Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » جمال ريان: مصر تغذي الكوارث العربية وتساهم في تفاقم القضية الفلسطينية
    الهدهد

    جمال ريان: مصر تغذي الكوارث العربية وتساهم في تفاقم القضية الفلسطينية

    وطن11 يونيو، 2016آخر تحديث:11 يونيو، 20162 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الإمارات وإسرائيل watanserb.com
    جمال ريان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – قال المذيع بقناة الجزيرة، جمال ريان إنّ “خاصرة العرب الضعيفة هي مصر وهي أسباب كل الكوارث التي لحقت بالقضايا العربية واولها القضية الفلسطينية، باعها السادات ومبارك وجاء دور السيسي”.

     

    وكتب “ريان” سلسلة تغريداتٍ على حسابه الرسميّ على “تويتر”، قائلاً: “كلما قرأت كيف اختطف بشار الأسد الحكم في سوريا عرفت كيف اختطف عبد الفتاح السيسي الحكم، الجمهورية الدكتاتورية العربية المتحدة مازالت هي هي..هي”.

     

    وأضاف: “كلما فكرت في محور الممانعة في سوريا كلما فكرت كيف التقى محور كامب ديفد مصر مع محور المقاومة سوريا انها الجمهورية الدكتاتورية العربية المتحدة”.

     

    وزاد الاعلامي جمال ريان: “كلما تعمقت في قراءة التشابه بين أنظمة الحكم في مصر وسوريا عرفت أسباب هزيمة حرب٦٧ هؤلاء وكلاء الغرب في اجساد عربية كذبوا علينا مازالوا يكذبون”.

     

    وقال: “الدول الغربية لا تحسب حساب الضعفاء فقط تحسب حساب القوي وتتعامل معه بما يحقق مصالحها علينا ان نعترف بضعفنا وبمسؤولية اكبر الدول العربية فينا”.

     

    وذكر أنّه “في الدول الغربية الحرية والديمقراطية والقيادات المنتخبة من الشعب وفي الدول العربية السجون والاستبداد والقيادات المعينة من الزعيم الدكتاتوري”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    السجون العربية بشار الأسد جمال ريان سوريا عبد الفتاح السيسي مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. وعد السماء آت on 11 يونيو، 2016 11:05 م

      والله صدقت هو زمن النكبة يعاد بحذافيره وعلى الشعوب أن تعي أن من يحكمها ليسو سوى أدوات بيد الصهاينه والصلبان يجب أن يزالو من الوجود كي يعود العرب إلى كرامتهم

      رد
    2. حميد الدين باش ترزي on 12 يونيو، 2016 4:27 ص

      أي نعم ، المحروسة التي كانت “قلب العروبة النابض!?” في خمسينيات القرن الماضي أصيبت بالسكتة الدماغية بعد معاهدة “الكامب” عام 1979، مصر حاليا في عهد جنرالات العسكر بقيادة “سيسي” و طغمته العسكرية الإنقلابية، دخلت مرحلة السكتة القلبية و الوفاة السريرية. و البلد حقيقة يخطو خطوات واسعة ليُصبح دولة فاشلة مثل الصومال و الكونغو “الديموقراطية” !…
      – تعازينا أيضا في وفاة إيديولوجية القومجية العروبية !!!…

      رد
    3. الصابر عربي on 12 يونيو، 2016 8:44 ص

      الإدارة الفاشلة للإخوان المسلمين بعد الثورة المصرية وجشعهم وتهورهم السريع في تمكين الإخوان من مفاصل الدولة المصرية وطبخ الدستور المصري ووضع قانون انتخابات لخدمة مصالح الجماعة واختيارات قيادات ضعيفة مقدور عليها مثل رئيس الوزراء واختيار السيسي باعتباره أصغر عضو في المجلس العسكري هو الذي أدى لإجهاض الثورة وقفز السيسي للحكم . ولذلك التغني بالرئيس الشرعي وديموقراطية الإخوان يعود إما لسوء الفهم أو لسوء النية . والحل الذي يوحد المصريين هو في الدعوة لمصر ديموقراطية ودولة القانون وعدم استغلال الدين في السياسة.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter