Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » إبراهيم عيسى يهاجم السيسي ويطلب منه تنصيب ياسر برهامي رئيسا للحكومة | القصة الكاملة
    الهدهد

    إبراهيم عيسى يهاجم السيسي ويطلب منه تنصيب ياسر برهامي رئيسا للحكومة | القصة الكاملة

    وطن14 يونيو، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    شن الإعلامي المصري، إبراهيم عيسى، هجوما على الإسلاميين من ذوي التوجه السلفي، الداعمين لنظام حكم الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وقال إن الوضع لن يتغير كثيرا لو أن السيسي قرر أن يعين ياسر برهامي (نائب رئيس “الدعوة السلفية”) رئيسا للحكومة، مؤكدا أنه لن يجد منه إلا نسخة طويلة اللحية من شريف إسماعيل (رئيس الوزراء الحالي)، بحسب تعبيره.

     

    وشدد عيسى على أن “جملة الاعتبارات الأمنية هي مفتاح اتخاذ القرار الوزاري في مصر، سواء من تعيين مسؤولين ومديرين، وحتى إصدار قرارات تخص أعمال الوزارة”، مشددا على أن “أي ضابط أمن وطني قادر على تعطيل قرارات أي وزير، والتدخل فيها وإلغائها أو تعديلها، وأن أجهزة الأمن في مصر سلفية يقينا”.
    وسخر عيسى -في مقاله بعنوان: “لماذا لا يعين السيسي برهامي رئيسا للحكومة؟”، بجريدة “المقال، التي يرأس تحريرها، الثلاثاء- من شريف إسماعيل، رئيس الحكومة، قائلا إنه اسم على مسمى، شريف فعلا، ورجل وطني مخلص، ولكن الأكثر وضوحا وبروزا في ميزاته أنه رجل مطيع جدا، ومنكر للذات، حتى إن مسؤولي الدولة ينسون كتابة اسمه أصلا على رخامات افتتاحات المشروعات الحكومية.
    وأضاف أن الرجل لا يغضب، ومن البيت للشغل، ومن الشغل للبيت، في منتهى الدعة والطيبة والاحترام، حتى إنه لا يعرف حتى الآن لماذا قرر السيسي تعيينه رئيسا للوزراء، ولم يسأله من باب الفضول، ولا من باب معرفة الصفات التي أعجبت السيسي فيه؟”.
    السيسي يمارس دور رئيس الحكومة
    ورأى عيسى أنه “في المحصلة فحكومته -شأن كل حكومات العهد المباركي- حكومات سكرتارية للرئيس، ولا تملك أن تفكر أصلا في كونها شريكا في وضع السياسة العامة مع الرئيس (كما ينص الدستور)، بل هم مجموعة سكرتارية منحنية أدبا وتهذبا (وبعضهم نفاقا طبعا) لكل ما يأمر به السيسي، خصوصا أنه يمارس دور رئيس الحكومة، ولا يتوقف عن استدعاء الوزراء فرادى، ودون حضور شريف إسماعيل؛ لتكليفهم بمهام، ومتابعة تنفيذ تعليماته”.
    وأضاف أنه “كذلك فإن حكومة شريف إسماعيل شديدة الأدب والتهذيب، شأنها شأن كل حكومات مصر السابقة، تخضع لأوامر ونواهي وزواجر الأجهزة الأمنية، وتبدو الحقيقة الساطعة أن أي ضابط أمن وطني قادر على تعطيل قرارات أي وزير، والتدخل فيها، وإلغائها أو تعديلها، كما يشاء، ويحلو له”، وفق قوله.
    الجهاز الأمني هو الذي يتحكم في الوزارات
    وشرح عيسى في مقاله أبعاد التدخل الأمني في عمل الحكومة، فقال إنه “لا يوجد وزير قادر على الصمود خمس دقائق أمام التعليمات الأمنية الصادرة من الضابط المسؤول عن وزارته، فجملة الاعتبارات الأمنية هي مفتاح اتخاذ القرار الوزاري في مصر، سواء من تعيين مسؤولين ومديرين، وحتى إصدار قرارات تخص أعمال الوزارة” بحسب ما نشر موقع عربي21.
    وتابع بأن “الجهاز الأمني هو الذي يقول لوزير التعليم العالي لا تصدق على انتخابات اتحاد الطلبة، وهو الذي يقول لوزير التعليم غير العالي لا تلغ الامتحانات، وهو الذي يقول (طبعا “يقول” كلمة مخففة للكلمة الأصلية “يأمر”)، وهو الذي يقول لـ”التضامن”: لا توافقي على هذه الجمعية، وهو الذي يقول لوزير الري هذا ملح أجاج وهذا عذب فرات، وهو الذي قال لوزارة العدل ارفضي إلغاء مادة ازدراء الأديان”.
    واستطرد بأن “هذه فعلا هي عقيدة أجهزة الأمن في مصر، فهي سلفية يقينا، ولا تؤمن لا بحرية الرأي، ولا التعبير، ولا الكلام الفارغ ده كله، ولا تحترم الدستور بمثقال حبة من خردل، وبالنسبة إليها فياسر برهامي بما يقول، هو ومحمد حسان، أقرب إليها من كل ما يقوله أي مفكر أو باحث إسلامي”.
    تحالف الدولة والسلفيين
    وأردف عيسى: “ثم إن الدولة متحالفة مع السلفيين، وتراهم نصيرها الرئيسي وخزينها للملمات، وتعتمد عليهم كتيار داعم للرئيس في مواجهة الإخوان (وذلك حتى يتم توقيع صفقة المصالحة النهائية مع الإخوان قريبا)، وفي التصدي لهذه النخبة الرخمة من الأفندية الأراذل الذين لا يقدسون الرئيس، بل ويجرؤون على الاختلاف معه.. هم و2000 عيل بتوع “تيران” و”صنافير”.
    وتابع: “من ثم فإن شريف إسماعيل لا يملك إلا أن ينحني من ضمن انحناءاته اليومية العديدة لقرار “الأمن الوطني” (“أمن الدولة” المنحل سابقا)، وتطلب حكومته من البرلمان، الذي لا تبعد عنه أذرع الأمن الوطني أيضا، عدم إلغاء مادة ازدراء الأديان، ولم يفكروا حتى أن يبقوا على المادة، ويلغوا الحبس فيها تطبيقا للدستور، لا، بل إمعانا في رضا ياسر برهامي وشركاه، فإنهم مستعدون للاعتداء على الدستور، مقابل شفاء صدور السلفيين من الغل ضد المبدعين والمفكرين”، وفق زعمه.

     

    والأمر هكذا، اختتم عيسى مقاله قائلا: “السيسي لن يغير من الوضع كثيرا لو قرر أن يعين ياسر برهامي رئيسا للحكومة، فلن يجد منه إلا نسخة طويلة اللحية من شريف إسماعيل”، على حد قوله.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إبراهيم عيسى القاهرة النظام المصري عبد الفتاح السيسي ياسر برهامي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter