Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » باحثان ألمانيان يحذران الاتحاد الأوروبي من دعم السيسي ويطالبان بمساعدات لمصر دون منح الشرعية له
    تقارير

    باحثان ألمانيان يحذران الاتحاد الأوروبي من دعم السيسي ويطالبان بمساعدات لمصر دون منح الشرعية له

    وطن14 يونيو، 2016آخر تحديث:6 أكتوبر، 20214 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي watanserb.com
    الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    طالب الباحثان لارس بروتسوس، وشتيفان رول، في المعهد الألماني والدراسات السياسية، المقرب من مراكز صنع القرار في ألمانيا، الاتحاد الأوروبي، بتقديم المساعدات الضرورية لمصر؛ بما لا يؤدي إلى إعطاء الشرعية الخارجية لرئيس النظام عبد الفتاح السيسي، غير المناسب لقيادة البلد – على حد قول الباحثين.

     

    وأضاف الباحثان، أنه يتعين على الاتحاد الأوروبي تحميل السيسي المسئولية مباشرة والابتعاد عنه بشكل علني، مشيرين إلى أن تلك الطريقة قد تنضج في داخل النظام رؤية بضرورة تغيير المسار السياسي وبالتالي التغيير في قيادة الدولة.

     

    وأوضح الباحثان، أن التغطية الدولية لظهر السيسي تصعِّب مهمة ناقدي النظام من داخله، والذين يمكن أن تعلو أصواتهم بالضغط قليلًا على رأس النظام بحسب ما ذكر موقع قنطرة الألماني.

     

    وأكدا أهمية أن ترسل السياسة الأوروبية الإشارة إلى أنها تدعم، بداية جديدة تكون عناوينها المشاركة السياسية وقيادة حكومية أفضل، ملمحين إلى أهمية تقليص التعاون معه بشكل ملحوظ وبالتخلي عن رفع شأنه رمزيًا عن طريق الزيارات الرسمية والتشجيع العلني له.

     

    وأشار الباحثان إلى أنه في ضوء سياسة السيسي المتبعة حتى الآن، فإنه من الصعوبة تصديق ادعائه بأنه يريد تغيير الدولة المصرية للأفضل، معللين ذلك بقولهم إن السيسي كان بإمكانه مباشرة بعد استلامه السلطة، وبدعم من نشوة الجماهير المؤيدة له، أن يبدأ بالإصلاح؛ خاصة أنه الآن وبعد ثلاث سنوات من نهوضه بعبء المسئولية السياسية، في البدء كوزير للدفاع وقائد للقوات المسلحة وبعدها كرئيس للجمهورية، ربما تكون هذه الفرصة قد فاتت.

     

    وتابع الباحثان: “تكون المساعدات الدولية للسيسي شرعية في حالة واحدة، عندما يرغب السيسي في الواقع بسياسة أخرى ويكون قادرًا على تطبيقها، وبدلًا من ربط المساعدات بشخص الرئيس بشكل أعمى (خبط عشواء)، يجب أن ترتبط بالتطورات على أرض الواقع في مصر”.

     

    وألمح الباحثان إلى أن حالة عدم الرضا تتزايد بشكل مستمر؛ حيث إن الناشطين السياسيين وناشطي حقوق الإنسان أصبحوا ليس هم وحدهم من يتظاهر ضد عنف الشرطة وتعسف الدولة، فمؤخرًا نزل الأطباء والصحفيون إلى الشارع للتظاهر ضد سياسة السيسي.

     

    وأكد الباحثان أيضًا، أهمية أن تنطلق أي سياسة واقعية تجاه السيسي بأَنَّ أفعال السيسي تفاقم الوضع السياسي والاقتصادي والاجتماعي وتزيده سوءًا، مشيرين إلى أهمية توجيه الانتقاد بشكل ملموس ليس فقط في الغرف الدبلوماسية المغلقة، بل والصدح به أيضًا في المنتديات الدولية كمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة.

     

    وقال لارس وشتيفان، إن عبارة “لا أحد كامل” إحدى أكثر العبارات قربًا إلى قلب الدبلوماسيين المصريين؛ لتبرير انتهاكات حقوق الإنسان والفساد وسوء الإدارة الاقتصادية.

     

    ورفض الباحثان فكرة تعليل ما يجري بضعف المؤسسات خاصة بأن سياسة السيسي كانت تقوم ومنذ البداية على الإقصاء والاستقطاب، حيث تم تفريق مظاهرات أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي، وبناء على أوامر من القائد العام للقوات المسلحة آنذاك، السيسي، بأقصى درجات العنف، مما خلّف مئات القتلى وعمّق الانقسام في المجتمع المصري.

     

    وتطرق الباحثان في دراستهما إلى أن الرئيس السيسي عند توليه الحكم، عمل كل شيء لشرعنة عنف الشرطة المفرط وقمع المجتمع المدني وكمثال على هذا التعليل “قضية مقتل الإيطالي الشاب جيولو ريجيني”، حيث الكثير من المراقبين المحليين والدوليين يرى أن الأجهزة الأمنية قد قتلت ريجيني، فضلًا عن إصدار المراسيم بغياب البرلمان، حيث وضع عددًا كبيرًا من مراسيم القوانين موضع التنفيذ، والتي شكلت بمجملها قيودًا سياسية كبيرة جدًا، كما أنه فسح المجال للانعطافة الاقتصادية – السياسية لتنفيذ مشاريع كبرى مثيرة للجدل، كمشروع توسعة قناة السويس المكلف جدًا أو مشروع بناء أول مفاعل ذري مصري.

     

    ويرى الباحثان شتيفان رول، ولارس بروتسوس، من المعهد الألماني للشئون الأمنية والدولية، أن استقرار مصر قد تزعزع بشكل كبير تحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي؛ بسبب سوء الأوضاع الأمنية أيضًا، وانهارت السياحة، أحد أهم القطاعات الاقتصادية في البلاد.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أمريكا الاتحاد الاوروبي الجيش المصري القاهرة المعارضة المصرية النظام المصري عبد الفتاح السيسي قتل
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter