Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » ارتفاع قياسي في الدين العام المصري يهدد معيشة المواطنين ويزيد من الضغوط الاقتصادية
    الهدهد

    ارتفاع قياسي في الدين العام المصري يهدد معيشة المواطنين ويزيد من الضغوط الاقتصادية

    وطن15 يونيو، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    دفع إعلان البنك المركزي المصري مؤخرا عن ارتفاعات قياسية في الدين العام ومعدلات التضخم خبراء اقتصاد للتحذير من الآثار السلبية لذلك على معيشة المصريين وقدرة الدولة على تلبية احتياجاتهم الضرورية.

     

    وفي بيان أصدره قبل أيام كشف البنك المركزي عن ارتفاع إجمالي الدين العام (المحلي والخارجي) إلى أعلى مستوى له في تاريخ مصر. وأوضح أن الدين المحلي ارتفع بنسبة 24% خلال الفترة من يوليو/تموز 2015 وحتى مارس/آذار 2016، ليصل إلى 2.49 تريليون جنيه (280 مليار دولار) بما يعادل 88.1% من الناتج المحلي الإجمالي.

     

    وزاد الدين الخارجي بنسبة 34% خلال الفترة نفسها ليصل إلى 53.4 مليار دولار، بما يعادل 16.5% من الناتج المحلي الإجمالي.

     

    وذكر البنك أن معدل التضخم الأساسي قفز إلى 12.23% في مايو/أيار الماضي، من 9.51% في أبريل/نيسان الماضي. وكانت الحكومة قد أعلنت سابقا أنها تتوقع خفض معدلات التضخم إلى نحو 10% في العام المالي 2015-2016، ثم إلى نحو 7% بحلول العام المالي 2018-2019.

     

    آثار سلبية
    وحذر الكاتب الاقتصادي ممدوح الولي من خطورة ارتفاع الديون المحلية والخارجية، موضحا أن ذلك سيترك أثرا سلبيا لدى المؤسسات الدولية التي تعتبر تجاوز الدين نسبة 60% من الناتج المحلي دليلا على دخول مرحلة الخطر.

     

    ورأى في حديثه للجزيرة نت أن ذلك “سيدفع الموردين الأجانب إلى التشدد في شروطهم مع المستوردين المصريين، كما ستؤدي ضخامة الدين إلى رفع فائدة الاقتراض من الخارج وزيادة هامش التأمين على الاقتراض”.

     

    وأشار إلى أن “زيادة نسبة تكلفة الدين من الإنفاق بالموازنة ستدفع الحكومة لتقليل مخصصات الاستثمارات وخفض الدعم وإنقاص مخصصات شراء السلع والخدمات لإدارة دولاب العمل الحكومي، كما تصعب عليها رفع أجور الموظفين لديها”.

     

    ولفت الولي إلى أن “ارتفاع نسبة التضخم سيدفع المودع إلى طلب فائدة تزيد عن ذلك حتى يحافظ على القيمة الشرائية لنقوده”، مضيفا أنه “في ضوء عدم وجود وعاء ادخاري مصرفي يعطي النسبة المطلوبة حاليا، فإن جانبا من المودعين سيفضل الاتجاه إلى سوق العقار والأراضي التي تحقق لهم عوائد تزيد عن معدل التضخم”.

     

    الضغوط والتضخم
    بدوره، يرى الكاتب الاقتصادي مصطفى عبد السلام أن “هناك ارتباطا قويا بين زيادة الديون المحلية والخارجية وتحركات الأسعار داخل الأسواق، فارتفاع الدين الخارجي سيترتب عليه عدة أمور سلبية تنعكس كلها على معدلات التضخم”.

     

    وأوضح للجزيرة نت أن مما سيترتب على ارتفاع الدين الخارجي “الضغط على سوق الصرف الأجنبي وعلى تصنيف البلاد الخارجي، وكذا على موارد البلاد من النقد الأجنبي والاحتياطي الأجنبي لدى البنك المركزي، وهو ما يؤدي في النهاية لارتفاع سعر الدولار وبالتالي زيادة الأسعار المستوردة من الخارج”.

     

    كما رأى عبد السلام أن “زيادة الدين المحلي ستضعف قدرة الحكومة على الوفاء بالتزاماتها في تمويل الخدمات الضرورية أو المشروعات الاستثمارية للبنى التحتية، كما تلعب هذه الزيادة دورا كبيرا في زيادة عجز الموازنة العامة وهو ما يدفع الحكومة نحو فرض مزيد من الضرائب والجمارك والرسوم وخفض الدعم المقدم للخدمات الأساسية”.

     

    أما الصحفي المتخصص في الشأن الاقتصادي عمرو الأبوز، فيرى أن إعلان البنك لهذه البيانات التي تكشف ارتفاع الدين والتضخم “دليل قاطع على فشل النظام وعجزه عن تقليص عجز الموازنة، وهو ما سيدفعه للمزيد من الاقتراض”.
    المصدر : الجزيرة


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الحكومة المصرية القاهرة النظام المصري ديون مصر عبد الفتاح السيسي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. علي حسين on 15 يونيو، 2016 8:40 م

      *كل هذا بسبب وصول الفاسدين الأنقلابيين الخونة إلى الحكم ظلماً وعدواناً على أرادة الله، لقد تركت مصر رجلاً مؤمناً مسلماً كان يريد لها الخير والعدل واستبدلته بهذا الخائن المأفون الذي سيجعلها في الحضيض.8

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter