Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - المجلة » الطائرات الورقية تعيد البهجة إلى قلوب أطفال الزعتري وتحقق أحلامهم في عالمهم الجديد
    أرشيف - المجلة

    الطائرات الورقية تعيد البهجة إلى قلوب أطفال الزعتري وتحقق أحلامهم في عالمهم الجديد

    وطن8 يونيو، 2016آخر تحديث:8 يونيو، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “وطن-خاص”-كتب وعد الأحمد”-“طيري يا طيارة طيري يابورقا وخيطان .. بدي أرجع بنت صغيري على سطوح الجيران وينساني الزمان على سطح الجيران”.

     

    تلك هي الطائرة الورقية التي كانت جزءاً حميمياً من طفولتنا الحالمة وعالماً سحرياً مزركشاً يثير الدهشة والفرح في الصدور الصغيرة، ووسيلة تسلية محببة لدى الأطفال واليافعين على حد سواء يوم لم تكن هناك وسائل تسلية كثيرة ومتنوعة كماهي اليوم، وكان غاية الحلم لدى الأطفال آنذاك أن يمسكوا بخيط طويل موصول بعيدان من القصب وقماش ملون ومع شد الخيط تحلق الطائرة بجناحيها عالياً وتعانق السحب لترسم في ذاكرة الصغار عالماً سحرياً كالخيال و أحلاماً وردية مدهشة.

    في مخيم الزعتري بدا الشاب “زياد العوض” جالساً على الأرض ومحاطاً بعشرات الأطفال كل ينتظر دوره للحصول على طيارة ورقية بعد انتهائه من صناعتها وتوزيعها عليهم بشكل مجاني.

     

    يقول زياد لـ”وطن” أنه قام بتنفيذ نماذج من الطائرات الورقية بتمويله الخاص بهدف نشر الفرح والسعادة في قلوب هؤلاء الأطفال اللاجئين الذين حُرموا منها ولا زالوا للأسف وتابع العوض “أطمح لأن تكون هذه اللعبة جزءاً من هوايات الأطفال هنا يمارسونها في أوقات فراغهم لأنها لعبة مسلية وغير مكلفة وفيها إبداع ويمكن لأي شخص ممارستها في أي وقت، وهي كذلك رياضة تسعد من يمارسها لأن فيها تحدياً ومهارة ولا تعتمد على القوة البدنية كما يظن البعض” .

     

    يستعيد الأطفال شيئاً من طفولتهم التي اغتالتها الحرب فيلهون بالطائرات الورقية ذات الألوان الزاهية في مشهد كرنفالي يكسر لون القتامة في المخيم ويعيد لطفولتهم قليلاً من الفرح المسلوب، وهناك التقينا الطفل ”
    “محسن الحريري” – 12 سنة الذي دأب على تطيّير طائرات ورقية ملونة محملة بالحب والسلام، بهدف تذكير العالم بمحنة الأطفال السوريين وحنينهم للعودة إلى بلادهم ليعيشوا كما يعيش أطفال العالم”.

    أما “شهد المحمد” فبعثت من خلال طائرتها برسالة للعالم تطلب دعمه من أجل أن يعود أطفال سوريا إلى منازلهم ويعيشون حياة طبيعية.
    وبدوره أشار الباحث النفسي الدكتور “يسر ناصر” إلى أن “اللعب هو من أساسيات الطفولة الحقيقية والسليمة، لأنه يعمل على تنمية الحالة العقلية والوجدانية وتحريض الخيال بشكل واقعي وعلى الأرض” وأردف د. ناصر أن “للعب علاقة كبيرة جداً بتنمية المهارات الاجتماعية والتعرف على الآخر وإمكانية التبادلية في كل الأمور الحياتية” ولفت محدثنا إلى أن اللعب ليس شيئاً كمالياً– كما يعتقد البعض -بل هو شيء أساسي يصب في مصلحة الطفل وفي تكوين نفسية قادرة على الحياة والحب والعطاء والتعلم أيضاً”.
    يتعلق الأطفال اللاجئون بطائراتهم الورقية الملونة ويمارسون فرحهم من خلالها ليبعثوا برسالة تقول كفى صراعاً ودماء وضحايا فقد عانينا الكثير ونريد العودة إلى ديارنا.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    الاردن الزعتري النظام السوري بشار الأسد سوريا طائرات ورقية لاجئين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    تسريبات حلت لغز وفاة لونا.. هل كانت تهدد بشار بها؟

    7 ديسمبر، 2025

    نهلة السراج.. الطبيبة التي دفعها التضامن مع غزة ثمنًا باهظًا

    2 ديسمبر، 2025

    بيت جن تحت القصف.. إسرائيل تفتح جبهة جديدة داخل سوريا

    30 نوفمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter