Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » الشرق الاوسط الجديد والنسخة المصرية.. السيسي يبذل قصارى جهده لتطبيع مع إسرائيل | القصة الكاملة
    تقارير

    الشرق الاوسط الجديد والنسخة المصرية.. السيسي يبذل قصارى جهده لتطبيع مع إسرائيل | القصة الكاملة

    وطن10 يونيو، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “وطن- ترجمة خاصة”- قال موقع “نيوز وان” الإسرائيلي إن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، أعلن في كلمة ألقاها يوم 17 مايو الماضي أن العلاقات المصرية- الإسرائيلية سوف تصبح أكثر دفئا عندما يتم حل القضية الفلسطينية، لكن على ما يبدو أنه ليس هناك إبداع حقيقي في هذا البيان، نظرا لتزامنه مع الاستعدادات لعقد مؤتمر السلام في باريس خلال الشهر الماضي.

     

    وأضاف الموقع في تقرير ترجمته وطن أن مصر بقيادة السيسي تبذل قصارى جهدها لأجل العمل على تحسن العلاقات مع إسرائيل ودفع عجلة تحقيق السلام الإسرائيلي- الفلسطيني، خاصة وأن مبادرة السلام العربية أيضا هدفها التوصل إلى اتفاق سلام شامل لتطبيع العلاقات بين إسرائيل والدول العربية كافة.

     

    ومع ذلك، فإن انفتاح السلام المصري الحالي في السياق الجيوسياسي الجديد يحمل أخبار هامة، لا سيما وأنه لا يتم تقديم التطبيع كهدف إلى تحفيز إسرائيل للدخول في عملية السلام، وإنما يعكس مصالح الدول العربية خاصة المصرية مع إسرائيل.

     

    ولفت نيوز وان إلى أن العديد من الصحف المصرية تؤيد توجه السيسي في تطبيع العلاقات مع إسرائيل، بما في ذلك الأهرام والمصري اليوم، حيث يتم مقارنة سياسات السيسي بالرئيس الراحل أنور السادات، سواء من حيث هدفها في تحقيق سلام شامل بين إسرائيل والدول العربية، أو من حيث قدرتها على تكييف نفسها مع احتياجات الفترة الراهنة والظروف الإقليمية، فمبادرة السلام التاريخية التي طرحها السادات قديما، دفعت السيسي لطرح مبادرة جديدة مع مراعاة التغيير في استراتيجية ما بعد تسوية الصراع العربي الإسرائيلي، وإيجاد حل للمشكلة الفلسطينية، خاصة وأن النصف الثاني من السبعينات كان يهتم بالسلام مع إسرائيل كجزء من التوجه المصري الموالي لأمريكا، بينما يتحدث السيسي عن السلام الدافئ “في الوقت الحاضر خصيصا لملء الأماكن الشاغرة وبسبب الحد من تدخل الولايات المتحدة في المنطقة، وهو ما يعزز فكرة إنشاء محور إقليمي جديد، يضم مصر ودول الخليج وإسرائيل جنبا إلى جنب.

     

    وأشار الموقع إلى أنه على الصعيد الأمني، يقترب السيسي من إسرائيل لتعزيز التعاون والمساهمة في محاربة أعداء العرب وإسرائيل الذين يهددون السلام والاستقرار في المنطقة، وعلى رأسهم إيران والجماعات الإرهابية، لا سيما وأن معظم الحكومات العربية لا تنظر اليوم إلى إسرائيل على أنها عدو، كما أن دول أخرى بالمنطقة أخذت مكان إسرائيل في مؤشر العداء والكراهية، وهذا ما يدفع الكثير من الكتاب الصحفيين للحديث عن السلام مع إسرائيل، وتعزيز علاقات محور العرب السُنة مع إسرائيل ومساعدة الطرفين بعضهما البعض في صياغة جبهة إقليمية مشتركة.

     

    وعلى الصعيد الاقتصادي، فإن تسوية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني من وجهة بعض الصحفيين المقربين من النظام المصري بمثابة مقدمة لإقامة تعاون مشترك في مناطق البحر الأبيض المتوسط للطاقة، وتعزيز حركة المرور والتجارة في الشرق الأوسط، حيث أوضح مساعد وزير الخارجية المصري السابق، محمد حجازي، أنه يمكن دمج النظام الاقتصادي الجديد بعد إنهاء الاحتلال، والاستعداد للتفاوض حول إنشاء منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    اسرائيل القاهرة المبادرة العربية النظام المصري عبد الفتاح السيسي مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. فرهود بن جرعود on 10 يونيو، 2016 3:37 م

      لكن اسرائيل اكثر ذكاء منه . وتعرف ان تزلفه يحمل طلبا لدعمه بالاستمرار في الحكم . وهو يعرف جيدا من واقع مشاركته في دسائس المخابرات زمن توليه لها . ان الرئيس المصري الذي لا يوافق هوى اسرائيل لن ينال الحماية وسيتم عزله .. ويعرف ايضا ان قيامه بالانقلاب على الرئيس مرسي المنتخب بامر اسرائيل . لا يعفيه من الانقلاب عليه هو الاخر متى صدر القرار من الموساد . والسيسي اليوم اكثر من يدرك انه نائب الرئيس . اما الرئيس الفعلي لمصر . فهو السفير الاسرائيلي بالقاهرة

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter