Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » رئيس بلدية حيفا: “أُصدّق نصر الله بأنّه يمتلك قنبلة نوويّة والحكومة تتجاهل” | القصة الكاملة
    الهدهد

    رئيس بلدية حيفا: “أُصدّق نصر الله بأنّه يمتلك قنبلة نوويّة والحكومة تتجاهل” | القصة الكاملة

    وطن13 يونيو، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    حسن نصرالله watanserb.com
    حسن نصرالله
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “ما كان سيكون، إنْ لم يكُن أسوأ”، بهذه الكلمات يُمكن تلخيص الفيلم الوثائقيّ الذي بثته القناة العاشرة في التلفزيون الإسرائيليّ مساء أمس الأحد، والذي تناول أوضاع الجبهة الداخليّة في الدولة العبريّة بعد مرور 10 سنوات على حرب لبنان الثانيّة.

     

    الخبراء والمختّصون وعددٍ من صنّاع القرار أجمعوا على أنّ الجبهة الداخليّة في إسرائيل ما زالت غيرُ جاهزةٍ لمُواجهة صواريخ حزب الله، لافتين إلى أنّ الترسانة العسكريّة للحزب باتت أقوى كثيرًا، من الناحيتين الكميّة والنوعيّة، وبحسب أحدهم فإنّ صواريخ حزب الله باتت تُصيب أيّ بقعة في الداخل الإسرائيليّ. علاوة على ذلك حذّر المسؤولون من عدم قيام الحكومة الإسرائيليّة بتخصيص الميزانيات اللازمة لتحضير الملاجئ وتوزيع الكمامات الواقية من الغازات السامّة.

     

    رئيس بلدية حيفا، يونا ياهف، قال للتلفزيون في معرض ردّه على تهديد سيّد المُقاومة بأنّ غاز الأمونيا الموجود في خليج حيفا وصواريخ حزب الله، سيُنتجان قنبلة نوويّة، تُسبب أضرارًا فادحةً جدًا في الأرواح والممتلكات، وقال ياهف: للأسف الشديد، إننّي أُصدّق نصر الله، وما تحدّث عنه كان صحيحًا مائة بالمائة، وعلى الحكومة برئاسة بنيامين نتنياهو، أنْ تأخذ الأمور على محملٍ كبيرٍ من الجديّة والمسؤولية، على حدّ تعبيره.

     

    وتابع رئيس بلدية حيفا قائلاً إنّه “يشكر” حسن نصر الله، لأنّه بتهديده ضرب خليج حيفا أعاد إلى واجهة الرأي العام الإسرائيليّ ما أسماها بالقنبلة الموقوتة، التي تُسببها المواد القاتلة الموجودة في المنطقة، وقال التلفزيون إنّ نصر الله ضرب على الوتر الحسّاس، الذي يُرعب الإسرائيليين، خصوصًا وأنّه كانت هناك العديد من المطالب الرسميّة بنقل المصانع الكيميائيّة من خليج حيفا إلى مناطق أخرى في الدولة العبريّة لدرء الخطر عن سكّان المنطقة في حال انفجارها، إلّا أنّ وعود الحكومة الإسرائيليّة لم تخرج إلى حيّز التنفيذ. حسبما ذكر المختص بالشأن الاسرائيلي زهير أندراوس.

     

    ونقل التلفزيون العبريّ أيضًا عن عدد من سكّان مدينة حيفا قولهم إنّه يتحتّم على الحكومة الإسرائيليّة أنْ تأخذ تهديدات وتصريحات نصر الله على محملٍ من الجّد، لأنّها مُقلقة للغاية. وقال أحد سكّان المدينة للتلفزيون إنّ التهديد على خليج حيفا، وتحديدًا على مصانع الأمونيا، موجود منذ العام 1991، ولكن منذ ذلك الحين وحتى اليوم لم تقُم حكومات إسرائيل المتعاقبة بعمل أيّ شيء من أجل إبعاد هذا الخطر عن المنطقة.

     

    وأضاف للأسف الشديد، لدينا يستفيقون من سُباتهم فقط بعد أنْ تقع الكارثة، على حدّ قوله. ونقل التلفزيون الإسرائيليّ عن جمعية (تسالول) هذه المعطيات ردًا على تهديدات السيّد نصر الله. وقالت الجمعية أيضًا إنّ حزب الله يمتلك قنبلة نوويّة، إذْ أنّه في حيفا يوجد 15 طُنًا من غاز الأمونيا، وكلّ صاروخ يُصيب هذا الموقع من شأنه أنْ يُحوّل المكان إلى قنبلةٍ نوويةٍ، التي ستؤدّي إلى مقتل عشرات ألآلاف. وتابعت الجمعية قائلةً للتلفزيون العبريّ، إنّ السيناريو الذي طرحه نصر الله ليس بعيدًا بالمرّة عن الواقع، كما أنّ جمعيات أخرى تُعنى بشؤون البيئة، لفت الموقع، انضمّت هي الأخرى لمخاوف الجمعية المذكورة.

     

    وأشار التلفزيون إلى أنّ غاز الأمونيا تتواجد في خليج حيفا، في منطقةٍ مكتظةٍ جدًا بالسكّان، الأمر الذي يُعرّض مئات ألآلاف من السكّان للخطر، كما أنّ المبنى يعمل بدون رخصة، وهو بناء غير مرخّص من قبل السلطات ذات الصلة. وشدّدّ الموقع على أنّ المكان يحتوي على 12 طنًا من غاز الأمونيا، مُوضحًا في الوقت عينه أنّ جمعية (تسالول) لا تستبعد البتة أنْ يتحوّل هذا الكابوس إلى حقيقةٍ واقعةٍ، فيما إذا أصاب أحد الصواريخ المنطقة، على حدّ تعبيرها. أمّا زير جودة البيئة، الذي استقال من منصبه قبل أسبوعين، آفي غباي، فقال للتلفزيون إنّ حاوية غاز الأمونيا تُشكّل خطرًا بيئيًا وأمنيًا على حدٍ سواء، ونحن نعمل على نقل الحاوية من خليج حيفا إلى جنوب الدولة العبريّة، ولكنّ التلفزيون لفت إلى أنّ وزيري الطاقة اللذين كانا في السابق، أكّدا على أنّه بحلول العام 2015 ستكون الحاوية الخطيرة قد نُقلت، وهو الأمر الذي لم يتحقق.

     

    يُشار إلى أنّه إذا تمّ استنشاق هذا الغاز فإنه يسبّب حساسية شديدة للجهاز التنفسي وحرقة في العيون مع سعال شديد، وقد يؤدّي إلى إغلاق طريق الهواء والتهاب في الرئتين مع بحة في الصوت، وإذا تمّ استنشاقه وهو مُركّز فقد يسبّب الاختناق ومن ثم الوفاة. أمّا المسؤول السابق عن الجبهة الداخليّة الإسرائيليّة، فقال في معرض ردّه على سؤال التلفزيون العبريّ حول الفرق بين صواريخ حماس وصواريخ حزب الله قائلاً: حماس، قامت بإطلاق عددٍ من الصواريخ البدائيّة خلال عملية (الجرف الصامد) في صيف العام 2014، وأضاف أصابت الصواريخ عددًا من المدن الإسرائيليّة، ولكن، شدّدّ، على أنّه لا يُمكن إجراء مقارنة بين ترسانة حزب الله العسكريّة، كمًّا ونوعًا وبين ترسانة حماس، لافتًا إلى أنّ الصواريخ التي يملكها حزب الله تقُضّ مضاجع الإسرائيليين، قيادةً وشعبًا، على حدّ تعبيره. عبّر عن شكوكه من إمكانية تمكّن القبّة الحديديّة الإسرائيليّة من اعتراض صواريخ حزب الله، علمًا بأنّ تقديرات الأجهزة الأمنيّة في تل أبيب تؤكّد بأنّ حزب الله قادرٌ على إطلاق ألف صاروخ على العمق الإسرائيليّ يوميًا على مدار ثلاثة أشهر.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل حزب الله حيفا لبنان نصر الله
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter