Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » تنظيم الدولة يستمر في التكيف رغم خسارته للأراضي والقدرات المالية في العراق
    الهدهد

    تنظيم الدولة يستمر في التكيف رغم خسارته للأراضي والقدرات المالية في العراق

    وطن8 يونيو، 20165 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    تنظيم الدولة watanserb.com
    تنظيم الدولة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    منذ ما يقرب من ثلاث سنوات، سيطر “تنظيم الدولة” على مدينة الموصل وتقدم بسرعة باتجاه عدد من المراكز السكانية الرئيسة في شمال العراق.

     

    وعلى العموم، كما أورد تحليل للمعهد البحري الأمريكي في موقعه الإلكتروني، فرغم تقلص قدراته المالية وتوسعاته الجغرافية، فإن معركة “استعادة” وتأمين المراكز السكانية الواقعة تحت سيطرته، بدعم من التحالف الدولية الذي تقوده الولايات المتحدة، تبقى مهمة عسكرية شاقة محفوفة بالمخاطر الإنسانية والتعقيدات السياسية.

     

    واحدة من أعظم المزايا العسكرية لتنظيم الدولة تبقى وحدة مجهوده العسكري مقارنة بالتحالفات المتقلبة وانقسامات محاربيه، كما أفاد كاتب التحليل “دانيال ترومبلي”:

     

    ففي الفلوجة، ظهرت الانقسامات السياسية بين القادة العراقيين ورعاتهم في الخارج على أرض المعركة مع موازنة الميليشيات والمقاتلين القبليين وقوات الجيش والشرطة العراقية ومكافحة الإرهاب في العراق بين الضرورات العسكرية لحرب “داعش” وحساباتها السياسية.

     

    وفي شمال سوريا، مع رفض العديد من المجموعات المقاتلة العربية السورية (والراعي الرئيس لها: تركيا) تعزيز مكاسب الوحدات الكردية المحاربة YPG في عمليات محاربة “داعش”، فإن نظام الأسد يخوض، في الوقت نفسه، معارك متعددة الجبهات ضد الثوار ومقاتلي “تنظيم الدولة”.

     

    ومع التوترات المتزايدة بين القوات المهاجمة والتعثر الواضح في التنمية الداخلية، تواصل “داعش” الاستفادة من تخبط معارضيها وغياب التنسيق بينهم.

     

    وبعد نجاحها في السيطرة على الرمادي في فصل الشتاء، واجهت قوات مكافحة “داعش” في العراق مرة أخرى إشكالية أين تركز جهودها في الهجوم الكبير القادم. وبينما تشهد محاولات استعادة السيطرة على مدينة الموصل بعض الجهد، فإنه لا يزال هدفا بعيد المنال.

     

    وباعتبارها ثاني أكبر مدينة في العراق، سوف تحتاج الموصل إلى أعداد هائلة من القوات المهاجمة لتأمين مداخلها وتطهير المدينة نفسها. وقد ذكر القادة في حكومة إقليم كردستان أن “البيشمركة” هي القوة المهيمنة على الخطوط الأمامية حول الموصل الآن، في حين لا تزال على القوات الخاضعة لقيادة عمليات بغداد تأمين خطوط طويلة من الاتصالات والإمدادات شمالا.

     

    ومع استمرار حملات قصف مواقع “تنظيم الدولة” في ترويع سكان بغداد، فإن احتمالات شن هجوم واسع النطاق قد لا يؤثر كثيرا في طرد “داعش” من أحزمة بغداد وتأمين العاصمة. فقد استغل “تنظيم الدولة” نقص فعالية القوى العسكرية الحكومية لسنوات. كما إن هجمات تحويل الانتباه التي انطلقت من الفلوجة وأحزمة بغداد تبدو حساسة بشكل خاص بسبب تداعيات الإنهاك السياسي جراء انعدام الأمن في العاصمة.

     

    ومع أن الاستيلاء على بغداد كانت خارج حسابات “تنظيم الدولة”، وحتى في ذروة قدرتها الهجومية، فإنها ما زالت قادرة على تأجيج الصراع الطائفي واستنزاف قوات الأمن في العاصمة، فوفقا لتقديرات “مايكل نايتس”، فإن ما يقرب من نصف القوات المقاتلة العراقية متمركزة في بغداد.

     

    كما يلاحظ “نايتس”، فإن هذا الجزء الكبير من الموارد العسكرية العراقية لم يجلب لا الأمن ضد ضربات “داعش” الموجعة ولا ثقة العديد من العراقيين. وانعدام الثقة السياسية يمكن أن يثير مشاكل أمنية، كما أظهرت الاحتجاجات التي رعاها الصدر، التي اقتحمت المنطقة الخضراء الشهر الماضي.

     

    وعلى هذا، تبدو الميليشيات العراقية في موقع جيد لاستغلال ضعف القدرة العسكرية والتوتر السياسي. وانهيار العديد من وحدات الجيش والشرطة العراقية في صيف عام 2014 مكَن لبروز المليشيات وقادتها، المدعومين من إيران، متيحا لهم فرصة لإضفاء الشرعية على صنيعهم وإظهار أنه لا يمكن الاستغناء عنهم.

     

    كما هو الحال في الهجوم على تكريت في ربيع عام 2015، فإن وجود الميليشيات، ولا سيَما مع الارتباط بإيران، يطرح مخاطر ميدانية تحول دون وجود مستشارين أمريكيين ويعقد قدرته على تنفيذ وإضفاء الشرعية على الدعم الجوي للقوات على الأرض. ومع ذلك، فإن التخلي عن مزيد من قوات الأمن الحكومية العراقية لعلاقاتها مع الميليشيات من غير المرجح أن يُهمش الميليشيات التي تستفيد من استمرار انعدام الأمن في العاصمة والنقص في القوة العسكرية في الخطوط الأمامية.

     

    وقد حاولت الولايات المتحدة مرارا وتكرارا العثور على خيار توفيقي خلال الهجمات مع وجود مؤثر وكبير للميليشيات.

     

    وكما تدرك الولايات المتحدة من معاركها السابقة في الفلوجة، فإن الهجوم على المناطق الحضرية ضد المدينة المأهولة بالسكان هو خيار محفوف بالمخاطر حتى بالنسبة لجيش محترف بمقاييس عالمية.

     

    مع سنتين من الاستعدادات الدفاعية، فإن الوحدات القالية لتنظيم “داعش” برعت في إعاقة المهاجمين بالقناصة والعبوات الناسفة والمخابئ وتسلل مقاتليها إلى المواقع العراقية من خلال شبكة أنفاق واسعة.

     

    ورأى التحليل، أن “تنظيم الدولة” سيواصل استغلال الفرص التي تنشأ عندما يقوض الفساد والإجهاد القوات المهاجمة، التي تعمل على جبهات ذات أهمية سياسية ثانوية، في كثير من الأحيان، واقتناص المزيد من الفرص لكسب الوقت ونهب المعدات.

     

    ووفقا لتقديرات الكاتب، فإن لدى “داعش” خيارات كثيرة لإدارة الانكماش التقلص. وعلى هذا، فمن الصعب معرفة إلى أي مدى قد تتضرَر بفقدان المدن والمناطق التي تسيطر علبها.

     

    صحيح أن التحالف المحارب لـ”داعش” نجح في وقف التقدم السريع للمجموعة وإحباط العديد من طموحاته التوسعية في المنطقة، إلا أن تاريخ التنظيم أظهر أنه يتمتع بمرونة لا تصدق والقدرة على التكيف.

     

    ومع أهمية الحفاظ على تحالفات المعركة المعقدة بين المجموعات المتنافسة في الحرب ضد “تنظيم الدولة”، وفقا لرأي الكاتب، فإن الأمر الأكثر أهمية هو عدم تأخير الأسئلة حول حكم الأراضي المحررة إلى ما بعد انقشاع غبار المعارك. ورغم أن داعش ضعفت كثيرا مقارنة بفترة صعودها في العام 2014، إلا أنها لا تزال منافسا قويا.

    “وكالات+ العصر”..


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أمريكا العراق تنظيم الدولة داعش سوريا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter