمى الجيش السوري الحر، الذي يعمل في جميع أنحاء المنطقة الجنوبية من البلاد، حيث تصل هذه المساعدات خلال جلب الجرحى للعلاج بالمنطقة المنزوعة السلاح في المستشفيات الإسرائيلية.

     

    وأكدت الصحيفة أنه منذ بداية الثورة السورية لم يكن هناك وسيلة لجلب الجرحى إلى أي بلد عربي، لذا توجهوا إلى إسرائيل، ومن ثم زادت المواد الغذائية التي ترسلها إسرائيل من مثل حليب الأطفال والعديد من المواد الغذائية التي تدخل المحافظة من إسرائيل، وهو الأمر الذي أوجد تنسيقاً بين بعض الفصائل وإسرائيل فيما يتعلق بالمساعدات التي تقدم إلى الجرحى.

     

    وقال قيادي سوري معارض لـ”يديعوت أحرونوت “: “هناك فوضى في هذا الموضوع، لكننا ممتنون حقا لتلك الدول التي تقدم لنا المساعدات، لكن يجب أن يكون أنيق، وما حدث هو أن شخصا ما أعطى المساعدة لإحدى الفصائل دون التحدث مع قيادته، وأنا على أمل أن الناس في إسرائيل سوف تساعدنا، حتى تعود الأمور إلى نقطة البداية”.

     

    ووفقا للقيادي السوري “فمن الأفضل عدم إعطاء أي شيء إلى أي شخص يتبع سياسة الكيل بمكيالين، حتى نحافظ على عدم الانقسام، خاصة وأن مثل هذه الأشياء يمكن أن تسبب صراعا داخليا، لذا من الأفضل التريث وعدم القيام بأي شيء على عجل”.

     

    وقال رئيس المنظمة الإنسانية “موتي كاهانا” حول هذا الموضوع: “في جنوب سوريا هناك أكثر من 50 مجموعة متمردة، منها 40 مجموعة من المعتدلين الذين يتلقون المساعدات من خمسة بلدان منها منظمتنا وهي منظمة يهودية غير ربحية، هذا سوف يؤدي إلى التعاون وتوحيد الجماعات المعتدلة”.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الثورة السورية الجيش السوري الحر القنيطرة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter